إقتـِبـَاسَات ْ / تـَعبّديـّه ...

[وليد أحمد]

ابنة الكرام
الأستاذة مي
تراتيل البوح .. بنفسج الروح .. حرف يمازج حرفا ً
ونجمة صبح على شفتى الكلام
سؤال حائر على الشفاهـ الوردية ..

اقبتاسات تعبدية .. سامقة .. كديمة .. تروي .. مع ما فيها ..

ربي يحفظك

 

[مي العتيبي]

كانت كـ حديث لا مصطنع ..
وغير محسوب ..

وفقط /
كنا هنا حرفين ..
بمجرد أن يخرجا منا..
ينسجمان بنا !
فـ لا يبقى بالأمر .. جـُملة " إلانا " !!


أتكون القدسيّةالحقة يا وليد ..
في قدرتنا على إرواء شامخ ٍ " كماك " ؟!

كعادتك ياوليد ..
تمنح الكثير .. للقليل الـ أمامك ..
وماهي وربك ..
الا طريقة النبلاء ..
شكرا ً ..
لأن النبلاء بـ شكرا ً يسعدون ..


كن بخير ..

 

[عبدالعزيز رشيد]

_تقليب الصفحات في دواخلنا_
قد تكون كتاباتنا ناقصة مهما اكتملت لكنّ عندما نكتب ونضع أمام كتابتنا مرآة تكون أكثر كمالا
"تأمر بصرامة أن أستنطق حواسي"
وقفة تشدّ على يد الشعور بـ كلّ صراحة
ميّ:تحيّتي لك

 

[مي العتيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

_تقليب الصفحات في دواخلنا_
قد تكون كتاباتنا ناقصة مهما اكتملت لكنّ عندما نكتب ونضع أمام كتابتنا مرآة تكون أكثر كمالا
"تأمر بصرامة أن أستنطق حواسي"
وقفة تشدّ على يد الشعور بـ كلّ صراحة
ميّ:تحيّتي لك

عبدالعزيز :
المرايا .. عادة ً توهمنا أنها توصلنا الى كل الحقيقه ..
بينما أحيانا ً : لاتجيد ذلك !

اشكرك كثيرا ً ..
والمعذره على التأخر ..

 

[د. محمد رضا]

إلتف رأسي يمناً ويساراً

حتى توغلتي يا انتي بين التلافيف

وداخ عقلي كمخمور أحمق لم يعد يدري طريق العوده


مي

دام وجدانك

 

[مي العتيبي]

محمد رضا ..

أحيانا ً .. يجبر المارون الباقون على الذهول !
هكذا أنت ..
فـ شكرا ً على خشوع ٍ من نوع خاص ..
لـ رجل ٍ خاص ....

 

[عبدالناصر الأسلمي]

مسير وسمير
في ضفتيه شموع

هكذا انت مي

 

[الهنوف الخالدي]

من المؤسف أن يكنُ هناك عيداُ لـ: مي ولم يحملني القدر إليّها في ميلاد ٍ 2008 : /
هل أحتاج أن استنطق حواسي أنا أيضاً لماقرأت هذا الصُبح - العيد بالنسبة ِ إلي -
قد أرغبُ الان . أنا انطقها بصرامة الأطفال الخجوليّن : شكراً ميّا : )
مقتبسه من جنه يا ضو . من جنه ونعيّم . يارب احفظ روحها وإدمها ليّ