وهم

[أصيله المعمري]

إهداء لكل من يبحث عني بصدق . . .



~


لو تنجبر سفن الشعر ابداخلي
ما شفتني اسرق من شراعي عمر

ماتت مؤانيهم بكر في ساحلي
ما عاد لي من هالبحر إلا الزفر

محدن درى كم شاعرٍ فيهم هلي
فرسانهم ما صدقوا.. أول خبر

تصهل خيول الشعر ، تنهش كاحلي
فجأة ننادي بـعضنا ، وسط الصور

تصرخ بهم أشعارهم وين الولي
قدامنا أقلامهم تكسر كسر
~
ياهم: وَهِمْ / واسال عشيرة بن "علي"
اللي انطعن أستاذهم قبل الفجر

نقرأ الآذان الثاني قبل الأولي
نكتب بعض أوهامنا بس بالنظر
~
يا صاحبي خلك من اللي قال لي
واسمع بقايا قصتي، بالمختصر :

كن كل قصيدة من فمي ما هي بلي
كل الكراسي فـ ساحتي بس للذكر

شفني وانا املي هالسفينة بي ملي
تحرم علي وان كان ساحلها البدر
~
كم عاقل ٍ يحسد حظوظ الجاهلي
في هالوطن يشبع مشايخنا فقر

نحفظ قصايد غيرنا حفظ ٍ خلي
نكتب عواطفنا ولا فينا شعر
.
.




أصيلة المعمري

 

[وديع الأحمدي]

أصيلة المعمري ,
كنت أتساءل مؤخرا ـ بيني وبيني ـ عن غيابٍ طال ,
وأتى هذا النص , كـ مطر البشارة .
رويت به الأرض , و لبست الحليّ زهوا ..
دمت بـ ود

تحاياي

 

[عبدالحميد الأمير]

الأخت الكريمة.

::.أصيلة المعمري.::

نص جميل وتناول صور معبرة وترمز تلك الصور الى الواقع

في ما بين العامة من الناس .

نص يصل الى هدفة بقوة

دمتِ بكل الخير والله يرعاكِ

 

[ظافر الهرمسي الهاجري]

أصيلة

دائما ً أصيلة في الشِعر

قرأت في نصك ... عُمان وسواحلها

ونبض إمرأة ٍ من الطراز العريق

قرأت الحضارة هنا

وتذكرت البحارة .... حينما كانوا يرددون :

يا حافظ الأرواح .. أحفظ لنا الألواح

.... يسعد صباحك يا اصيلة

وصح الله ألسانك مليون

 

[فهد الغبين]

أصيله

حرفك كـ / أنت ِ فشكرا لـ حرفك بك ِ

دمتي بود

 

[أصيله المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وديع الأحمدي

أصيلة المعمري ,
كنت أتساءل مؤخرا ـ بيني وبيني ـ عن غيابٍ طال ,
وأتى هذا النص , كـ مطر البشارة .
رويت به الأرض , و لبست الحليّ زهوا ..
دمت بـ ود

تحاياي

وديع الاحمدي .. مرحبا بك ..
شاكرة لك مرورك الأول ... وكل التوفيق لك في أبعاد الشعر الشعبي ..

 

[عبدالعزيز العميري]

نحفظ قصايد غيرنا حفظ ٍ خلي
نكتب عواطفنا ولا فينا شعر

هو كذلك يا اصيلة ..

نص جميل
بفكرته الجميلة ..
غابات من ورد لقلبك

 

[جُمان]

كأنَّما الحَياةُ تُفيقُ عَلى خَصبٍ و بَهجةٍ ربيعية بِحضرَتِك يا أصيلة
اتِّجاهَاتُك حَافلة بالشِّعر ، وشِعرُك يَستَدعي الجِمال مِن الجَناحِ إلى الجَناح

أهلاً بِك كَما ينبغي ،
ولَكِ الشُّكر مثنى وثُلاث ورباع

.
.