كلام جميل
لكن الاترى أن المكان " المقال " اعني , اصبح مسقط لما ذكرته أنفاً ؟ - المشالح السوداء . الكائنه المرأه - ؟ على اقل تقدير في الاونه الاخيره - لو حسبت في حسبه سريعه بمعدل يومي للمواضيع : 1 - حقوق المرأه 2- مسرحيه لرجال الدين . بالحق وليس بالمنطق الذي مللتُ من تكراره في شتى الردود بلا فائده , والذي يبدو لي ايضاً مثير للشفقه اعادة ضبطه الأملائي في كل مره . ليس هذا المهم . ولا مهم ايضاً ماحوت معركة الشيخ والاخت الرشيد والتي للامانه لاادري الى لحظتك هذه مايحوم حوله المقطع ولاحتى سر الاكشن في بداية الموضوع ! إلا أني أجد ان المسرحيه الشكسبريه لاتتم الا هُنا مع الـ 28 حرفاً الابطال . كنوع من الفبركه الأعلاميه والتي تمارس علينا - النساء اعني - تلك الشركات الكبرى في التسويقّ من باب المتجاره . بصراحه اتمنى من الله لو يوحي لي سر هذه الحركه المدويه نحونا بالتحديد ؟ هل يعني انه لتو حلت عليكم البصيره في حال المرأه في البلاد ؟ مالشيء الي جدْ في سيرة المرأه وجعل الأصابع تنهمر كالغوث في غيمات حقوقنا ؟ * لافته صغيره : حديثي هذا يأخذ في حال كان الموضوع فعلاً عن الأحقيه للطرف الاخر والمواساه في سوء الحظ الذي اوجدنا هنا , نهايك اذ كان المنظار الحقيقي في الطرح من أجل شيئاً لاعلم لي كمخلوقة به .
قبل أن اختم حديثي الغير مرغوب في إستماعه أعلم انه ليس لي تقويم التصرفات والتوجيهات ولاشأن لي بالاخرين , ولكن من باب المصلحه الوطنيه أحببتُ العوده والتحدث عن الفقمات كما قال عنهن قلماً مجاور واللاتي أكتشفن للتو . - في هذا العالم - وأثق جداً أنك وضعت " هنا " برحبنة اخويه وهي كفيله بالهواء الطلقّ والسعه للكون وبقاء الطبيعه , والسلام الوطنيّ .