الإنتظارُ المُقًَدَّسْ

[مروان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم السيابية

مَروَانْ /

كَماْ أخبرتُكَ لَمْ تَبقَى غَيرُ اْلصَلوَاْتِ فَعليكَ بِهَاْ !

:

لَكَ أُمنيةٌ تُشبهُ رُوحكَ

ربما ... نحتاج لجميع الصلوات
وجميع الكتب السماوية ...
وسيبقى النزف ...
أشكر تواجدك ..
ولو كان هناك متسع سأطلب منك الصلاه ..

 

[مروان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى الناصر

نحن ننبتها في حقول الذاكرة

فتضيع مرارتها وسطوتها
بحقول النبض حين يحتوي تلك الثقوب.

تحياتي.

شكرا لمى ...
ولن يكون كافياً ...
ولتزرعي ما تشائين ..
ربما زنبقات أخرى ,,

 

[مروان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

نص وكلمات جعلتني اشعر ان بامكاني

ان اتمرد في جميع الفصول وليس في فصل واحد
الهام يأسر قارئهُ ولا يجعله يتردد ان يعودُ

ما أجمل التمرد عندما يكون حياً
سيكون كافيا تمردك على العمر ...
ولا تعودي .. وبعثري كل تلك الأشياء
أشكر هطولك ..
وما لامسه وجدانك
كوني طفلة..

 

[وديع الأحمدي]

مروان السباعي

لهذا الحرف يجب أن نمعن جيدا , وننصت بـ شغف ..
جميل جدا ,
دمت أنت


تحاياي

 

[مريم الخالد]

إنتظرتك ... كغيمة تبعثرت ... تلاشت ... فـ تبددت
انتظرتك ... كزهرة اعتادت على النعاس بين راحتي حتى شتتها ظمأ الرحيل .... ذبلت فــ ماتت !
وانتظرتك كيومٍ مُلئت وجنتيه صقيعٌ خالٍ من حلمٍ يهدىء أركان المدفأة حتى أكلها بجوعٍ ثغر الثلج
وانتظرتك كي تحتويني وكي تبدد ذاك الحزن فيني

وجئت إلى هنا يا مروان فرأيت حزنك في هذا النص كالعقيق ...........
شكرا كبيرة


تستحق أن توضع هنا

 

[مروان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وديع الأحمدي

مروان السباعي

لهذا الحرف يجب أن نمعن جيدا , وننصت بـ شغف ..
جميل جدا ,
دمت أنت


تحاياي

جميل وجود هنا أيها الصديق
لقلبك قطرات مطر ... وهمسة

 

[مروان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد

إنتظرتك ... كغيمة تبعثرت ... تلاشت ... فـ تبددت
انتظرتك ... كزهرة اعتادت على النعاس بين راحتي حتى شتتها ظمأ الرحيل .... ذبلت فــ ماتت !
وانتظرتك كيومٍ مُلئت وجنتيه صقيعٌ خالٍ من حلمٍ يهدىء أركان المدفأة حتى أكلها بجوعٍ ثغر الثلج
وانتظرتك كي تحتويني وكي تبدد ذاك الحزن فيني

وجئت إلى هنا يا مروان فرأيت حزنك في هذا النص كالعقيق ...........
شكرا كبيرة

تستحق أن توضع هنا

للنار أحيانا طعم الثلج
ورائحة الياسمين ..
هكذا وجدتك هنا ...
مريم الخالد / لك ما تشائين من السماء وجدران النوافذ
وما أجمل الإنتظار ...

 

[بثينة محمد]

أسكبُ في تابوتِ السراب ..
حصادَ المواسم ..
رحيلََ الأمنيات الغزيرْ


ستونَ عاماً ..
يزفرني الحلم

و رائـــع..