كنت ولا زلت أقول أن بن لادن قد مات وشبع موت وهذا ما سهّل على أمريكا المتاجره بإسمه كل هذهِ السنوات
كما سبق وقلت أيضاً أنهُ من الغباء تصديق الأفلام الهليوديه الأمريكية وفيلم برجي التجاره ما هو إلا عمل سينمائي ظريف إلا أنهُ لم يكن محبوكاً كما يجب
ولكننا بكل بساطه اقتنعنا به وانسجمنا معه تماماً كما ننسجم مع بطولة توم كروز او رامبو أو ستيفن ستيجال والواحد منهم يحارب جيشاً لوحده وفي النهاية يفوز البطل
بن لادن كان الورقه الرابحه لأمريكا واستثمرتها بكل فهلوه منسجمه مع غبائنا
لذلك كل ما أقوله رحم الله بن لادن وغفر لهُ وأسكنهُ فسيح جنانه
تحياتي لك يا نواف وكل الشكر على طرحك