المحاولات الشعرية وتصويبها

[عبدالإله المالك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر الجميري

العنوان: طفولة مسلوبة

لا زلتُ صغيرة يا دنيا .. = التعديل= لمْ أزلْ في الطفولةِ يادنيا
أن أحيا في جوفِ النارِ .. = أتكونُ حياتي على النار ِ
إن كانت تُشقينا دنيا .. = والشّقاوة نعشقها دوماً
من يَشْفِي حُرقتي من ناري ..= مَنْ شفَى قلبيَ المنهكَ العاري

قد عشنا في الدنيا مقلب ..= قد نعيشُ هنا مسرحاً هزلاً
باللهوِ وباللعبِ الماضي ..= نحنُ نلهو بها لعب الشاري
ما كنتُ أُخايلها تلعَب ..= خدعتني وما كنت أعرفها
وتُلحّنُ لحناً في داري ..= يانغماً صداهُ بأوتاري

لحن من خوف من هم ..= يانغماً من الخوفِ والهمِّ
في أُذني دوماً يُستعذب ..=في أُذُني صداهُ ويستعذب
والدمعة بي منها سقم ..=والدموعُ لديَّ تعذبني
من صعبٍ أمشي للأصعب ..=كلُّ صعبٍ مشى بيَ للأصعب

أماه أبي أين حقوقي ..=وأنادي أبتاهُ .. أمَّاهُ
كم أهوى أن أحيا أسعد ..=وحقوقي فهل نهبها يسعد
يا أسفاً ينطِقُ إجباري= يا أسفاً إذا ما الكلامُ أبى
يا ليتَ حقوقي تتمهد ..= من حقوق ٍ لنا لم تتمهد

إن كنتم سبباً في ناري ..= إن تكونوا سبباً لعذاباتي
في حُرقةِ روحي ومراري ..= وحريقاً بروحي ومداري
فأنا سأُعمِّم أشعاري ..= سليم
أماه أبي كم أتعذب ..=أبتاهُ وأمي .. أتعذّب

في صمتي صوت مكتوم=ولصمتي كلامٌ سأطلقهُ
في قلبي جرح يتجدد=من جراح ٍ تظلُّ تتجدّد
من يمسح دمعاً معلوم= دمعتي مَنْ هناك يداعبها
في خدي دوماً يتمدد .!= إذ على الخد ِّ دوماً تتمدد

الأخت فجر الجميري ..

ألف تحية وإليكِ التعديل المطلوب.