أحتاجك جدا

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

أحتاجك لأغادر مدن الألم باتجاه شواطئ الوهم التي في عيونك
هذه العبارة التقطتها قبلي المبدعة نادرة .. فهي جاءت كفاصلة .. كوقفة تثير الانتباه .. فلا تشبه ما قبلها .. بروحه .. بالنداء العذب الذي رافق السطور .. جاءت لتقول للقارئ .. انتبه هنا .. فليس نداء واحتياج فقط .. بل ألم آخر يرافقه .. ، لتأتي الخاتمة وتؤكد .. كن كما وهمي الصديق ..

أما قولك
فارحل باقيا
وابقَ راحلا
فجميلة .. جميلة جدا .. ألف تحية وتقدير

عبد الرحيم فرغلي : أيها الفيلسوف الشاعر
سعادتي بقراءتك تفوق سعادتي بولادة هذا النص
شرف عظيم لي أن تقرأ أنت روحي من زواياها الألف
جزاك الله كل خير
سأقرأ كلماتك مرات ومرات فهي وسام أفخر به يا طيب

 

[أروى المهنا]

لم أهمس بها إلا لأنني أعنيها بحق ..نعم ياأنت أحتاجك
فتعال لنطفئ معاً حرائق الذاكرة والحنين

إيمان .. يصدح السؤال هل من يملك القلب يحتاجنا بقدر مانحتاجه !
نبقى على أمل ذلك وأبقى أنا على حافة حروفك المزهرة ..

تحياتي

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أروى المهنا

لم أهمس بها إلا لأنني أعنيها بحق ..نعم ياأنت أحتاجك
فتعال لنطفئ معاً حرائق الذاكرة والحنين

إيمان .. يصدح السؤال هل من يملك القلب يحتاجنا بقدر مانحتاجه !
نبقى على أمل ذلك وأبقى أنا على حافة حروفك المزهرة ..

تحياتي

أروى أيتها الجميلة : أكتب لك بعد انقطاع و أعود لهذا النص بعد أن طوته الذكرى

ولكنّه حي الإحتياج

غاليتي إن من نحتاجهم ليسوا بالضرورة يملكون ذات الإحتياج

وإلا ماكنا بوضع المناجاة على هذه الصورة

لعلّ الخير يكمن في الشرّ أحيانا

فلولا هذا الألم لم تخرج اللآلئ ياطيبة

سرني جدا مرورك يا أروى

وأعتذر جدا ياغالية على التأخير

مودتي