غرفة الإعتراف ( 4 ) رشا عرابي

[عبدالله السعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري

صاحبة المبادرات الطيبة .. القلب الكبير ..
العقل الراجح .. والأذن المنصتة ..
صاحبة القلم الهادئ الرزين .. الأم الروحية للمنتدى ..

ضيفتنا النجمة البراقة ..
" رشا عرابي " المتألقة ..

هذا ما رأيته بالضبط منذ الوهلة الأولى لإنضمامي
رشا تشبه السحاب الشاهق وهو ينتظر المطر في الأوقات البديعة حيث الفضاء و الإنتعاش والإنتشاء
المدهش في الأمر أنها في ذات الوقت ممطرة بلا توقف
وأكثر من ذلك دهشة أنها تستثمر السهوب بعشبها وخضرتها وثمرها لتمنح الآخرين ..

سؤالي :

رشا تروي من ؟
تروي ذاتها أم تروي الآخرين بهذا العطاء ؟
ما سر هذا العطاء ؟

أخبريني الحقيقة أريد أن أتعلم ..


يوسف الجمال .. تنساب كنغمة في جوقة العيد
من الطبيعي أن أتكيف معك ليس لأن أذني موسيقية
بل لأنها يوسفية

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد

هذا ما رأيته بالضبط منذ الوهلة الأولى لإنضمامي
رشا تشبه السحاب الشاهق وهو ينتظر المطر في الأوقات البديعة حيث الفضاء و الإنتعاش والإنتشاء
المدهش في الأمر أنها في ذات الوقت ممطرة بلا توقف
وأكثر من ذلك دهشة أنها تستثمر السهوب بعشبها وخضرتها وثمرها لتمنح الآخرين ..

سؤالي :

رشا تروي من ؟
تروي ذاتها أم تروي الآخرين بهذا العطاء ؟
ما سر هذا العطاء ؟

أخبريني الحقيقة أريد أن أتعلم ..


يوسف الجمال .. تنساب كنغمة في جوقة العيد
من الطبيعي أن أتكيف معك ليس لأن أذني موسيقية
بل لأنها يوسفية

الطيّب عبدالله السعيد
ومنذُ اللّحظة الأولى لكَ هنا أكرَمتَني بِـ سخاءِ رأيِك
ونُبلِ معدنك
هو الشكرُ لك لعلّهُ يَفيك إن تَعاظَمَ بِـ حجمِ الأبعاد

ثمَّ ....
كلُّ عطاءٍ مبعثُهُ الحب، فَـ كيفَ به إن حبّاً عظيماً !

أحب أبعاد بِـ كلِّ ما وُهِبتُ من مقدرة على المحبة
منذ عام 2010 قبلَ أن أكونَ هنا،
كنتُ زائرة أغفو في الهدوء وأستَيقظُ في النثر وأتمشّى في أروِقة العام
وأتعلّمُ من الفصيح وأتذوّقُ الشعر في الشعبي
كنتُ زائرة تحبُّ المكان لِـ درجة أنني حفظتُ الأسماء وأسلوب الكتابة لكلّ اسمٍ ومعرّف
افتَقدتُ الغائبين ولم أكن بينهم لمدة ثلاث سنوات بقيتُ زائرة
وبطريقةٍ ما ودون تخطيطٍ مسبق وعن طريق فاتن حسين أصبحتُ هنا بينكم

وما كان عطائي لأبعاد كَـ إدارية بأكثر منه كـ عضوة
فـ لستُ أحتاج لـ مسميّات كي أبقي على اسم أبعاد أدبية برّاقاً في محركات البحث

أبعاد أدبية وطن يسكن منّي المسام

ممتنة لك من القلب أيّها الطيّب