المُسَاجَلةُ المَفتُوحَةُ في الشِّعرِ الفصيحِ

[إيمان محمد ديب طهماز]

أهلاً بهذا الشاعر المتهادي
بيد الجمال على رحيقٍ دانِ

الأهل في أبعادَ نحنُ وكلّنا
أهلٌ هُنا كالصّحْبِ والخلاّنِ

 

[عبدالناصر الأسلمي]

الشوق في مقلة العشاق فضاحُ
دلّت عليه وعذب الشوق جنّاحُ
يسري كأن له في الروح أروقة
يضيئها فكأن الروح إصباحُ
يمسني الشوق حتى الجن تحسده
ملائكيا له نورٌ وأفراحُ
ينساب من مقلتي دمعا يتوّجتي
يسافر البوح فيه وهو مرتاح
لاتستجيب لذي الأشواق مهجته
إلا إذا اجتاحت الأرواحَ أرواحُ
وكم نهادن لكن لا نباعدها
أيام وصل تغاوينا فتجتاحُ

 

[عبدالإله المالك]

[poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
هذا شُعُورُ النَّاسِ .. قُمْ .. لِنُعَانِقَهْ=كَعِنَاقِ مَعْشُوْقٍ .. يُحَيِّي عَاشِقَهْ
اطْلِقْ عَصَافِيْرَ الغَرَامِ صَبَابَةً=واسْلُكْ إلى حَرَمِ الكَلامِ .. طَرَائِقَهْ
[/poem]

 

[أحمد آل زاهر]

..
..

بعض الشعر يطربني وبعض الشــعر يدميني
كأنّ الحـرف َ فـي نحري ؛ يداعبني بسـكين ِ

فمن بالله يســـعفني إذا ما اشـتـدّ سـاعدها
ومن بـــــالله يا قومي إذا ما مت ّ ُ يـحـيني

أحمد

..

 

[مجاهد السهلي]

و رُبَّ طوْدٍ أظَلَّتْهُ غَمَامَتُهُ

كأنهُ مِنْ شُيُوُخِ الهِنْدِ مُعْتَمُّ


قَدْ وَشَّحَتْهُ يَدُ الْأَمْزَانِ مِنْ عَلْهَاَ
بُرْدَاً تَزُوُلُ بِهِ الْوَعْثَاءُ و الهَمُّ

فقلتُ لمَّا اعتَرَانِيِ مِنْ مَهَابَتِهِ
خَوْفاً و أنْعَشَنِيِ الْإِرْهَافُ و الشَّمُّ:



حَدَّثْتَ قَلْبِي و وُجْدَانِي و ذاكِرَتِي
فَهَاءَنا عن دَعَاوِيِ اليَأْسِ أَنْطَمُّ

 

[مجاهد السهلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجاهد السهلي

و رُبَّ طوْدٍ أظَلَّتْهُ غَمَامَتُهُ

كأنهُ مِنْ شُيُوُخِ الهِنْدِ مُعْتَمُّ

قَدْ وَشَّحَتْهُ يَدُ الْأَمْزَانِ مِنْ عَلْهَاَ
بُرْدَاً تَزُوُلُ بِهِ الْوَعْثَاءُ و الهَمُّ

فقلتُ لمَّا اعتَرَانِيِ مِنْ مَهَابَتِهِ
خَوْفاً و أنْعَشَنِيِ الْإِرْهَافُ و الشَّمُّ:

حَدَّثْتَ قَلْبِي و وُجْدَانِي و ذاكِرَتِي
فَهَاءَنا عن دَعَاوِيِ اليَأْسِ أَنْطَمُّ

أعتذر عن الخطأ اللغوي و الصحيح:

فقلتُ لمَّا اعتَرَانِيِ مِنْ مَهَابَتِهِ
خَوْفٌ و أنْعَشَنِيِ الْإِرْهَافُ و الشَّمُّ:

 

[عبدالإله المالك]

عذرك مقبول يامجاهد
والعتب عنك مرفوع
استدارك جميل ينبع من احترام اللغة ..
ومشاركة مرحبا بها ..

 

[تلاهيف العمري]

|

قد كنتُ أدّخِرُ الأمآنيَ درهما
ـــــ حتى رَهنْتُ بِ ريّهنَّ كَيآني !


لهوفآ