[ قِرَاءَهْ بـِـ سُلافْ فَوَاخِرْجي ]

[تركي الحربي]

سُلافْ

سُحقا ً لـِـ.. هَذَ االكَأسْ ،
وَكَأنّهُ يَروي لـِـ.. شَفَتيِكِ
تَغْريبَةْ بَني هِلالْ !


يَمْنَعُكِ مِنَ الإجَابَهْ !

 

[تركي الحربي]

سُلافْ

كُنْتُ سـَـ.. أكْتُبْ ،
وَنَسيتْ ، أنْسى كَثيرا ً ،
هَذِهِ الأيّامْ ، إشْتَعَلَ الرّأسُ شَيبا ً ،


سُلافْ
ألَمْ يَكْتَفي هَذَا الكأسُ !

 

[تركي الحربي]

وُتُشْرِقْ سَتَائِرُ الصّباحْ عَنْكِ ،
ِبِمَعِيّتِكْ الـ..صِبَا ،
وَوَرَقَهْ مِنْ
حِوَارْ
ا
ل
ب
ا
ر
ح
ه
وَلفَافَةْ تِبغْ ، نِصْفُها رَمَادْ ، نِسِيتُهْ يتَرَمّدْ بِهُدوءْ
عَلَى صَوتْه وإكْرَاما ً لَهُ السّيدْ :
لُطْفي بُو شنَاقْ

 

[تركي الحربي]

أرِاك ِ بِخيرْ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.




.

كَشف الجَمالُ عَنْ ساقيه
حَطْ المَطَرْ
وأينَعتِ الجِبالُ ــــــــــــــ ـ ـ وردٌ مَُتبهِرجٌ ألوانه

تُركي

أتُراك تَقتفي حُسنَها و::أنت:: الأبهى مِن حُور عينيها ؟!

* نُقطة :

كُنت - دائِماً - قاب رِمشَين مِن تَراتِيلُك
أستنشُق ـــــــــــ ـ ـ السَماء
وأكُف عَن تَنفُسي .... لــ حِين أُخرى مِن -سُلاف - آخر

7

حَتى هِي تُزهِر أخضرُها هُنا وتَمضي




.




.

 

[اسعد الروابة]

تركي الحربي:

لماذا لم تهنئ زوجها وائل رمضان فهو المالك الوحيد والسعيد الوحيد في هذا العالم


تركي اهنئك بسلافتك التي التي كنُيت بهذه السلاف الاسطورية


انا بكرة بدمشق وعاهدت نفسي الا امر من قدام بيتها :000:


محبتي التي لاتنتهي ايها الرائع جدا جدا

 

[تركي الحربي]

عِطْرٌ وَجَنّهْ

إمْتزَجَا هُنَا بـِـ..وَاسِطَةْ هِيَ
فَـ..قيلَ بَعْدَ
الـْ..قِرَاءَه ـــــــــــــــــــــــــــــــ ـ ـ الله ُ أكْبَرْ

أنْثَى
جِيمْ : وَللـ.. الصّعاليكْ عِنْدَمَا يَفْتَتِنونْ ؛ مَذَاهِب ُ

نُقْطَهْ
مِن - حُسنْ طَالِعْ الوَرَقْ - كِتَابَةْ مَوَاويلِكْ
أستنشُق ـــــــــــ ـ ـ السَماء
وأكُف عَن تَنفُسي .... لــ حِين أُخرى مِن - إيَابْ - آخر

لـِـ.. روحِكْ


كُرومْ العِنَبْ وَلاّدَهْ

 

[تركي الحربي]

أسعد الروابه

لـِـ.. وَائِلْ مَاضي:
وَكَانّي بِـ.. قيسْ
وَسُؤَالهْ الـ..تّوبَادي
عَلى شِفَاهْ أحَدَهُمْ !




مِنْ أجْلِ أخيكْ :

أوركيدَهْ فَقَطْ ، عَلى
مِقْبَضْ البَابْ ، وَوَرَقَهْ صَغيرَهْ ،
وأكْتُبْ بِهَا رَابِطْ مَنْتدَى أبْعَادْ ،
وإنْ كَانَتْ تَسْكُنْ بـِ..عِمَارَهْ ،
وبِهَا بَوّابْ ؛ مِنْ أجْل ِ أخيكْ :
تَسْمل أعْيُنْ الـ.. بَوّابْ


وَعَلى نَافِذَةْ هَذَا الطّاعِنْ في الإنْتِظَارْ ؛
وَرَقَهْ مُتَوَسِّطَة الحَجمْ ، أكْتُبْ بَهَا :
للفوضى نظام خاص لاتدركه العيون الرتيبه

مَحبتي لِروحْ أسْعَدْ الرَوابَهْ

ومنّك لله