إلى الضوء «مسفر الدوسري» بعد تلك الليلة !

[قايـد الحربي]

فهد دوحان
ــــــــــ
* * *



أُرحبُ بك كثيْراً .


:

عندَما يكتبُ الضّوء عَن الضّوء ،
يتشكّل الشّرق - بِشموْسه - على هَيْأَة : قَصيدة ..
إذِ الشّعر كَونها وَ السّماء لوْنها ،
تُؤرجِح قوَاميس الشّعر كَـ أنْجُم .

:

[ فهد دوحان ]

وجوْدك ضَرورة للشّعر ،
فشُكراً لك أنْ تُبقيه حيّا .

 

[مرعي ونيس]

**
محزن جدا
انك تكتب آخر نص وتفرح فيه!
لما تطـّق أبواب ظنونك
كم باقي لك من هالعالم - في هالعالم -
يقدر مثلك ،
يقدر يهلك ،
ويضيع بواديك وسهلك..
يقرا: سهلك
ويصير أهلك
يغرق فيك
وتنجي فيه..
ويقاسم خبزة ذائقتك
– هذي الليلة –
ويقدر يلمس هذا التيه!

**

الضوء وكل الضوء

هو ماتنقشه هنا

يالك من شعر

 

[ماجد العيد]

في ربيعيكما كل الشعر و الشهد يا فهد

 

[فهد دوحان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

يَافَهَد
وكِلاكُمَا ضَوءٌ يُرِي السّالِكِيْن الدّرْب

مِن ضَوء ٍ إلى ضَوء ، فَلا مَكَان للظّلْمَة ِ أبَدَا ً

سَلِمْت يَاجَمِيْل

حتما لن ظّلْمة ولا مظلمة هنا او هناك والمبصر انت يا عبدالله
ممتن لك كثيرا يا صديقي ..

 

[فهد الغبين]

محزن جدا

اااه يا فهد ..بس

 

[سـ/ـماء غازي]

والقراءة لك "ورطة" !

 

[سـ/ـماء غازي]

ورطة بكامل ارتباكها و ارتكابها
داخلها نترنح مابين أن نكتب أو نقرأ .. مابين أن لا نكتب و نقرأ
حتى الصمت .. حتى الصمت لايعد حلاًّ لهذه الورطة!!

يافهد يامسفر .

 

[عبدالسلام السهلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد دوحان

:

صوت الماي بروحك:
أصل جروحك
وانت بروحك
في هالعالم تسمع بوحك!
فهمك نفسك:
مكلف / موجع:
مثل الصبر ..
جهلك: صامت
بارد موحش
مثل القبر !

وانت اخترت تموت/
تعيش/
تطيش/
تبعثر من جنحان احلامك عش وريش
لكن ليش؟

**
محزن جدا
انك تكتب آخر نص وتفرح فيه!
لما تطـّق أبواب ظنونك
كم باقي لك من هالعالم - في هالعالم -
يقدر مثلك ،
يقدر يهلك ،
ويضيع بواديك وسهلك..
يقرا: سهلك
ويصير أهلك
يغرق فيك
وتنجي فيه..
ويقاسم خبزة ذائقتك
– هذي الليلة –
ويقدر يلمس هذا التيه!

**
كان الوزن الـ (فعلن)
(سَلطَـة)
كان السيد شعر الـ (سُلـْطة)
(فعلن.. فعلن..)
كانت ورطة!
كنت اتدارك – مثل الأخفش – واسرق معناي ومغناي
والقى ذائقة القارئ سيارة شرطة!

استاذي القدير فهد دوحان صوت الشعر بروحك
اجمل وهنا أستمتعت كثيرا ورب الكعبه شكرا لك ياهرم

تقبل مروري