اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة
و آه من هذه الحياة التي لن ننتهي منها و إن انتهى مداد حياتنا ..
لولا أنهم طلبو منك أن تروي قصة الهدهد و سليمان ،
لطلبت اكمال غزلك أعلاه !
لست شاعراً و حسب بل إنساناً بحق ..
ما أجملك يا المصطفى ،
حقاً بك أبعاد تحتفي و سنكون بك أجمل ..
حياك الله بيننا يا أخي ![نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة](images/icons1/icon20.gif)
|
توقفك سيدي مسك..
وشروق ربيع متحالف مع كل الفصول..
فيه الصيف،فيه الخريف،
وفيه الشتاء..
هل تسمحي أن أسلمك شعلتي لتحملينها في أبعاد..
ثم من بعد سلميها لأقرب الناس إليك من السادة الزوار والأعضاء..
وأقرب الناس إليك يسلمها بدوره إلى أقرب الناس إليه..
وكل واحد منا جميعا يشعل شعلته ويسلمها إلي ةهكذا أبعاد شعلة هنا وهناك وشعلة في كل مكان
راق ورقراق توقفك يا فرحة ..
تحياتي لا تنتهي..
وعشقي للكتابة بعشق من يلق حبة ذرة ملقاة على الأرض فيحضنها بين أنامله من جحيم الأقدام على الأرض..والكون يحب من يخفف الوطأ..