إن شاء الله إنه أخر فصل منها
، لإنه دبلت جبدي ولهدتني هـ السالفه
يُكمل :
يقول عقب ماقضت هـ/كالليله ، صحيت الصبح " صردان " !! وثوبي من الرعاف البارحه بعد ماخذ ٍ حقه ، وجيعان ميت ٍ جوع وأشوف لي بيت شعر في " آآآخر الأفُقْ " وأطلّق عقل البل وأدك رحولي نيّتهُم ، يوم جيتهم يامار/ هُم ربع ٍ لنا " من جماعتنا " بس ماهُم قريبين حيل / حيل : مندفعين شوي ، راعي البيت شايب ٍ متهدلات جفونه ! ، ويحيي بي إبن الحلال ويجدد القهوه وهو يقوم ينشدني عقب ما " ريّعت "
+ وسم البل ماهو غريب علي ، أنت من أنت ولده ؟
- ولد فلان إبن فلان
+ ونعم ونعم ، يالله حيّه
_ بك البقا الله يحييك
+ ياوليدي وش هالدم اللي على ثوبك ، عسى ماشر ؟
_ معي رعاف ٍ يعاودني ياعمّي وإنطلق علي البارحه
+ كم لك عن أهلك ؟
_ لي حروة يومين
[
وتمر بنت ذلك العود ، ولا إراديا منه ينظر إليها ]
+ شلون هـ الأرض اللي جيت منها ياوليدي
_ والله ياعم من مشيت ليما وصلتك مالقيت أحسن من بنتّكُم هذي
[
يبي يقول مالقيت أحسن من أرضكم هذي : وحاس مرير الدنيا ]
الشايب حس في إني " إختلفت " وماحرّك ساكن بالمرّه خلاّني على عمياااي ، بس فيه شي غريب سمعته ورا الرّواق سمعت " حريم يضحكن ضحك مو طبيعي " !!! ، والشايب ساكت ويقلّب النار بـ الملقاط ومنزلن شماغه على عيونه ، هُم علامهم ؟ ، وأتذكّر كلامي وتضيق فيني الوسيعه ، قمت أبمشي قال لي الشايب وين ياوليدي تغد عندنا قلت السموحه ياعمي " أبروووح لـ أهلي " ، قال سلّم لي على أهلك قلت له يبلغ طال عمرك ، يوم طلعت وأسمع الشايب يضحك ضحك ألعن من ضحك حريمه تقل " صهيل فرس "
وصلت أهلي وقابلت واحد ٍ من أخواني ، " يطارح قلبه مطارح " ملقوووف ، وأسولف له السالفه ، أنا قلت إنه يبي يكتم السر أثاري قلبه " مشخال طحين " ، وهو يروح لـ أبوي ويعلمه بالسالفه كلها ، ماكلمني أبوي ولا نشدني عن شي ، راحت الأيام ونسيت السالفه لنا هاللحين حروة سنه وشوي ، وهو يجيني قال لي جهز نفسك نبي نسيّر لنا على رجّال ، جهزت نفسي ومشينا يوم جيناه وإلا ّ هذا هو أبو البنت ، أثاري بينه وبين أبوي صداقه قديمه وأبوي الظاهر عامل ٍ فيه معروف قوي ، ذبح لنا ذبيحه وغدّانا عقب ماتغدينا ، قال أبوي له أنا جاي ٍ أخطب بنتك لـ ولدي قال له " جتك " يابوفلان يقول وأنا بينهم " تآآآآكلت حياءا ً " !!
وأتزوجها " لاعااااادت من زيجه "
:
:
حكايته كانت نَتاجْ لـِ مُقابله أجرتها كوثر البشراوي من قناة mbc مع نائب في مجلس الأمه الكويتي وبعد أن أنهت كوثر اللقاء سألها هو :
_ أنت ِ متزوجه ؟
+ لا
_ تتزوجيني
+ أنا ما أصلح لك ياحاج
_ وليه ماتصلحين لي
+ أنا " يهوديه " ياحاج
_ لا والله مـ أنت ِ يهوديه : اليهوديه عندي فـ البيت
:
:
وسلامتكووو
:
:
مابغت تخلص هالسالفه ،
توبه أكتب سالفه طويله مره ثانيه