[يفـز قلبــي لكـَ..!]..!!

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!
..
أهاااتي بُعثرت../..كآوراااق آلشووق...
بهشيم االجحيم...
ونرجس آلحيااااة ../..تُسآفر فوق هضبآت آلحُب آلمُجنس إليكـَ..
تُزااحم تلك اااالعابثآت...
ويسقط كهآلي ...
مُجرد..[ االتفكير لِضم أطيآفك ]...
فـ افشل وتخآرى آلقوى....
وتمزق سمآء آلنظرآت المُحيرة..
ويرتدي آلخجل بزخآت ../..أطيآب آلروح..
ويصآفح آلسمت آغآنياك وآآلهووى..
فيرتد آلذكرى.. ويسابق ذرااافت آلوجع..
شُحُوب الارتبآااك..
يآلهُ من تعبٌ يِتّسعَ أفآقتُه شُرود آلمتهآت نحوك..
ليساير آاالغرور شفآة آلجُنون...
ويّرتْبِّكَ آلَشْرَوَدَّ...
بنوى آلرَوَحَ...
ذآت الألم االمشحوب ودً..
فحفظ االعهوود../. وأعدني..
حيثمآ آلنُطفةُ بُزِغت من كبريائك آلمُخضرم.
وأعدُك..
بأن وفاااي../.. شمسٌ لا تعرف االمغيب..
ويظل آلحُب مثمول آلموت االمطبق..
فدعنا نستمر عَّلى االعطآء...
ونسفح جفآء االشروق...
ونجعل من االمشآعر بذخً ونوراً يضيء عُتمة االحرمااان..
فهل أدركت شغب االمشآآآعر ../ ونبل االجنووون...
..أذاً..
دعني أرق بسيل الأحضااان الدااافئةُ .[بك.]. حُبً معطآاااء..
.
!

..

!
.

.

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!

..
ضجيج..االسكووون..
.ونبضآت ااالحب تلهث [إليك]..
بآااب االغُربة../.. وصدَّ../. بقفل االانتظاااار االمُحير..
واسترسلتُ بـِ ستاااار االعُتمةِ شوقً...
وأغلقتُ كُلَّ نوااافذ غُرفتي المُنضجة بـِ أطيااافكُ...[ حُبً..]..!
و ليلاً..يدوي ثماااالة االهدووء نشوةً وااارتبآك..
أعليتُ بصوت االمذياااع..
وأذا بـي فيروز تُسحر عُتمة االشوووقِ..
[ أعطني ااالنااااي../... وغني....!؟.].
صمت....!؟
وسكوون....!؟
وخطوات.. يعتري إقدامي..كحذاااء للمضي نحو مجهول غير مُضآء..
ارتميتُ فوق االفراش الذي إعياءهُ االانتظااار.....
أسدلت شعر الشبااابيكـَ تفكيراً ../.
.وتنهيدةُ كـ اصوااات الأوتااار ..ونآي ضوء االقمر ..يتضوء
..بِطُهر أطيااافُك... ويرتد ضوءها ..[إلي..]..
...وفجأةٌ ...!!؟
أصبح طيفُك ينآمُ فوق تلك الأجفااان..المُستلقيةُ ..
وربكةً لا يفاااارق مُحي االذهوووول...
نهضت...!؟.
وتمااايل االحنين بلذة ااالصموت..
وسقطت../.. قنينةُ االخووف من بين يدي...
وإذا صوت انكسااار ااالزُجااج يعلوا الليل سؤال يحير
تلك الاياااام..
يااااااااااه..
من غيااابٌ لم يشفع لقلبي االمُنى.و يعصف بجوانح االرووح..
فيردني في لهب االجووى..حنين..
وتضرم لجةُ الألسنة ألم ../.. بالأنين
وشووق جاااامح يلسع االقلب بفيض الاحلاااام إليك..
ويبوء نشوةً ااالليل االطووويل..
وينزفُ صوووب ااالدفء غماامةٌ وهمس ..
كأحاديث يومي بك..
ووشوشةُ االافكاااار تُعتق مسااامع االشووق../....شغفً وسكوون..
فترفق بـ أُنثى تعشق كبريائك..وتهيم بغرورهاااا../.. إليك..
فنفُض االجفااااء....
ودع شمووع االحب تحتفل بلقيااااك..
وبهكذا...سـ ارتشف من نبيذ ااالجنووون ودً..
لعل االقدر يأتي بك ..[ إلي..]..
فكُلُنا ..
بنتظاااارُك..!؟
..[ أنا..] و فيروووز. ..وااالنآي..!؟
.التي تشتهيك عطااءً ووفااا..
!
أحَبُك..وأكثر..
!
.
!

.

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!
..
قُلــي../..كيف أنآم...!؟
ونبضُك يستمد من االحنين أكفآاان االشووق ليستحضر قبراً..
من االفقد ..وخيبااات.االانتظآااار..مثمول بِِرمل النوى االمحمُوم حُبً..
بِعُتمة الأحلااام االفآنيه..
!

.

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!
..
..[بعض]..!
االحنين / أنين..
واالشوق../..وقت يمضي لكـَ ..ويتوقف لـِ ..[ندى.]..

.

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!
..
أوهُم في بعض الأمآكن أن يمر ضوء من طيفك دون مُلامسة قنينة ذكراااك.
!
.


.

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!

..
يآآآآه..
للعيوون التي يُغرق منهآاا كؤوس االدمـووع فتشرئب آلنبض ويزداد..
غايرها../..
.ويسترسل تلك الآهآت التي خُنقت لذةٌ إليك..
لِيمضي فوق أسآرير آلقلب االعآرم ..
بِحدآد لهفة آلشوق آلمتكئ بِلظة الهمسات آلشآردة بك دفءً..

!
يــفز قلبي لا تبــدت موآلــيه ...

_________ واغض عنه ااالطرف واالنآس حوله...

اقعد معه في ااالناس مآ اقدر احكيه ...

__________ اخشى لسآني يختلف في مقوله ....

يغلي ااالحكي في خآطري مااقدر احكيه...

__________يصرخ بصدري صمت قد طآاااال طوله...
!

!

http://www.melody4arab.com/player/pl...collection.htm
!


!

.