¨.||••| تَفَآَصِيِــلْ صُوُرَةْ |••||.¨

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ اَلَلهِ عَلَيّكُمْ

**

شُكراً لكم جميعاً لتواجدكم ها هُنا ..!
أودُ التعقيبَ عليكم فرداً فرداً ولكنّ الوقت لا يسمحُ بذلكْ
فدثروني عُذراً ..!
/
جميعُ ما كُتبَ هُنا رائعٌ وسأُجيزهُ في حروفٍ قصيرة
كلماتكم نورٌ يَنصبُ على زهرةٍ فواحة ،، بدونهِ تموتُ تلك َالزهرة
والآن إليكم الصورة التالية ::



التحليل ::-
شخصٌ هائِمٌ في وسطِ الصحراء ،، التعبُ أخذَ مِنهُ ما أخذ
ولكنها مُجردُ لوحةٍ لإنسان يُريدُ التعبير عنها عما يجولُ في داخله
وكأنهُ يقول ::
أشعرُ بالوحدة وكأنهُ لا حولي أحد تماماً كالصحراء
وهمومي تَقلني تماماً كما لا وجودَ للماء ..!

/

سأتركُ البِساطَ لكمْ
شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

 

[السندريلا]

هُمُومٌ أثْقَلَتْ كَاهلهُ الْضَعِيِفْ ..
وَ 00 اسْقَطَتْهُ ارْضَا ! ً

♦.
♦.

رَائِعَة يَا شَذَى [ .. .. ]

 

[نهله محمد]

شذى فكرة رائعة..
شخصيا أعشق التحليل..
المصور حديث الوجع..!
لم يختر شخصاً بالغاً,ربما أشار هنا بالطفل
لاثنتين:
لأننا أكثر ايماناً في صدق الأطفال..
ربما كما قلت أنه حديث ألم..
القتامة..دليل غموض فكرة ما تنام في صدره..
أما انحناءة الطفل بذاك الشكل,وكأنه تلقى ضربة احباط محترمة...
لاسبيل سوى لاعتصار الارض قهراً من عجز...
هنا بوضوح تتجلى الأثقال الهمجية التي لاتفرق بين
طفل أو كهل..
واليأس سيد المكان...كالظلمة..

 

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ اَلَلَهِ عَلَيّكُمْ

\/

ـرٍآئـع اَلَحُضوٍر / اَلَثَّنْـَاءْ .. [ عَبّدْ اَلَلهْ اَلَعُوُيَمّرْ ]

إِحَساَسُكِ عَذْبٌ رِقْرَاقْ ،
حُضْوٍرٌ مُتَوٍشَح بِـ آكَالَيِل اَلَوٍرْدِ اَلَعَابِقَة
فَ لَكَ مَنْي جُلَّ اَلَشُّكْر وٍ رَفِيَع الآمْتِنَانْ
مُوٍفقَـ

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

 

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ اَلَلَهِ عَلَيّكُمْ

\/

ويَخِرُ قَلَمِي سَاجِداً لآيَاتِ الجَمَال إِجلاَلاً
فِي مِحرابٍ خَاشِعٍ بِمَلائِكِيَة الإنصِهَار
مِن مِعرَآج أحرُف تَتَدلَى مِن سِدرَة المُنتَهى
بـِ غَاسِق ألَم اندَلَق بِـ وحِيٍ مِن طَورِ الرَحِيل

|| أًصًيًلًةٍ اًلًمًعٍمًرٍيً ||

وتَنحَنِي هَآمَات الاقلاَم إنحِناءً لرَوعَة الجُذُوع الأَدبِيَه
فَ كَثيراً مَاتَتقَافز الحِكَايآت عَلى أعتَابِ حَاضِرنا
فَتَرشقُ الألَم تِجَاه أعمَاقِنا
مرُتدّة بِحرفٍ فَاتنٍ عَلَى الوَرق !
مُمتَنةٌ لِقِراءَتِي أحرُفُكِ المَعجُونَه بِ كَائِنَات الرَوعَه
وطِبتِ ابَداً وكَثيراً

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

 

[بلياديز]

'

المكان : شاطئ لم يعرف الضوء. تعود استقبال هياكل الاطفال
-الرمل الرطب اوحى لي بأن المكان هو الشاطئ-

الشخصية : مقذوف من مدٍ ما، اعياه تقاذف
الامواج له ..فكان بتلك الوضعية بعد ان لفظه الموج
ولم يجد مايحتضنه سوا الارض
فهو منها ولها

شذى فكرتك مضيئة

'

 

[ظافر الهرمسي الهاجري]

تحليل المكان : هو الانعكاس الحقيقي للإحساس الداخلي للفتاة ، فهو مكان موحش قفر ورمادي و به الكثير من تضاريس الألم .

تحليل الشخصية : هي فتاة كما الزجاج المتكسر الشبه متماسك ، وبشعرها أسدلت الستار على أحلامها المحطمة .


ضوء 1 : سر الصورة يكمن في تماسكها عن طريق يديها ورجليها فكما هو مبين يدها اليمنى تشد معصم يدها اليسرى ،وتوحي الفتاة أنها تجلس بصعوبة .

ضوء 2 : ثلاثية المكان ( البعد / الوحدة / الصمت ) ، توحي لفترة ما قبل الانتحار .

سؤال : هي تفكر بالانتحار ... أليس كذلك ؟

الصورة الذهنية : خيال امرأة محطمة ، ترفض الواقع ، هاربة للمجهول ، لا يسمعها احد ، دواخلها وديان من الدموع ، فضلت الحداد طوال عمرها .

لـ شذى بنت ناصر : أرق التحايا

 

[ظافر الهرمسي الهاجري]

تحليل المكان : مكان يستوعب العابثين فيه بلا عقاب ، بين البر والبحر ، يستطيع الطفل أن يحفر خندقا ً أو أن يبني القلاع به ، وبه رائحة الغدر والحب معا ً .

تحليل الشخصية : رجل على هيئة طفل وبداخله رجل الواضح منه ظل ، والمختبئ به رجل لم يتعود الجثو ، فقط هو يجرب طعم الانحناء للعب فقط .

ضوء 1 : يحاول ان يفكر ماذا يفعل الآن ، لم يقرر بعد ، فهو متوقف بعد أول 3 خطوات .

ضوء 2 : وصل تفكيرة لشد الأعصاب ، كما هو ملاحظ في طريقة أصابع رجليه .

سؤال : سيبني قلعة ... تجسدت في مخيلته ... أليس كذلك ؟

ملاحظة : معالم الصورة توحي لما قبيل الرحيل بدقائق ، وكان احدا ً يناديه للمضي ......

الصورة الذهنية : رجل به طفل أو لـ نقل طفل به رجل ، يحب المغامرات ، فلو لم يبني قلعته هذه ، سيحفر حتى يجد ما يتحدث به عند أقرانه .

شذى بنت ناصر شكرا ً لك ِ