.. أنْتِـ ! ..||

[قايـد الحربي]

محمد الأمير
ــــــــــ
* * *

أنقذنا بك
فحضورك نجاة .

 

[محمد الناصر]

محمد الأمير :
أ كل هذا المطر لديك ولا تهطل ..

أي سحب حمتلك إلى حيث أقرأك
وكأنني أعانق هامة الحرف

دمت بكل رقي

وكل عام وأنت بالف خير

 

[مجرد حلم]

سأبقى هنا لأنصت بصمت هنا لحن يغريني
مع تقديري

 

[خالد صالح الحربي]

*



محمّد الأمير:
لا يفعل شيئاً.. واحداً.
هُوَ يفعل كُلّ الأشياء.. بْجَرّة قَلَم!
يفتح صَدْرُه لِيتصدّر الجميع بنبضه وَ قبضه.. على لُغَةٍ وارفة.
ولذلك هُو يُذكّرك وأنت تقرأ لَهُ.. بطفولتك.
وَمُراهقتك.. وَ صِباك.. وشيخوختك التي لَمْ تعشها!
تُعجبني كثيراً مقدرتهُ على فعل كُل هذه الأشياء.
بـْ.. جَرّة قَلَم!
شُكراً../. محمد.

 

[مُحمد الأمير]

عَادِلْ ..

حضُوركْ المُدْهش وَ إعجابُكْ يُرتبني !
شُكْرَا ً بـِ" حَجمْ " قَلبكْ !


ودّ

 

[مُحمد الأمير]

حَنَانْ مُحمَّد ..

رَبيعْ أنتِ بـِ" صَفحتِي "
مِنْ الرّوح تَحيَّة ..

ودّ

 

[مُحمد الأمير]

حَنَانْ عَسِيري ..

حضُوركِ راقْ كمَا أنتِ !

ودّ

 

[نفع القطوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُحمد الأمير

أشتعلَ الشَوق الْذي أوقدتِيّة
فِيْ قلبي من الرَحيل
فتنْاثر رماده هُنا وَهُناك

صورة جميلة .. بتعبيرها الا محدود

.
بدايتها .. تؤدي لنهاية الشوق
ونهايتها .. تعود بنا إلى بدايته

.
محمد الأمير
.
تتقن كيفية .. تقارب مسافات الأبداع
فتضيع حدود .. الرومانسية
فلا نكاد ندرك أين تكون هي .. حين تكتب

.
لك تحية .. تحملها النوارس
ثم تعود .. لتخبرني
بأن قلمك آتِ .. كي أواصل إستمتاعي بحروفك

.
كن بخير دوماً

.

أختك .. نفع القطوف

.