صرختان

[محمد هاشم الآلوسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي

.
.
.
عندما تصبح الصرخة لحنٌ شجي يُعزف لـ تنتحب على

نغماته القلوب المتابعة . .

وتتمايل على صوت أوتار عازفه الأرواح المحزونة . .

تصبح تلك الصرخة أكثر من مجرد صرخة

تصبح لحناً من شجن ولكن خالداً . .

.
.
.
سيدي القدير

" محمد هاشم الألوسي "

حرفك مُشبع باللغة والإبداع

قرأتك مذهلاً حد التصفيق

سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك المشرق


( احترامات . . مترابطة)

سعـد

الفاضل سعد الوهابي


أيها القدير في تذوقك..

صحيح ما قلت لكنّ ألم الصراخ موجع يا صديقي
يعتلي أرواحنا المكسورة
يغتال البرد فيها، الدفء الساكن قلوبنا

مع فائق احترامي

 

[محمد هاشم الآلوسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

والكلّ بين قوسين من صرختين في حياته
قراءة صوت الـ صرخة ودهاليز آهاتها تجعلنا نحسّ بانّ الإنصات صرخة استماع
تحيّة لـ روحك

الفاضل عبد العزيز الرشيد

أدامك الله يا أخي
هي كما قلت (( الإنصات صرخة استماع))..
شكراً لمرورك الكريم

 

[د.فيصل عمران]

القدير محمد هاشم الآلوسي
قدرتك على صنع المعجزات
بسلاح البساطة
تعطيك امتداد لسيطرتها المحكمة
مهما كان المراد بعيد
دام قلمك مدرار بما نحب

 

[ياسر خطاب]

ما زلت هنا

أقف وحيدا

باكية كل ملامحي

لا مُضيف لها الا دوي ثم دوي

تنتظر الصراخ منديلا مبللا بالندى

ضَعف الصدى يجتازني

فمضيت الى حيثه

ووجدت نفسي أقف وحيداً

وما زلت هنا

المبدع والقدير محمد هاشم الآلوسي

لك نَفَسٌ لا اروع ولا اجمل

الا منك...

عبقك يحتل اجواء المتعة هنا

فلا حُرمناك وكرمك

دام قلمك وهاجاً ينير بصيرتنا

 

[محمد هاشم الآلوسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الأحمد

(صرختان) تذهبان بناإلى بهاء النص..
لتضع امامنا انتظاراً جميلاً لهذا الجديد .

ودّ

الفاضلة مها الأحمد

هو المَولد الحاضر الغائب
صرختان للغياب والحضور
صرختان للحياة والموت

شكراً لتواجدك

 

[محمد هاشم الآلوسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران

القدير محمد هاشم الآلوسي
قدرتك على صنع المعجزات
بسلاح البساطة
تعطيك امتداد لسيطرتها المحكمة
مهما كان المراد بعيد
دام قلمك مدرار بما نحب

الفاضل الفيصل عمران

تحية طيبة
أتطّلع دائماً لمداخلاتك وقراءتك الثاقبة لما وراء الأشياء
بإدراك العارف ومعرفة المُدرك

شكراً لحضورك الرقيق
ودمت بودّ جميل

 

[محمد هاشم الآلوسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

ما زلت هنا

أقف وحيدا

باكية كل ملامحي

لا مُضيف لها الا دوي ثم دوي

تنتظر الصراخ منديلا مبللا بالندى

ضَعف الصدى يجتازني

فمضيت الى حيثه

ووجدت نفسي أقف وحيداً

وما زلت هنا

المبدع والقدير محمد هاشم الآلوسي

لك نَفَسٌ لا اروع ولا اجمل

الا منك...

عبقك يحتل اجواء المتعة هنا

فلا حُرمناك وكرمك

دام قلمك وهاجاً ينير بصيرتنا

الفاضل ياسر خطاب

أيها الشاعر.
يا صاحب الذوق الرفيع
شكراً...
مساءاتي تُفتَضَحُ عند مدارج صبحك