تَواصلٌ أبعادِي !

[رشا عرابي]

نوف الغالية...سلمت يمناك

لله أنت يا شماء من أكثر اﻷناشيد
التي أحبها للمنشد أبو علي....
بوركت يا حبيبة

 

[الْـوَلاَء]

نوف سعد
رقيقة أنتِ ..
فحين لفظني الوطن، منحتني حق الإنتماء !

نازك
الورطة أنني غالباً لا أجد شيئاً مهماً لأقوله !

شمّاء
أحفظ كل تلك التفاصيل، لأنها - ببساطة - سبب عودتي في كل مرة
تسبقني خُطاكِ دوماً، كأنني أعمى تقوده عصاه،
لا أعرف سواكِ، لأنني لا أبصر إلا بكِ !

نسيتُ أخباركِ بأن هندامكِ الحديث يليق بكِ جداً.

ثم برأيكم ..
ما حجم الصبر ولونه ؟!

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

وعن أسئلة النازك الغالية أجيب...

من أنت...؟

أنقاض حلم غائر. ..يشدو بلا ألحان
أحداق دمع ثائر....قد عانق الشطآن


ماذا تريد...؟

هدأة. ..من حياة ثم...راحة
تورق الروح بها...
من ضفة الفردوس واحة.

إلى أين تمضي..؟

وسأمضي. .والعمر بقربي
رفقة تقتات من نبضات قلبي
قد يكون العمر دربا..
عامرا بالفرح دوني..
دون صحبي. ..

للهِ أنتِ ، حرفكِ فتنة ، وشخصكِ مزيجٌ من رُواء ،
محبتي وأكثر

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمّاء

أنتِ أصلًا ممنوع تغيبي ولا دقيقة ^^

أنا الغائبةُ الحاضرة

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان

أُكسجين المنتدى

البركة فيكم ، وفي آل أبعاد الطيبين

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

نوف الغالية...سلمت يمناك

لله أنت يا شماء من أكثر اﻷناشيد
التي أحبها للمنشد أبو علي....
بوركت يا حبيبة

الحمد لله راقت لك
وكيف لاتكون !!

وفيك بارك الله يارفيقة الخير .

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْـوَلاَء

نوف سعد
رقيقة أنتِ ..
فحين لفظني الوطن، منحتني حق الإنتماء !

نازك
الورطة أنني غالباً لا أجد شيئاً مهماً لأقوله !

شمّاء
أحفظ كل تلك التفاصيل، لأنها - ببساطة - سبب عودتي في كل مرة
تسبقني خُطاكِ دوماً، كأنني أعمى تقوده عصاه،
لا أعرف سواكِ، لأنني لا أبصر إلا بكِ !

نسيتُ أخباركِ بأن هندامكِ الحديث يليق بكِ جداً.

ثم برأيكم ..
ما حجم الصبر ولونه ؟!

شمّاء
دهشت ،
صمتت ،
واحتارت
أمام ردّك !
وتساءلت : من تكون الولاء ؟!
من تكون
كم في قلب شمّاء من أسماء أحبّتها !
ويبقى السؤال قائمًا !
شكرًا لك الولاء
يليق بي فقط أن أكون وسطكم !

لك الياسمين وعطره

 

[رشا عرابي]

نازِك..
شمّاء...
طوبى لِقلوبِكنّ يا رفيقات الرّوح
محبتي العميقة
وهذه عِطرُها بِكنّ لائق