تراتيلُ ظمأْ !

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارة القحطاني

*
أنا أٌحب أن أقرأ لكِ يا فرحة ... لأنني بصدق أُجدّ في مساحاتُكِ " أُنّاي " وَ أمنياتي ..
وفي نهاياتِ سطوركِ " أُجد " لي في كل اشراقة لشمسكِ مساحة فارغة أُفرغ فيها صوتّي .. ورسائلي !

أنتِ مدهشة للغاية .. أُحبكِ

هكذا حقاً أحب أن أكون. في عين و قلب من أحب يا سارة
و لا يخفى عليك مقعدك من. القلب .


كلي. امتنان يا حلوتي .

 

[مياسين]

- القاتلُ مظلوم ، و المقتولُ ظالم . الخائنُ مُبرأ ، و الوفيّ مُدان . الصالح مُفسد ، و الفاسدُ مُصلح .
الأسود مُبيّض و الأبيض مُسوّد !! كُلُ ذلكَ في هذا الزَمنِ فقط !

وفي هذا الزمن أيضاً
حرّية بعض أوطان شنقوها
قطعوا أجنحتها ثم حرقوها ..

كنتِ هنا غيمة يا فرحة
والسماء مسرح لكل السطور التي تحدّثت ، تلوّنت بالشعور هنا ..
ما أجملكِ

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الفيفي

من حقّ الأبناء أن يختاروا أماً تحتمِلُ صُراخهَم , ضحكاتَهم , خطواتِهِم , لثغتهُم في زلّةِ من الزّمنِ إن تعثّرت ألسنتهِمْ بالتّشهُدِ الأخيرِ و هُم مستقبلِيْ قبلتِها .

- سَردُكِ مُريحٌ جداً يا فرَحْ .





































.. !

نبيل ، إنني لم أنصِف نفسي بعدُ حُباً فكيف أُنصفهم هاه !
أترى كم أنني سيئة للغاية !


بحجم هذا الحضور النوراني ،
أهديك صلواتٍ خضراء فلا تنسَ أن تُلحقها بـ [ آمين ] !
أشكرك .

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غنى طارق

مع كل سطر يفوح عطر الراسقي
ما أجمل البوح هنا
بواقعيته مذهل جدا ... سلم الفكر و البنان .. ..

جميل يا غنى أن تشمي رائحة زهرٍ أُحبه بيني ،
و الأجمل أنك قد أتيت به فطرة !

إنني ممتنة !

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحنين

مزيج من الحكمة ها هنا
فلسفة فكرية تدفع بنا للتعمق

فرحة

محبرة تفيض بالرقي الفكري

ودي ياقديرة

شهادةٌ لا أوشم بِها مني إلا نحْري ،


إجلال !

 

[وردة نجد]

أَحتاجُك و لا أَجدُك بِقربي و لا في مَساماتِ جَسدي !
فقط لو أَنكَ كُنتَ لا تُشبهُ ظلي !!!




هي رياح الحنين حين تعرينا من الصمت
نزفرها آهات شوق ٍ تتقد .

غاليتي .. فرحه النجدي ...

هنا بوح بغلاف الحكة والتجربه ...
جنائن من الورد ياعبقه .

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة

هُناكَ كائنٌ ما لا يَرْتَوي إِلاّ بِالمطر ، تماماً كنبتةٍ صحراويةٍ تُشبهني !

من بدايته علمت أنَّ السّكب سيجترح لُغة فوقَ لغة , بتسلسلٍ مقتطف حَكيم , وأنّ الاشياء التي تَعبرُنا في حياة , ما هي إلا مداليلٌ لما يعترينا في صَحوةٍ ما , نثريَّة جميلَة , استوعبت مِن فنون اللغة مكامنها وأردفت مِن حيِّز ألقها إكتشافات عميقة , فاستوى بها الإدلاق نورا ً .!

سرَّني وجدا ً هذا النَّبض , تقديري للنحت .

النور يُقبل من جهةٍ واحدةٍ كـ قِبلة لا نخطئها أبداً يا عبدالله ،
و هي ما يرتكز عليها رأس قلمك !



إجْلال !

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

ما أجمل اسلوبك يافرح

ما قرأت لك مرة وودت أن ينتهي مابدأت

مسرفة جدا بالحكمة والجمال

تبارك الله يافرح لك اسلوب رائع تُحسدين عليه كما أُحسد أنا أنك صديقتي

بكل الحبّ

رائعة يافرح