™ ليست صَالِحَة للنــشرّ ™

[صِـبَـآ]

فقط ، عند كل تعب أو ربما فصل خامس بائس - جداً -
مجرد ، أن تكون ربيعاً لإحدهم ، ماعليكَ سوى الإحتفال ، و ربما الغناء حتى إنقضاء الفصل ، ..!
فصل ربيع ، و حضور باهر ، وَ وردْ ،
سأجاهد أن أفتعل شيئاً يخاطب قلوبكم بشيء من الرقي ،
مازلتُ اتعلم ، و مازلت أحتفل ، و مازلت أبتهج ، ..!
أدركِي جيداً بأننا لنا من أسمائنا نصيب - هكذا سمعتها يوماً - و لم أدركها ،
ورد عسيري ،
كنتِ كذلك ، كنتِ كذلك و خالقي ، (:
دمت بياض

 

[صِـبَـآ]

ما بجعبتي مذكرات طفلة صغيرة جداً في كل شيء
- حتى مايطلق عليه - عشقٌ و هوى ، -
صغيرة حد أن تعاظم بها الحنين ، و أصبحت من الغابرين ،
صغيرة جداً ياعزيزتي ، حتى بات حرفها نَفس لها ، و متنفس ،
لا تنتظري المزيد ،
ليس بجعبتي سوى أشيائي البسيطة ، و تفاصيل ..!
إذن :
المزيد من تعب السنوات القادمة ، و حنين يتعاظم ،
و صوت فيروزي ، و غربة ..! (:
روجينا ،
حضوركِ جمال ، و وجودكِ شرف ،

 

[صِـبَـآ]

و حضور أجمل من ليلة شتوية ،
يصدح بها صوت طروب و تتعالى بها ألحان فَرح ،
المغري ،
صباحكَ نرجس ،

 

[جرير المبروك]

يا صبا
اتمنى ان لا تعرفي الكتابة و القراءة
و ترتيب الحروف
حتى تظلين تتحفين المتصفح بمثل هذا
جميل ما ارقت هنا مما لا يصلح
و اكثري منه
ان كان هذا لا يصلح
فكيف بالذي يصلح؟؟؟؟

اجدت يا صبا
دمت يراعا نابضا و جميلا

جرير

 

[صِـبَـآ]

لم تكن أغنيه ، يشدوها العشاق السهارى تحت ضوء قمر منتصف الشهر ، ..!
و لم تكن فصل ربيعي جميل ،
ربما إحتوت كل الفصول ، و ربما الأغاني الجميلة ،
لكنها تحمل روح / تكتب / تتعب / تتنفس حرفاً قبل كل شيء ،
فضفضة و قليل من النَفس ،
{ شخابيط } طفلة و إحتواء سيداً ثلاثينياً ( الكذبة الأطهر حتى الان )
شاعر البدر /
لك / عليك
ألف ألف شكراً (:

 

[صِـبَـآ]

و رسائلي بكم تبتسم (:
،
ك خضرة السلطنه ، و هواء السلطنه ،
و جمال السلطنه ، و طيبة أهل السلطنه ،
عائشة المعمري ،
يكفي بأنكِ النبض القادم من عمان (:
يكفيني صوت قادم من هناك ،
يكفيني فقط رائحة أهل مسقط و صلالة ، ..!
كوني بالقرب و سعيدة

 

[صِـبَـآ]

قيدْ من وردْ ،
بحجم تلك السعادة ال بداخلي الآن ، - شكراً لكِ
يعيشك ربنا ياطيبة (:

 

[صِـبَـآ]

ك تلك القطرات النقية تماماً على نافذتي ، ك ذاك الفرح ال يكون في أعين الأطفال ،
بليلة عيد و ربما العيد عينه ، ك لون طيف ، ك إمتلاء الجمال بالجمال ،
كنت هنا ، (:
مروان إبراهيم ،
أكليل من ورد و حدائق من ياسمين لروحك ، (: