يوم علّقت نجمتي ورميت بسنين عمري

[عيسى يوسف]

عبدالعزيز رشيد


ورقة حلم .. مسافرة تتصفح المقاعد المعطلة ..


وفيها الكثير


عبد العزيز رشيد .. صباحك ورد ..

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفع القطوف

السمو/ عبدالعزيز

هناك لحظات قادرة على أنتزاع البوح من أعماقنا



((هكذا أصبحتُ يوم أن علّقت نجمتي_التي توهّمتها حلما_ ورميت بسنين عمري_التي تجاهلتها_))

وهنا .. لك لحظة حاسمة
استطاعت أن تجعلك تتشكل بين عمرين متوازيين
أحدهما محور إرتكاز .. للآخر

الأحلام .. شمعة توقد كل مساء
ماتلبث .. إلا وتغدو سراباً حين إستيقاظ

وحلمك واقع .. -ملازم- .. للنجوم

عبدالعزيز
أيها الممتلئ .. بإضاءت فكرية
تجعل من الصمت .. لغة تجاري جمال حرفك


نفع القطوف

"وتوافق هطل اليوم مع رؤية هطلك الذي ملأ المكان ببهجته"
الجميلة .. نفع القطوف ..
أصابع قراءتك تركت الحظة _المُقتسبة_ مبلّلة بلحظات تأمّلك الأجمل, هكذا هي الأحلام تنام حينما نستيقظ لتتركنا وحيدين مع حسرتنا وننام لتستيقظ من جديد!, وكأنّها دورة الحياة والطبيعة التي تأتي بأيّام المطر بعد الجفاف كلّ تلك اللحظات موجودة لكنّها لاتتفق كذلك الفرح موجود وإن لم ياتي!
مودّتي

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

:
:
:
اكان لزاماً...!
لا ادري ..ربما هذا السؤال هو زُبدة التغيير..حيث نندفع باتجاه الزوايا المُعاكسة
حين نشعر بخللٍ ما.
.
عبدالعزيز..
كَ جدولٍ رقراق كان حديثك..قريب

قيد من ورد
وهنا سؤالٌ آخر:مالضير في الاحتفاظ بنا؟ لاندري ربّما لأنّ الأيّام ستسيّرنا كيفما تشاء وبأيّ طريقة دون أن تكترث بنا
.. تحيّتي

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم علي

سؤال مؤلم ويأخذ الروح للحيرة
عبدالله
لا نملك إلا الأحلام التي تكبُر
ولا تجد في سنينا متسع
آه يا الاحلام

عبدالعزيز
بلا تكلف تأتي
وينسكب أبداعك في أرواحنا
كماءً عذب

لك التحية ياراقي

دائما نفصّل أحلامنا بمقاسٍ اكبر من أيّامنا فلاتبدو لائقة علينا ولو ارتديناها في يوم عيدنا ثد لاتكون جميلة إلا لأنفسنا
عندها نتساءل هل المقاس كبير لوجود من يشاركنا ؟؟
أشكرك

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغشام

..

صراع النفس من أقوى الصراعات التي تشدنا إلى عوالم عده
ولن تنتهي بأنتصار واحد ِ منهم ..
لأنهم في زاويه واحده من المقهى والمقهى مُغلق لذاتك فقط
لا ..يقرأه سواك ..

القدير عبدالعزيز
حين علقت نجمتك ورميت السنين عُمرك
علمت أنك ستنتصر رغم الصراع المستديم

عاطر التحايا

حكاية سرمديّة كذلك هي حكاية الصراع مع النفس بين الأحلام والواقع بين المعقول والمأمول وكيف لها أن تنتهي والقلب والعقل لايتّفقان كثيرا وان اتّفقا قد يأبى الزمن!
محمّد الغشّام ماأكرم وجودك ممتنّ لك

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روجينا محمد

لو أحبتكَ نجمتـك يا عبد العزيز لجلست عند قدماكَ و رفضت العلياء
لا تلُم نفسـك الحب كالأحـــلام لا يعرف المستحيـــل ...
-
أستوقفني الكثير منك في زاويتك أيها النبيل حتى تمنيتُ ألاّ ينتهي مدادك
و لا تنتهي متعتي بوجدانك ...
-


-

روجينا ..
لاتحرّكنا سوى المسافات ووجودها يعني اختفاؤها كما قلتِ وأشرتِ برفق أن بعدها قد يكون سببا للوصول
وقفة احترام لوقفاتك
تحيّتي

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

عبدالعزيز رشيد...
تتزاحم الكلمات في عقلي
لـ.تمطر روحي فجأة
بـ.حروف لاتطابق غير المساحات البيضاء..
أبتسم ياعبدالعزيز وانا اقرأ هذه الروح الشفيفة..
تحية من أعماقي لـ.تدوم هكذا ..

العزيز:سعد المغري
وجودك يكفيني فكيف بك وبمداد كلماتك
المطر هو كلامك والأرض التي نمى عشب شكرها هي كلماتي

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري

عبدالعزيز

ها أنا أسرق من بعض وقتي المتبقي لـ دراسة مادة الجيولوجيا البيئية والتي سـ أؤدي إختبارها بعد ساعتين من الآن
لـ أتواجد بين نص أخذ مني الكثير .. قرأ فيني الكثير .. أحسسني بكل الأشياء من حولي وحولك وحولهم
حتى وإن لم يعد ذلك الطريق يعرفك إليهم
يا عبدالعزيز
ربما تظلمنا أقدارانا بعض الأحيان ...
نرمي بسنين عمرنا ونعلق النجوم .. نجمة تلو الأخرى على كتف التعب والعمر والأيام العجاف


يا عبدالعزيز هذه التباريح ستقتل الوطن فيك



كن بخير

أصيلة المعمري
دعوات حرفي كانت حاضرة في حينها تعبيرا عن امتنانها لكلّ ثانية سرقتيها من وقتك,الأقدار ترغمنا ودائما لانميّز جمال أحلامنا إلا من بعيد كالنجوم تبدو أجمل من بعيد وهي تحترق!
تحيّتي لك