[ النّـاس ظُلْمـَه ! ]

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

لا و الله !ّ
ليست بالتي تخرج من هنا دون أن تتعلم و تتألم و تتأمل ،
فإنسان كأنت يا عبدالله أهلٌ للأخذ عنه !

و الله و أنا أقرأ العنوان فقط أردد في نفسي :
إنه كان ظلوماً جهولاً !!

كذا سحائب النفس المتشظية قهراً و ضيقاً ،
لا تكتب إلا عذباً سلسبيلاً !
أكنا ننتظر الوصول لهذه المرحلة من الألم !

و الله إنه كان ظلوماً جهولاً ،
و لا أصدق من ربي جل في علاه !

شكرا لك أستاذي أهديتني ما أستحقه حقاً
هذه الليلة و إن دون قصد .

صح كلك .

وأي رد ٍ يفي هذا الحُضُور قدره

إمتناني يالـ فرحه

 

[عارف زينل]

أصد عن ضيقي وانا اقول لاباس

ويطق كتفي ضيق والحزن فانوس!!

رائع كما عهدتك يا عبدالله

صح السانك

دمت بود

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عارف زينل

أصد عن ضيقي وانا اقول لاباس

ويطق كتفي ضيق والحزن فانوس!!

رائع كما عهدتك يا عبدالله
صح السانك

دمت بود

البهيّ : عارف
ولحضورك الامتنان
محبتي

 

[جزاء العصيمي]

جتني الخطايا كنها رمح جساس
وانكرتها واضحك وانا بالع الموس

نعم عندما يستوطننا الشعر فلاغرابه ان نتوغل في أعماق الأحساس لنصور لنا ولغيرنا أدق واصعب
لحظات وومضات اعتلاج الذات مع كل ماثيرها او يستثيرها
نعم عندما تصيبنا الخطايا في مقتل ومن كف فارس لايهاب الخطايا ومقدام لايعنيه وجعنا ومتبلد الاحساس لايضيره حالنا ا
وعن قرب وربما اكثر بل من اقرب الناس
فهنا نستجمع قوانا ونضحك في وجه الماره ونخفي بين الأضلاع صوت يسمع أنينه الكل الاهو وهم
نعم عندما ينبري للشعر مقتدر يحسن التوظيف وفن الأسقاط والربط وما الى ذلك
فيقدم أداة الوجع الكبيره (الرمح ) ويؤخر (الموس ) ويربط بين الاولى والثانيه
بالبوح بالوجع فالاولى تستدعي رفع الصوت من قوة الوجع والثانيه غرسناها نحن في مصدر الصوت كي نكتم وجعنا ونخفيه لاي سبب
وبين الوجعين جسد أحتمل الطعنه و غص بحد الموس وعاش الأمرين وكتب الشعر في اعلى مستويااااته
/
/
أصد عن ضيقي وانا اقول لاباس
ويطق كتفي ضيق والحزن فانوس
كنت ساتوقف هنا ولكن خشيت ان يخدش حرفي جمال هالبيت
ففضلت ان اطق انا كتف حرفي واقول اترك الذائقه هي من تحكم على جمال الشعرهنا
ومواقفه وتجلياته ولغته القشيبه
واكتب لهذا الشاعر كما يكتب البعض فلعلها خير مخرج (صح لسانك ملايين )
مع أنها لاتعبر عن مدى الأعجاب بهذا النص رغم استحقاقيتها بجداره ولكن
ستظل الذائقه هنا طويلا تستقي من جمال الشعر وجزالته وشكرها لايفنى
عبدالله العويمر أنت مختلف وللشعر معك حكايه
فدمت كما تحب وتقبل مرور أخيك

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزاء العصيمي

جتني الخطايا كنها رمح جساس
وانكرتها واضحك وانا بالع الموس

نعم عندما يستوطننا الشعر فلاغرابه ان نتوغل في أعماق الأحساس لنصور لنا ولغيرنا أدق واصعب
لحظات وومضات اعتلاج الذات مع كل ماثيرها او يستثيرها
نعم عندما تصيبنا الخطايا في مقتل ومن كف فارس لايهاب الخطايا ومقدام لايعنيه وجعنا ومتبلد الاحساس لايضيره حالنا ا
وعن قرب وربما اكثر بل من اقرب الناس
فهنا نستجمع قوانا ونضحك في وجه الماره ونخفي بين الأضلاع صوت يسمع أنينه الكل الاهو وهم
نعم عندما ينبري للشعر مقتدر يحسن التوظيف وفن الأسقاط والربط وما الى ذلك
فيقدم أداة الوجع الكبيره (الرمح ) ويؤخر (الموس ) ويربط بين الاولى والثانيه
بالبوح بالوجع فالاولى تستدعي رفع الصوت من قوة الوجع والثانيه غرسناها نحن في مصدر الصوت كي نكتم وجعنا ونخفيه لاي سبب
وبين الوجعين جسد أحتمل الطعنه و غص بحد الموس وعاش الأمرين وكتب الشعر في اعلى مستويااااته
/
/
أصد عن ضيقي وانا اقول لاباس
ويطق كتفي ضيق والحزن فانوس
كنت ساتوقف هنا ولكن خشيت ان يخدش حرفي جمال هالبيت
ففضلت ان اطق انا كتف حرفي واقول اترك الذائقه هي من تحكم على جمال الشعرهنا
ومواقفه وتجلياته ولغته القشيبه
واكتب لهذا الشاعر كما يكتب البعض فلعلها خير مخرج (صح لسانك ملايين )
مع أنها لاتعبر عن مدى الأعجاب بهذا النص رغم استحقاقيتها بجداره ولكن
ستظل الذائقه هنا طويلا تستقي من جمال الشعر وجزالته وشكرها لايفنى
عبدالله العويمر أنت مختلف وللشعر معك حكايه
فدمت كما تحب وتقبل مرور أخيك

جزاء
وقراءتك ضوء ٌ أمتع ناظري

محبتي

 

[منتهى القريش]

(كم ليلة مرت وانا ساند الراس
على السهر! والضيق لليل ملبوس) ..

8
8

هاللوحة استوقفتني وشدتني ..
والنص إجمالاً مدهش جداً ..

لله درك أيها الشاعر القدير ..

ودي ووردي ..

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى القريش

(كم ليلة مرت وانا ساند الراس

على السهر! والضيق لليل ملبوس) ..

8
8

هاللوحة استوقفتني وشدتني ..
والنص إجمالاً مدهش جداً ..

لله درك أيها الشاعر القدير ..

ودي ووردي ..

منتهى
حضورك ِ رقيق وكريم

دمت ِ

 

[خالد العنزي]

عبدالله العويمر

اخ وصديق وشاعر افتخر به واحبه واشتاق له

مااروعك ومااروع نزفك يابو عزوز

محبتي الدائمه لك