[ هَـقَــاوِيْ ! ]

[عبدالله العويمر]

[poem="font="simplified arabic,5,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]




واهز الجذع من جوعي ..أحسب ان الثمر بيطيح=واطيح ، ولالقيت الاّ ظنوني والثمر بي جوع !
تمر الريح ويطيح الورق..فيني الأماني ريح=تطيح آمال ..واصوات الحفيف تزيد فيني روع
واشوف الساقي اللي كل ماجيته اشوف الشيح=واشوف الشيح اصفر من جفاف الساقي المتبوع!
واحس بداخلي ظلمه ، ويأس ٍ مله التلميح=واحس الهمهمه فيني صهيل ، وفارسي مصروع
بحربة صاحبي مات ، وهقاوي هالسنين تصيح=جماهير الألم حول الهقاوي والقتيل جمووووع
ومابيني وبيني لايم الصاحب كثر ماابيح=رفيقي عند من يلمح حزن في ناظر ٍ موجوع
واشوف العمر شيخ ٍ إنكسر مافاده التلويح=هزيم الصدر به ضج الحنايا ، والندم مسموع
أهز الجذع ، ويطير الوفا من صاحبي ، وازيح=أكاليل الغلا والقى الشماته والعتب مجموع
رعاك الله ياجوعي كشفت اللي قبل مايطيح=سقيته واحسبه يغني ويسمن لالفاني جوع! [/poem]

 

[قايـد الحربي]

عبدالله العويمر
ــــــــــــــــ
* * *



بعد طول غيابٍ ، يأتي __
وحين يأتي مثله لا يُبقيْ منه شيئاً كعادة الكرماء ..
و هو الكريم حدّ السخاء و الإخاء .. حدّ تقديم الشعر
بكامل هيبته و هيبة كماله .

[ شاعر الصورة ]
و المفتون فيها و بها .. من أوّل اللون حتّى آخر الكون
لا يمنح لبروازها فرصة تسريب ما بداخلها ، لتأتي مكتملة
الملامح ، حاملة الاكتمال ، مُحمّلة بالجمال .

:

أهز الجذع ، و يطير الوفا من صاحبي ، و ازيـح
ــــــــــــــ أكاليل الغلا و القى الشماتـه والعتـب مجمـوع
رعاك الله ياجوعي كشفت اللـي قبـل مايطيـح
ــــــــــــــ سقيته واحسبه يغني ويسمن لالفاني جوع!


أبو عبدالعزيز

دائماً لكَ السبق ، في العفو و العطاء
ودائماً ما أفتخر بك و بحبّك ،
فشكراً لأنّك هنا ، وتأكد بأنّ عودتك
تُبهجُ أخاك حدّ ثنائه و خجله .

 

[ميــرال]

أهز الجذع ، ويطير الوفا من صاحبي ، وازيح
ـــــــــــــــ أكاليل الغلا والقى الشماته والعتب مجموع

ويأتي الشعر كــ ابتهالات

ونافذة في الغيم
اعجز ان ابدي اعجابي بهذا الكم الوافر من كل شيئ
لن تكون الأولى هنا هذهِ الوقفة


ســ أقف كلما احتجت معانقة الدهشة

 

[فهد مفلح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

[poem="font="simplified arabic,5,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]




واهز الجذع من جوعي ..أحسب ان الثمر بيطيح=واطيح ، ولالقيت الاّ ظنوني والثمر بي جوع !
تمر الريح ويطيح الورق..فيني الأماني ريح=تطيح آمال ..واصوات الحفيف تزيد فيني روع
واشوف الساقي اللي كل ماجيته اشوف الشيح=واشوف الشيح اصفر من جفاف الساقي المتبوع!
واحس بداخلي ظلمه ، ويأس ٍ مله التلميح=واحس الهمهمه فيني صهيل ، وفارسي مصروع
بحربة صاحبي مات ، وهقاوي هالسنين تصيح=جماهير الألم حول الهقاوي والقتيل جمووووع
ومابيني وبيني لايم الصاحب كثر ماابيح=رفيقي عند من يلمح حزن في ناظر ٍ موجوع
واشوف العمر شيخ ٍ إنكسر مافاده التلويح=هزيم الصدر به ضج الحنايا ، والندم مسموع
أهز الجذع ، ويطير الوفا من صاحبي ، وازيح=أكاليل الغلا والقى الشماته والعتب مجموع
رعاك الله ياجوعي كشفت اللي قبل مايطيح=سقيته واحسبه يغني ويسمن لالفاني جوع! [/poem]

صح ابداااعك
لعل اقتباسي يثري لك ماقصدته لك

تحياتي لك

وهذا إعجابي ومروري

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

يااااه ياعبدالله .. بَعْيِّداً عَنْ هَذا الْشِّعْر الْمُعلَّق كَ حَدائِق بَابِل ..
الْمُتَخم بِالغيِّمِ وَ الْمَطَر .. الْمُضْيء حَدَّ اشْعَالِ الْتَارِيْخِ ..الْمُرْبِك كَ رَعْشَةِ رُوح ..
../ وَالْرَاكِضُ كَما الْخَيِّل وَسَط حُقولٍ مِنْ سَنَابِل ,
بَعيِّداً عَن الْدَهشةِ الـّ أشْبه بِمُفاجَأة الْطِفل الْأوَل ..وَالْبَهْجة الـّ أشْبَه بِإنْتصارٍ في وهَلْةِ الْهَزْيمة الأخيِّرة
بَعيِّداً عِن كُل شيءٍ ../ وقَريباً جِداً مِن قَلْبِك حيثُّ وَريدك :
لَن أنْسى يَاعبدالله انَّك الآتِي بِي الى هُنا ..إسْمُكَ فِي نَوامِيس الْذَاكِرة لا يَبْهت ..
يُثَرثر فِي عَيني بِسيَرة وَجْهِك ..وَيُومىء تَجاه الْدُعاء فِي غِيَابُك ,


شُكراً أيّها الْعَالِي كَ عَمدِ سَماء لأنَّك صَفْعت الْغِياب ../ وَشُكْراً عَميِّقة لأنَّك تَركت مِن حيثّ لاتحْتسب
امْتِنان فِي صَدْرِي يَمتدُّ الى الْآخِرة ,

 

[حمد الرحيمي]

عبد الله العويمر ...


أهلاً بهذا الحضور بعد طول الغياب ...


مذهل بنصوصك دائماً وسعة خيالاتك و دقة تصاويرك ...


ومدهش برقيق مشاعرك ونقيها ...


في كل انكسارٍ تحمله لك الحياة تحمل لنا نتائجك و توصياتك على أكف القصيد ..



ممتن لاستمتاعي بهذا النص الممتع ...




صح لسانك ولا هنت ...

 

[جُمان]

مُنذ اللحظة التي أطلّ فيها هذا النّص الرفيع وأنا أتلصّصه ../ وأغتابُه دهشه
نصٌّ يُشبِه الفجر ../ يتهَادى مِثل موعِدٍ ننتظِرُه وفي أيدينا امتِنانٌ بِحجم البسيطة
أقرأُه فأصّعد في السماء لأمتطي مراجيح الدهشةِ المُنسدِلةِ مِن قوس قزح

عبد الله العويمر
حرفُك سَماويٌّ../ عالٍ جداً ..
من أول صدرهِ إلى آخر عجزه مُكتظٌّ بالذهول
والكلامُ في حضرتِه أبكم

شُكراً يا مبعُوث البَياض

.
.

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:


يا الله
السمي الغالي : عبدالله العويمر ... ها هُنا ...!!
هنيئاً لـــ الضوء أنت. أرحب بك كثيرا و كثيراً ... تقديري .



:
: