[ الشَّعْبُ : أفْيُونُ الأدْيَان ] !

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:

" الدين أفيون الشعـوب "
قالوها ذات إلحادٍ ، فـ أُلْحِدوا !
الآن :
- أصبح [ الشعـب أفيون الأديان ]
قالوها ذات حقيقةٍ وأيضاً أُلْحِدوا !! .
:

وبين الدين والشعب شَعْرة ، إنْ قُطِعت ستتعرى الأنفس - مازلت أشك بوجود تلك الشعرة الآن - !!

- ماهو الدين ؟
فرقٌ شاسعٌ واسعٌ أن أقول ماهو الدين ، وماهو الإسلام .

الدين : هو [ الحياة ] .
إنْ سمَّيتـُه أصبح هو الحياة [ بكل تفاصيلها الدقيقة ]
إذن : لا دين بدون حياة لأنّ الدين : جسدٌ أنفاسه : [ نحن ] .
وإنْ لم نكن لن يكون هناك دين !
:
أسألُ :

على افـتراض أنّنا كنّا ولم يكن هناك دين ؟!
أعتقد - جازماً - أنّنا سنعيش ... نعم سنعيش وبأي طريقةٍ كانت
بخلاف أنْ يكون هناك دينٌ بدون أشخاصٍ تُحييه حتماً سيموت .
:

[ أشخاصٌ بدون دين سيبقون أحياء ] / [ دينٌ بدون أشخاص مآله الفناء ]

- أقولُ :

- [ إذا كان الدين ناقص والشعب كامل ، سيعتلي الدين بهم ولن يعتلوا بالدين ] .
- [ إذا كان الدين كامل ، والشعب كامل سيعتلون بالدين و يعتلي الدين بهم إلى سدرة المنتهى ] .
- [ إذا كان الدين كامل والشعب ناقص سيعتلون بالدين ولن يعتلي الدين بهم ] .
- [ إذا أُنقص الدين عنوةً وهو كامل ، -والشعب ناقص - هنا يكون ذلٌ لا يوازيه ذل
و هنا فقط : ( يكون الشعب أفيون الأديان ) ] .

من كل ماسبق


خذ هذا- ([ إذا أُنقص الدين عنوةً وهو كامل ، -والشعب ناقص - هنا يكون ذلٌ لا يوازيه ذل )


الدين كمال وهو كامل ولكن النقص بالشعوب

وفي القرآن ىية تدل على تمام وكمال الدين ، ولكن المشكله بالشعوب ياقايد

النقص يمرنا كلنا إلا من اخذ الدين وعمل به كما نزل


لم ننزل للأرض بلا دين ، فالدين نزل معنا ، وأوامر الله نزلت منذ أن كان آدم عليه السلام في الجنه ، ولكن آدم أخطأ ونزل ، ولازال الخطأ يمر ونمر به


المصيبة اخي الحبيب

أولائك الذين يحاولون أن يوجدوا النقص في كل من تكلم بالدين ولم يوجدوا النقص بأنفسهم ، وهذه مصيبة أخرى ، فبالإضافة إلى النقص الحاصل كون الدين كامل ونتيجة لنقصه تخلّف هو اتى بانتقاص من يحمل هم الدين ليُشعر الغير بأن النقص يشوب من يتحدث بالدين



في زمن ٍ مضى كان الدين كاملا-ولازال-وكان معه الشعب كاملا -وهذا المفقود الآن-وتسيّد من تمسك بالدين وكمّل به نفسه الأرض





















مودتي

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الحلبوص الشمري

((الدين هو الذي ينهض الشعوب ))


كانوا العرب جهلاء قطاع طرق


لا يعرفون إلا السلب والإقتتال فيما بينهم وكانت الروم تارة تتسلط عليهم


وتارة الفرس حتى أتى الإسلام ورفع شأنهم


ففي أمتنا



الدين هو من يرفع الشعوب الإسلاميه فإن تركوا الإسلام بقوا متخلفين


إذا طبق الإسلام بشكله التصحيح من دون اخذ أمر وترك أمر


فسوف يصنع شعباً نتفاخر به بين الأمم وترجع الأمه منارة للعالم



اخي تركي الحربي



لك مودتي وتقديري

فيصل الشمري
ـــــــــــــ
* * *


أرحب بك .


علاقة كلامك السابق بالموضوع ، كعلاقة حروف إسمي
بحروف الإسم الذي سمّيتني به

:

كل الشكر لك .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي العتيبي

لاتعلم كم هو هذا المكان " مكتبه " بحق ..
ولم اعهد اقداري كريمة الى هذا الحد ..
ان ساقتني الى مكان شيّق بكامل تفصيلاته كالـ هُنا ...


الحديث يطول ..
ويبقى يجول بهذا التفكير المنهك /
لماذا يُلغي المجتمع فرديتنا لـ يُجبرنا على لزم القطيع ؟!!
وتحت اي بند يحق ذلك ؟!!




قايد ..
جل ّ الشكر وعظيم الامتنان ..
على تضمين رابطي المتواضع هذا المكان الفخم ..
وانه لـ شرف وترف ...
حظيت به منك ..
فـ حق لك وحدك الحمد على كرمك ..

كُن بخير ايها الباسق ..
مي ..

مي العتيبي
ــــــــــــــ
* * *


باسق الترحيب بكِ .

:


قلتُ هنا :
" - [ إذا أُنقص الدين عنوةً وهو كامل ، -والشعب ناقص - هنا يكون ذلٌ لا يوازيه ذل
و هنا فقط : ( يكون الشعب أفيون الأديان ) ] "

و مَا الدليل على قولي هذا إلاّ موضوعك الشيّق و مَا تلاه من ردودٍ
بلغتْ الوصاية فيها مبلغ الوشاية لا الهداية !


مي العتيبي
شكراً لا مثيل لها .

 

[عاطف هادي]

الأخ قايدالحربي :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه المقولة قالها لينين ونحن نعلم أن ما يتدين الناس به فهو دين سواء كان هذا الدين حقاًأو باطلا لكن أتمنى أن يكون هذا المقال أكثر وضوحا وتفصيلا , أتمنى أن يكون المقال واضح الأبعاد تجاه الكلمة والموقف منهاوهل هي تقال لأي دين ثم أنك جعلت الإنسان هو الأصل بينما في ظني أن الدين هو الأصل فالله خلق الخلق للعبادة, ثم الله تعالى سمى من لم يتدين بدين ميتا حتى لو كان في عداد الأحياء " أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس " أتمنى من الكاتب الوضوح في الكتابه خاصة في مثل هذه المسأل والتفصيل بها لأن المقال يقرأه مشارب مختلفة وأفهام متباينة وكل يجره إلى ساحته شكراللكاتب وبالتوفيق

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

من كل ماسبق


خذ هذا- ([ إذا أُنقص الدين عنوةً وهو كامل ، -والشعب ناقص - هنا يكون ذلٌ لا يوازيه ذل )


الدين كمال وهو كامل ولكن النقص بالشعوب

وفي القرآن ىية تدل على تمام وكمال الدين ، ولكن المشكله بالشعوب ياقايد

النقص يمرنا كلنا إلا من اخذ الدين وعمل به كما نزل


لم ننزل للأرض بلا دين ، فالدين نزل معنا ، وأوامر الله نزلت منذ أن كان آدم عليه السلام في الجنه ، ولكن آدم أخطأ ونزل ، ولازال الخطأ يمر ونمر به


المصيبة اخي الحبيب

أولائك الذين يحاولون أن يوجدوا النقص في كل من تكلم بالدين ولم يوجدوا النقص بأنفسهم ، وهذه مصيبة أخرى ، فبالإضافة إلى النقص الحاصل كون الدين كامل ونتيجة لنقصه تخلّف هو اتى بانتقاص من يحمل هم الدين ليُشعر الغير بأن النقص يشوب من يتحدث بالدين



في زمن ٍ مضى كان الدين كاملا-ولازال-وكان معه الشعب كاملا -وهذا المفقود الآن-وتسيّد من تمسك بالدين وكمّل به نفسه الأرض





















مودتي

عبدالله العويمر
ـــــــــــــ
* * *


أرحب بمرورك و عطورك ،

و تأييدكَ لبعض قولي مَفْخَرةٌ و أيّ مَفْخرة ،
فشكراً لجودك و وجودك .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاطف هادي

الأخ قايدالحربي :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه المقولة قالها لينين ونحن نعلم أن ما يتدين الناس به فهو دين سواء كان هذا الدين حقاًأو باطلا لكن أتمنى أن يكون هذا المقال أكثر وضوحا وتفصيلا , أتمنى أن يكون المقال واضح الأبعاد تجاه الكلمة والموقف منهاوهل هي تقال لأي دين ثم أنك جعلت الإنسان هو الأصل بينما في ظني أن الدين هو الأصل فالله خلق الخلق للعبادة, ثم الله تعالى سمى من لم يتدين بدين ميتا حتى لو كان في عداد الأحياء " أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس " أتمنى من الكاتب الوضوح في الكتابه خاصة في مثل هذه المسأل والتفصيل بها لأن المقال يقرأه مشارب مختلفة وأفهام متباينة وكل يجره إلى ساحته شكراللكاتب وبالتوفيق

عاطف هادي
ــــــــــــــ
* * *


أهلاً و سهلاً بك ، أخي العزيز
و كلّ عامٍ و أنت بخير .

:

أُقدّر أُمنيتك كثيراً ، كـ تقديري الكثير لك ،
لكنّ المقولةَ نُفِيَتْ في السطر الثاني و ليس لمَا تلاها من علاقةٍ فيها
و ما تلاها - أيضاً - لا إبهامَ فيه يستحقّ الإيضاح و ليس غامضاً يستحقّ
الإفصاح .

و قضيّة [ الأصل ] - كـ أصل - أنتَ مَن جئتَ بها و جعلتني جاعلاً لها ،
مع أنّني لم آتِ بذلك و - ربما - التبسَ عليكَ [ الأصل ] من [ البقاء ]
و بينهما اختلافٌ كبير .

:

أُمنيتك في الوضوح - أُجلّها كما أُجلّك - لكنّها مُستحيلة الحدوث ،
لأنّني أكتبُ هكذا مُذ وَعيتُ الكتابة ، و لن أتنكّر لطريقتي بسببِ
موضوعٍ أو قارئ ..
لأنّ ما تراه غير واضح ، قد يراه الآخر أكثر وضوحاً ،
و أنا أربأ بحرفي عن مَرْجَحته بين هذا و ذاك .

:

أعودُ شاكراً و مُعتذراً لك .