اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
تَداخُلاتُ لطالبي القُدرَة على البَقاء في عَين القَدَر بتمنطقٍ شاردٌ في يَبابِ الرّوح , فتُكوى بها اللَّواعِجُ حِرزا ً وارِفَ الهَيمَنة ليمتعض المَكنون نِحلَة , في غابِ الذّاكِرَة شَيء قَد يَستَطيرُ وَلها ً بـ آتٍ يُحقق فصيلَة الإنسيَّة , ونَعود لنحلمَ في واقِعٍ يَرتَدُّ على الجَثامين المُحلِّقَة في رَماد الأسئِلَة , كَثيفٌ أمر أن نَكونَ في فرادَة تَسطَع في إبراقِ أمرٍ لا مَكشوف فاليَدُ في ظِلِّ العَقل مائِزَة التأويل , ودون مآتِمِ الذِِكر والايصال للآخر سّيارُ جُنون في ذاتٍ مَبحوحَة تعجز عَن قَول الباطِنِ الرَّتيب .!
إنَّها الإنزياحات الشارِدَة ثُقل تَوعُّك الحَرف في صيغَة مَريرَة الاتيان , نص باذخ .. تقديري .
|
لا يبقى أحد .. ماتريده الحياه مسوم على أجبان العُقلاء و ممتد إلى أقرب نقطة لا تلامسهم حتى لا تطمس العقل بالجنون .. حذاري من الذاكره المتغذيّة على شرايين القلب لأنها تكذب أحياناً
ولا تصل إلى مستويات ما يريده الجسد فيبقى هالكاً بين الرجاء ، اللآشعور .. كم يكن الإنسان جاثماً على ركبتيه يرتاد الأسئلة و تراودهُ الأجوبه رغماً عنه ..
هكذا الجميع ،
شكراً عبدالله ..
.