أحبّك .. فـ خلّصيني !

[مُحمد الأمير]

لا تَبْحث عنّ خِلاَصكْ بِهَا .. وَترمِي عَطش ُالظَمّأ علَيْهَا !
فَقَط ْ .. { حَسِسك َ } وَ ستَجِد مِفتَاح الخلاَص وَ نشَوة ِ الإرتِواء ! ( )


عَبْدُالعَزِيز ..

سِرِّت ُ فِيْ ألَق ِ رُكْبِك َ لـِ أغْفُوْ في دَائِرَة ِ الْسُّكْرِ
حَد َّ الْعُمْق ِ عَلَى ْ كَف ِّ قِرَاءَاتِك َ سُعِدْتُ بـِ الْحَرْف ِ !

وِدِّ

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

ذات استبداد .... ضحكت

وتراجعت ... فلم تكن متأهبة

لتظهر تلك الضحكة الصادقة

فكل الدلائل لا تعني السعادة

حتى بينها وبينها ...


وكأنني أرى بجماليون وجلاتيا


بكل ذاك الفكر وذاك الجمال

وصراع يحتدم بين الكمال والنقص



عبدالعزيز رشيد ...


شئ من هذا حدث ..!


بين الحب والكره ....

رحلة وحرمان ... وعذاب


كن بخير أخي ...


دمعة في زايد

اختي
لحظة
كما قلت شيء ما وصل لـ حد قريب من الكمال
وبين سماء الحبّ التي امتلأت بـ نجوم العشق لاحت نجمة ما ولم تُعرَفْ !
وبين تعلّقنا مابين وبين لاح خلاصنا مجهول الملامح !


اختي
ولكلّ امر يلوح قبسٌ من نقيضه
إلا قدومك فكان كلّه غارق بالبياض والنقاء وأكثر
شكرا لـ روحك

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُحمد الأمير

لا تَبْحث عنّ خِلاَصكْ بِهَا .. وَترمِي عَطش ُالظَمّأ علَيْهَا !
فَقَط ْ .. { حَسِسك َ } وَ ستَجِد مِفتَاح الخلاَص وَ نشَوة ِ الإرتِواء ! ( )


عَبْدُالعَزِيز ..

سِرِّت ُ فِيْ ألَق ِ رُكْبِك َ لـِ أغْفُوْ في دَائِرَة ِ الْسُّكْرِ
حَد َّ الْعُمْق ِ عَلَى ْ كَف ِّ قِرَاءَاتِك َ سُعِدْتُ بـِ الْحَرْف ِ !

وِدِّ

استاذي \ محمد الأمير
البحث عن الخلاص غاية لاتدرك
ربّما كان طَلَب الخلاص حلما ترتوي منه آمالنا
لكنّ الخلاص مرفوض فت في أسرنا منالنا !
كلّ الشكر والودّ لـ قدومك

 

[جنة الحور]

//

حبك بلون الحلمـ..
يرافقك كظل ظليل
يهذي وإياك ذات نهار
ويحرسك حين إغماضة عين

.. للفرار .؟ هل من سبيل !

( أواه ! نبشٌ في القبور.. العادة الـ تتنفسني على مر الدهور )

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنة الحور

//

حبك بلون الحلمـ..
يرافقك كظل ظليل
يهذي وإياك ذات نهار
ويحرسك حين إغماضة عين

.. للفرار .؟ هل من سبيل !

( أواه ! نبشٌ في القبور.. العادة الـ تتنفسني على مر الدهور )

جنة الحور
هنا بلون نقاء الروح سكبتي حرفك
وعلى اثر ظلال روحك التي مرّت من هنا نمت أعشاب الودّ والترحيب لـ روحك
كما قلتِ والحبّ يرافقنا بـ رفق
كأنه همسات دافئة تلاعب أسماعنا أينما نكون فليس للفرار سبيل !