•• وَرْدَة ...!

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران

وردة ..
متحفة دوما وهذه المرة أكثر اتحافا
تنحني ذائقتي لهذا النص
مودتي

ـــ فَيْصَل ،

وَ تَرفُ الحَرفِ ، أَن نَال مِن ذَائِقتِك إعجَاباً ،
وَ مُنِحَ ضيَاؤُكَ النَادِر الحُلول


كُن قَريباً دوماً ،

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
كفيه . . غيمة . .

وقلبها وردةٌ تحتاج مطره / وصله . .

وبين العيش في كنف تلك الغيمة وانتظار هطولها . .

تعيش شوقاً يُلون بتلاتها . . بألوانٍ زاهية . .

ويمنحها حياةً غيابه فقط من يسلبها إياها . .

بين صبح وصله . . وغسق بعده . .

لاتزال تلك الوردة عابقة . . به

.
.
.
سيدة الورد . .

" ورد عسيري "

فكركِ ، لغتكِ ثرية جداً . .

راقني اختلاف النص في تراكيبه وفكرته وصوره

كــ أنتِ فقط يشبهكِ المطر . .

سلم فكركِ وبوحكِ

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . مورقة )


سعـد

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي

.
.
.
كفيه . . غيمة . .
وقلبها وردةٌ تحتاج مطره / وصله . .
وبين العيش في كنف تلك الغيمة وانتظار هطولها . .
تعيش شوقاً يُلون بتلاتها . . بألوانٍ زاهية . .
ويمنحها حياةً غيابه فقط من يسلبها إياها . .
بين صبح وصله . . وغسق بعده . .
لاتزال تلك الوردة عابقة . . به
.
سيدة الورد . .
" ورد عسيري "
فكركِ ، لغتكِ ثرية جداً . .
راقني اختلاف النص في تراكيبه وفكرته وصوره
كــ أنتِ فقط يشبهكِ المطر . .
سلم فكركِ وبوحكِ
ودام عطركِ المنساب
(احترامات . . مورقة )

سعـد

الضَوءُ أُستَاذِي ـــ سَـعْد ،

مَا أغنَانِي بِك ، وَ بِـ الثنَاء ِالمُنغَرسِ في جَوفِ الـ وَردةِ
مِن لَدُنكَ ، هَناءً وَ عِزّة ..

صَدقنِي ، مَلئِى أَنا بِـ السعَادَةِ المُنبعثةُ منْ قُدومِ الربِيعِ [ أَنتْ ] ،

لا حُرِمتُكَ أبداً

 

[ياسر خطاب]

ورد عسيري ...

تنفس الأشياء حولك يلقي رذاذه على صفحاتك

التي تكسب رأس القلم التضخم

فيكتب بروح التعالي والعظمة رغم أن أناملك

تحكم القبضة فيه ...

لن أبالغ اذا قلت لك أنك هنا تختلفين عما مضى

شكراً على ما حالت اليه حالي

دمت بخير

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

ورد عسيري ...

تنفس الأشياء حولك يلقي رذاذه على صفحاتك
التي تكسب رأس القلم التضخم
فيكتب بروح التعالي والعظمة رغم أن أناملك
تحكم القبضة فيه ...
لن أبالغ اذا قلت لك أنك هنا تختلفين عما مضى
شكراً على ما حالت اليه حالي

دمت بخير

ــــ ياسِــر ،

وَ دعِنِي أُبَالِغُ فِي إفْرَاطِ البَهْجَة المُكتَسَبةُ مِن
تَواصُلِ السُموِ أَنتْ ، مِعِي ..

سَعِيدةٌ بِكَ كَثِيراً ، فَـ شُكراً لِمَا أحلتَنِي عَليَه

 

[نَفْثة]

.’.


[ وَرْدتي ]


يُزَمْجِر الخَوف تَلَابيب الشَهْقة المُتْرفة .. فَتغصُ بِ الَأودَاجِ نَحيب مُمْطرْ
تَعْلُك الَأَمال بِ أَنْ هَـ هُنا نَزور .. فَوق شَمْسِها و تُفاح لمْ يَقْصُر عليهِ الكُفْرْ
وَ لَا التَنزِيل مِن خَطيئة مَنْظَورةْ..’ فَ تُعَجنْ طُهْرها لِـ خدْ الغدْ
لِ تَرْميكِ مُسَربلة فَوق مَنديلِ آثَاره لِ تَتَلبسية بِ بَاليتهْ و أَتْلَافه
فَ تَكون مُسْتقَراً طَيباً و حَفْرةً تَرمي أَدْكاك الليل بِ شَهقة بَصرْ .



مَؤرقة أَنا بكِ .. لَا يُنْجني مَنكِ
إِلَا الموت.




.’.

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة

.’.


[ وَرْدتي ]


يُزَمْجِر الخَوف تَلَابيب الشَهْقة المُتْرفة .. فَتغصُ بِ الَأودَاجِ نَحيب مُمْطرْ
تَعْلُك الَأَمال بِ أَنْ هَـ هُنا نَزور .. فَوق شَمْسِها و تُفاح لمْ يَقْصُر عليهِ الكُفْرْ
وَ لَا التَنزِيل مِن خَطيئة مَنْظَورةْ..’ فَ تُعَجنْ طُهْرها لِـ خدْ الغدْ
لِ تَرْميكِ مُسَربلة فَوق مَنديلِ آثَاره لِ تَتَلبسية بِ بَاليتهْ و أَتْلَافه
فَ تَكون مُسْتقَراً طَيباً و حَفْرةً تَرمي أَدْكاك الليل بِ شَهقة بَصرْ .



مَؤرقة أَنا بكِ .. لَا يُنْجني مَنكِ
إِلَا الموت.




.’.

ـــ نَفْثَة ــي ،

يَارَفِيقَة ، تَعرِفِينَ أَثَرِ رُذَاذِ المَطَرِ عَلى ذَابِلِ وُريْقَاتِ كَيْفَ
يَهْدِيهَا النُضْرَة ، وَ يَنْتِشِي لَهُ الَـ وَردُ فَوَاحاً بِـ شَذَاه وَ تَتَرَاقَصُ
بَتلَاتُه مِن فَرَطِ الفَرح ؟

الرُذَاذُ أَنتِ يَا رُوح ، وَ الأَثَرُ عَليّ أَنَا ..
وَ لا مَوتٌ لِك فيّ أَبداً