[ عَمّان ] :

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز : فهد حمود ،
شُكراً لكَ و لحضورك الكريم ولكلامك الأكثر كرماً .
فقط أتمنّى أن أكون عند حُسن الظّن دائماً .
_ امتناني والله لك _

 

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز : أكرم التلاّوي ،
لا تقلق يارفيق الحرف والفكر فأنت تُخاطب شاعراً واعياً مثلك .
ولكي أُثبت لكَ ذلك أقول : صدقني فهمت ما لم تكتب أكثر من فهمي لما كتبت .
وربّما أوافقك في بعض النقاط واختلف معكَ في نقاطٍ أُخرى .
_ لذلك و على ذلك تقبّل عظيم شُكري وامتناني _

 

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز جداً : خالد الداودي ،
بل الأروع من ذلك كُلّه هُما العينان التي قرأتَ بهما .
أعترف بتقصيري معك وأخجل من ذلك كثيراً ، الجوّال تغيّر فقد استيقظت ذات يوم
ووجدتهُ قد هَرَبَ إلى شخصٍ أغنى منّي بكثير ـ يُسدّد فواتيره قبل أن تَصدُر !
ولكني أعدكَ بأنّي سأتصل بكَ في أقرب فرصة بمشيئة الله .
حتّى ذلك الحين لكَ الـْ..قلب .

 

[خالد صالح الحربي]

:
العزيز : خالد بن علي ،
شُكراً كثيراً لكَ و لحضورك و عطورك و مرورك الكريم .
_ احترامات _

 

[خالد صالح الحربي]

:
العزيزة : منال عبدالرحمن ،
شُكراً عظيمة لكِ وَ لروحكِ ولكُلّ ما يمتّ لقلبكِ وفكركِ بِصِلَة .
_ احترامات _

 

[عبدالعزيز السعدي]

وش اللي كان بالأمكان لا ما كان
‏ـــــــــ وش الما كان في كونٍ تكنينه ؟!

هِنَا بنتٍ تبيع العِرْض بالمَجّان
‏ـــــــــ هِنَا طفلٍ تُدِينه بينَنَا : يْدِينه !




أيها المجنون الجميل

صدقني وجودك أنت في ساحة الشعر يعيد للساحة توازنها ... كيف لا وأنت تغرف الأبداع من بحرك العتيد

جئت الليلة هنا لأمتع ذائقتي بهذا النص النرجسي الذي أجزم أنه من أنقى النصوص التي مرت هذه الفترة


لك التحايا يا كبير


فنا جيلك تغني لك فناجيلك