غرفة الإعتراف ( 4 ) رشا عرابي

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي

شكراً لكِ أستاذة رشا
حرفٌ يستحقُ المتابعة ومنه نتعلم الكثير

شكراً جزيلاً وجميلاً يا طيب

أكرمتَني بـ جميل رأيك
وأنت ذائقة وارفة يسعد الحرف إن حظيَ بـ متابعتها

امتناني الجمّ

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

أخبرتني العنادل ها هنــــا فراشة النور التي تشبه لذة المطر
كل الشكر لمن سبقوني لهذا العرس الملائكي والادبي الذي تابعت جميع اسئلته واجوبة رشا المبهرة
كم تجيدين قراءة الاشياء كما لو كنتِ تسكنين مقامات صدقها بأوفى رحيق
دمت بتلك الشفافية والالق غاليتي وحتى عودة لكِ حبيبتي باقات من الاوركيد تشبهكِ
وللأستاذ يوسف جل الامتنان والتقدير علي هذا الاختيار الرائع


\..

سيرينة قلبي
التي تغرف من غمامها سخاء الهطول
ولا تبخل
كلّ أرضٍ يمطرها خطو حرفك تورق يا حبيبة

أنتظر دهشتك بـشغف كلّ المنتظرين
❤

 

[سعود القحطاني]

مساء يشبه قلوبكم الراقية ..


الرشا الجميلة .. رفيقة الحرف والصوت وأحلام الورد

بداية .. إختاري وسمعينا بعض الموسيقى بقربك وبذوقك ( خلينا نروق )


1- على عكس الجميع أراكِ أنثى بها من الجنون مايصنع كوكب آخر في حجرة لا تفهم للسقف حدود

هل كوب القهوة هو السر .. أم أن رشا غنية بكافيين السعادة الرباني ؟


2- ماذا أو من تفتقد رشا في سطورها المعاتبة المشاكسة .. أعذرينا للحرف أعيُن ولنا ألف رصيف .

ليس فضول ولكن ( تسكع آخر الليل بالمكان .. سامحينا )


3- لو وضعوا بيدكِ عصا هاري بوتر .. إفعلي بها 3 أشياء وأخبرينا

4- كان لنا تعاون صوتي مسبق وبكل مرة تكون النتائج أجمل وإحساسك أرقى وأعذب .. وبكل مرة أيضاً كنت أنسى أن اسألك .. ماشعورك قبل .. أثناء .. وبعد ؟
هل تعيدين التجربة مع سعود أو غيره ؟


أخيراً ~ بيدي وردة تشبه الدنيا وتشبهك .. هاتِ يدكِ

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى مخلص

لقيتك ان شاء الله

طمنيني على الوصول

وصلتِ يا روح ❤

ربي لا يحرمني هالقلب ...

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد

كيف ترى رشا هذه المصطلحات وماذا تقول عنها :

_ إبتسامة من قدر ولم يعفو ..
_ رجاء المهزومين ..
_ العتاب البارد ..
_ حلاوة الإبتعاد ..
_ التهمة النبيلة ..
_ أول الظلام ..
_ الأصدقاء المشاغبين ..
_ الفتيات وهن يلعبن كرة القدم بالشورت طبعا ..
_ تزاحم حبات الفواكه على المائدة ..

الضوء عبدالله السعيد
أهلاً بـ عودتك

أراها كالتالي :

_ ابتسامة من قَدِر ولم يعفُ ..... رمقُ الحيلة

_ رجاء المَهزومين ..... نُصرة في ثوب دعاء

_ العتاب البارد ...... لزوم ما لا يلزم

_ حلاوة الإبتعاد ...... شوقٌ يتنفّس

_ أوّل الظّلام .... بالضّرورة هدآت ~

_ الأصدقاء المُشاغبون ..... مجانين يوقظون في الروح قزحاً من فرح

_ الفتيات وهنّ يلعبن كرة القدم بالشرت طبعاً .....
بنات زهرٍ يركضن في ساحِ الوغى
واللّحن نشاز !!

_ تزاحم حبّات الفواكة على المائدة .... تفاصيل لذيذة


شكراً لك من هنا حتى تأتيك تلهث ....

 

[ضياء شمس الأصيل]

...

مساء الجمال الجميلة " رشا"

ليت "رشا" تؤرخ تحت هذه الكلمات بكلماتها وبلونها الذي تحب

---- "اذا سمعت صوتا بداخلك يقول "إنك لا تستطيع الرسم" فهذا يعني إرسم !! سيصمت ذلك الصوت بداخلك للأبد"

---- " كل كوارث الدنيا تأتي من تعذيب بعضنا للبعض بنية فعل الخير أو نية فعل الشر"

---- "في داخل كل منّا محكمة عادلة تبقى أحكامها يقظة في نفوسنا، هي الضمير" و " القلم أنف الضمير إذا رعف أعلن أسراره وأبان آثاره"

---- "عندما يقول المرء كلمة أحبك لشخص يعتبره أفضل شخص على الإطلاق، فإنّه لا يوجد حواجز تعيق هذه الكلمة مهما كانت، لأنها كلمة عفوية نابعة من القلب" ...وكتبت يوما غادة السمان " لأني أحبك , عاد الجنون يسكنني والفرح يشتعل في قارات روحي المنطفئة , لأني أحبك , عادت الألوان إلى الدنيا بعد أن كانت سوداء ورمادية"

----"دمعة المرأة لو تجمدت لكانت أجمل لؤلؤة"


محبتي

( همسة: الشعب يريد عدم غلق الغرفة لمدة أسبوع آخر)

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج

....,
حين يُوشك الضوء أن يمُد أصابعه مصافحاً الحضور,
حين ينبُت العُشب في موسم الخَصب والأمنيات الوثيرة,
حين تتفتّح مصاريع الشعر والأغيات,
حين تدبّ في الأمكنة عافية اللقاء الجميل,
حين تتورط الكلمة في ارتباكها وتفقد اتزانها لتصوغ كلمة الشكر والعرفان,
حين هذا وذاك
تبقي الجميلة رشا عرّابي تلك الإنسانة التي تركض بإتجاه الغيم
لتمنح أعضاء أبعاد من حِسها,وتشعل الوصل بقربها من رُفقاء المكان..
أبعاد أدبية ذلك الوطن الذي لم ترسم حدوده أغراض المستعمر,
...
يتقمصني لحن من الشكر وددت لو أستطيع رسمه علي شفاه الحروف
لأصوغه كسيمفونية خالدة في هذا الموقف العجيب,
كان وما يزال حقك علينا يمضي بإتجاه اللغة المخضبة بالوحل,العاجزة عن الوفاء لأهل العطاء..
ثم أنني...
سألج تلك الغرفة (غرفة الإعتراف) لأقول لك أن مخاوفنا وأحلامنا وجنوننا التي هدّها الإعياء
هدهدها يوماً ما قلمك/قلبك وربّت علي أكتافها,ثم علّق عليها الآمال لغد أكثر بياضا..
ثم أني...
أحس بأنني أفقد لغتي حين أرغب في أن أحيلها لأكوام من المهرجان..
ثم ..
سأقول لأخي يوسف نحن أولي بالإعتراف بالتقصير في وضع رشا في موضع يليق..
ثم أني ..
أحبكم كلكم آل أبعاد..
و..
شكراً لهذه المساحة الخضراء..

طوبى لهذا المكان أن قلّدتَه بـ حضورٍ سـ أحتفي به منذ اللّحظة إلى ما شاء الله

عثمان الحاج أيّها الصديق القريب
والشاعر الحكيم المَهيب ..
أعجَزتَني أيّها المطر عن لملمة هطولك السّخيّ بـ كفّ امتنانٍ تليق ...
وبلغتك الوارفة أقول ...
حواشي الأفق لن تُعييها حيلة الإتّساع إن رامت أن تكون بحجم مثولك يا صاحب التوق

عثمان الحاج لا يُمكن أن يفقد لغته، فهي من أوفى المواثيق وأسماها ..
ومنك أيّها الحكيم نستعير البيان لـ نردّ لك بعضاً مما علّمتنا / علّمتني
وفي كل مرّة سآتي هنا لـ أغرف من هذا الحضور كمّاً من الغبطات أتقلّده حتى حين


يا صاحب التوق
شكراً بحجم هذا الوفاء

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود القحطاني

مساء يشبه قلوبكم الراقية ..


الرشا الجميلة .. رفيقة الحرف والصوت وأحلام الورد

بداية .. إختاري وسمعينا بعض الموسيقى بقربك وبذوقك ( خلينا نروق )


1- على عكس الجميع أراكِ أنثى بها من الجنون مايصنع كوكب آخر في حجرة لا تفهم للسقف حدود

هل كوب القهوة هو السر .. أم أن رشا غنية بكافيين السعادة الرباني ؟


2- ماذا أو من تفتقد رشا في سطورها المعاتبة المشاكسة .. أعذرينا للحرف أعيُن ولنا ألف رصيف .

ليس فضول ولكن ( تسكع آخر الليل بالمكان .. سامحينا )


3- لو وضعوا بيدكِ عصا هاري بوتر .. إفعلي بها 3 أشياء وأخبرينا

4- كان لنا تعاون صوتي مسبق وبكل مرة تكون النتائج أجمل وإحساسك أرقى وأعذب .. وبكل مرة أيضاً كنت أنسى أن اسألك .. ماشعورك قبل .. أثناء .. وبعد ؟
هل تعيدين التجربة مع سعود أو غيره ؟


أخيراً ~ بيدي وردة تشبه الدنيا وتشبهك .. هاتِ يدكِ

سعود~
رغيف الحرف الذي لطالَما صلَبني على مقامات نضجٍ وذائقتي تتضوّر جوعاً لـ رغيف البوح


* اممم أنثى مجنونة !
إي ... مجنونة جداً
حين يستفزّني الحرف بنازعة محبة
حينها لا أفقهُ للصمت لُغات ..

* كل حرفي لمن سكن منّي المسام،
يُغريه الغياب فأعاتبه بـ حيلةٍ تكشف لهفتي
يتمادى أكثر، فأقرص أذنه كي لا يعتاد
وحين يأتي، تورِق فيافي روحي بـ فرحٍ لا يشبه سواه

( تسكّعك بالمكان يجعل للحرف فرحاً من قزح، تسكّع وإنني معك من المتسكّعين )

* عصا هاري بوتر
يااااا ليت يا سعود
من يأتيني بها !!!!
حينها،

سأحطّم القيود
وأطوي المسافة
وأنفي الحدود
ثم .... سأحلّق معه ~



* ديو حرف وصدى
وديو صوت الغيم

كان ولا زال وسيبقى من أجمل الأفق التي ما استَعَدتُني من فتنتها !

شعوري قبل الديو ، ثقة تامّة بأن العمل سيُدهش لأنني بمعيّة سعود

شعوري أثناء التحضير للديو،
كنت أتّكئ على صوتك وأتعلّم كيف يكون للصوت رئةٌ وحياة

شعوري بعد الديو وحتى اللّحظة لا زلت أحتفظ بـ عطرِ المعيّة في يدي ~

ثم،
أجيب عن سؤالك إن كنت سأعيد الكرّة في ديو مع سعود أو غيره ؟
أقول ودون تردّد،

بالقطع سأعيدها مرة وعشرة
فقط مع سعود ( ميثاق ) ~

ودائماً في أفق حرفك ألقاني جورية لا تتوانى عن لملمة بتلاتها لـ تغفو بأمان

القحطاني سعود
لقلبك كل الفرح