[ نُطْفَة ] :

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

خالد صالح
ـــــــــــــ
* * *


لأول مرةٍ أرى النطفة بحراً و البحر نطفة

شكراً لاكتشافك .

:
الأخ : شُكراً
ـــــــ لَكَ قَايد .

 

[عبدالعزيز رشيد]

بين الشعر والصُنْع فرق , كالفرق بين الزهرة البلاستيكيّة والزهرة الربيعيّة ف البلاستيكيّة ثابتة اللون والشكل والرائحة وروحها باهته أكثر مدعاة للملل لكنّ الزهرة الربيعيّة متفاوتٌ لونها مختلفٌ عطرها ومتباينٌ منظرها تبعاً لـ موسم كتابتها الربيعيّ ,هكذا هو الشعر ياتي متباين المستوى مختلف الحالات ومتنوّع الإحساس في مستوى شعرك تباينٌ ملموس لكنني أعترف بان ماقرأت هنا هو من ربيع حالة أعرفها جيّدا فيك وهي الأاجمل بك (:

 

[الغيد بنت فواز]

ما شاء الله - لغه رائعه جدا ً
جمال القوافي ، صوت الحروف ، الدّقه ..!

كل شيء .. !

شكراً لك

 

[عمري الرحيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

مُحَاوَلَة لـْ..قَطْع وَرِيد :
ـــــــــــــ
هل ؟
وأبْدَا بـِ..اْستفهامَكْ
أتْفَهْ هَامَكْ .. قَبْل إلهَامَكْ لا ياخذني
وآخِذْ أُذْن لـْ...أذْنِي في أنْ أشطُب :
هذا _البحر الأزرق _ لمّا
‏ــــــــــــ يخفي مابه ، غير : كتابة
اسماكه والـْ ما تتسمّى
‏ــــــــــــ سجدة سهو" في محرابه
نصفه يقرا سورة [عمّا]
‏ــــــــــــ نصفه يرقى سور أحبابه

وارجع للـْ.. ( هَلْ ) ،
وَ اسْتَجْمِع ما لا يَقْبَل إنّه يُجْمَعْ ،
لَمّا أنْفَاسَك تُصْبِح فَاسَك!
تَقْدَر تِتْحَمّل رئتيك
وتقدر فعلا" تحمِل : راسك ؟!
وارجع آخذ أذن لـ..أذني ، في أن أشْطُب :
هذا _الحبر الأزرق _ نقطة
‏ـــــــــــــــ زيّ ما الأحلام : المرجوّة .
ياالله نَسْرِق جتنا الشرطة
‏ـــــــــــــــ ياالله نَغْرَق في هَـ..الهوّة .
احمل نفسك معْك بشنطة
‏ـــــــــــــــ واللي يطري لجهلك سوّه
نصف الشّعْب يموت بجلطة
‏ـــــــــــــــ و الباقي يسأل من هوّه؟!

‏ونرجع من أوّل للـْ ( هل )؟!
تُرْبَة غُرْبَة / وْ رَغْبَة حَلّْ
نقرا بكتابين وْ شَمس / أمْس
وْ بُكْرَة واللّي بَعْدُه ،
واللّي
ب
ع
د
ه
نزرع ضُوءْ : وْ نَحْصِد ظِلّْ !

ونبدا من الأوّل فِي (هَلّ ) ؟!،
استفهام" واتفه هام ووجيه" معجونة بالـْ / ( خَامِس والعشرين )
وْ قَوس اكتُبْ بَعْده :
هذا الشعب الجوع الموغل في تأبينه
ـــــــــ يخرج من ماءه وانماءه شعبٍ أتفه!
شَكّه مَمْزوجٍ بالياذة " لا تخمينه "
ـــــــــ "لا تخمينه" يعني أنه يحيا : صدفه !
فكّر مرّة في توطينه أصبح : طينه
ـــــــــ حاول مرة يهدم سجنه سَدّ الشُّرْفَة!
حِنّا مِين ؟ وْ جَاوب جهله : ( حنا مينه )
ـــــــــ يعني وين ؟ وجاوب ذيل العلم بخلفه !

( شَعْبٌ مَوْلِدُهُ قَدْ كَانَ ) في تأبينه
ـــــــــ يبقى نطفه ،
يبقى نطفه ،
يبقى
ن
ط
ف
ه

‏

حبيبي خالد الحربي اشعر انني من مائة عام لم اقرا شعرااااااايفتش عني
همت 0000ونمت وساكتفي لمائة عام اخرى 00ربما تاتي لتكتبني

 

[نسرين الأحمد]

وارجع للـْ.. ( هَلْ ) ،
وَ اسْتَجْمِع ما لا يَقْبَل إنّه يُجْمَعْ ،
لَمّا أنْفَاسَك تُصْبِح فَاسَك!
تَقْدَر تِتْحَمّل رئتيك
وتقدر فعلا" تحمِل : راسك ؟!
.....
الله عليك
هنا شعررر و ابداااااع
استمتعت جــداً بهذه الرائعة
اخي خالد
الف صح لسانك

 

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم علي

حضر هنا ما هو اكبر من الشعر
لك الشكر ياخالد

:
يَا ريم علي ~ شُكراً ،
ملوّنةً بألوان قُوس قُزَح والكثير من الفراشات .

 

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الدوسري

.
.
إجرام ..

إجرام ..

إجرام .. حرف .. و .. شعر

هُنا تتوقف الحروف .. فقط نقرأ ونستمتع ..
.
.
.
احتراماتي

:
العزيز : سلطان الدوسري ،
الـْ..إجرام والله غيابُكَ يارَجُل ~ وَكأنّنا لا نُحِبُّك ولا نشتاق إليك !
حسناً سأُخْبِرُك بشيء : [ كُلّ شيء يفتقدك ] !
لكَ عظيم المُنى في غيابك وَ حُظورك .

 

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــمــ نـجـد ــس

:

قُطِع وريـد

اقسمت ثلاثا

لن أخرج عن النص
لن أخرج عن النص
لن أخرج عن النص

سأترك النقد لأهله و َ .....

" لَمّا أنْفَاسَك تُصْبِح فَاسَك!
تَقْدَر تِتْحَمّل رئتيك "

لا أظـــن

" وتقدر فعلا" تحمِل : راسك ؟! "

بين الأسف والـ لا موجعة يا خالد
ضوء الرغبة وحاجز الغربة .!
يكسرنا ظل يتبَع ما لا يُجْمع ؟!

" ونبدا من الأوّل فِي (هَلّ ) ؟!،"
أتفه هام باقي يعصف في صحرانا
"وجاوب ذيل العلم بخلفه ! "

(( صورة كنت على يقين انها لن تمر مرور الكرام ولم تخذلنا يا خالد ))

ويبقى نطفه لم تولد بعد
تحمل اسم
بمسمى الشعب.!

حفظك الرب وشكرا لك وعليكـ

:
العزيزة : شمس نَجد ،
تعليقُكِ طويل وَ قصير مَعاً ! ، حسناً سأُخبِرُكِ كيف !
طويل القامة إلى درجة أنّي عجزت أن أصِل إليه ، وَ قصير إلى الدرجة التي انتهى بها بسرعة وكنت أُريدُهُ إلاّ ينتهي !،
أرأيتِ الورْطَة ؟! ، حسناً دعينا من كُلّ ذلك وأخبريني
كيف يُمكن لي أن أصنَعْ قُرّاءً جميلين مثلكِ ؟
~ حتّى ذلك الحين لكِ شُكراً وَ عليكِ جزيلاً .