ملاحظات غير مهمة..! مدونة يومية للجميع....

[بندر الصقر]

يسعد هالقلب ياريما ويديم الضحكة ..

نوم العوافي

 

[خالد الحبشان]

الليلة سأكون صديقا وفيا للأحلام
لأول مرة أفكر وأنا لوحدي بشعور الرومانسية ،والحب ولوعاته ودمعاته وأشواقه ولذّة أوقاته ..
ياليل النكبة انا ماابيه يطلع كذا انا ابي يصير له مخرج (تم التحرير بواسطة أمممممم ......... ......)
أحس بكره محمد بيقول خلاص أطلع برآ لاتدخل صفحتي شوهت عرين الأسد

 

[عبدالعزيز الصالحي]

تقفيت الاثر.. فلم أجد شئ للكبير محمد عيضه!
عطوني خبر عنه..

هالمرة انا سألت عنه

 

[مُهرة]

هذا اليوم ...
أفتقد همسه , شقاوته , و مفاجآته ,,,

قد أذرف دمعة , لكنَ يومي سينجلي
وأُصبِح مع إشراقة تُرْغِمني على الإبْتسام ......

 

[خالد الحبشان]

الله أكبر أذن الفجر في الدمام
سكون - هدوء
شعرت بالراحة وأنا اسمع تلاوة المؤذن

 

[وديع الأحمدي]

السبت 01/05/2010م


وعندما أقول : السبت
يجب أن أعي جيدا , أنه : سبت !!
بكل ثقله وسوئه ,
أساوم أجفاني في محاولة جادة لأن لا أكرر تغيب الأسبوع الماضي ,
على الرغم من هروبي من الإحساس الأشبه : ( انتظار البلاء )ونومي مبكرا جدا ,
إلا أنني أعاني صعوبة في الاستيقاظ ,
منبه الجوال بغيض جدا , أنظر إليه وأشعر أنه يمد لسانه بـ استهزاء ,
أضغط إزراره بـ صفع , وأنهض بتثاقل ,
الطقوس الصباحية تتكرر بـ اختلاف الإحساس والشعور بها ,
حميميتي و كوبي تشهد حالة مد وجزر خصوصا بعد تعمده احتضان ثوبي آن تأخير !!
غفرت له , ويبدو أنه لم يقدر غفراني ,
حاول اليوم مباغتتي وكنت الأكثر دهاءَ , واستعنت بـ خفة يدي وافلتّ منه بـ أعجوبة وكان الكرسيّ هو الضحية , عذرا له !!
كانت فيروز حنونة جدا هذا الصباح , تحاول إخراجي من كل شيء , وتخفيف وطأتي عليّ ,
"
لو فينا نهرب ونطير
مع هـ الورق الطاير
لـ نكبر بعد بكير
شو صاير شو صاير

"
تحاياي

 

[بندر الصقر]

لا شيء يستحق !!

هذه الجملة هي أول ما ينطق به عقلي بعد الإستفاقة مباشرة ..
لاشيء يستحق إستيقاظي مبكرا للذهاب الى عملٍ لم أعد أطيقه ..
لاشيء يستحق أن أحتمل كل هذا الكم من النفاق الإجتماعي الذي لا ينفكّ ينهش من وجهي ومن صفاء ابتسامةٍ صادقة .. كانت ..
لا شيء يستحق هذه العودة الروتينية اليومية من عملي الى بيتي وكأن هناك ما يستحق .. أو من يستحق !!!

لاشيء من كل هذا له علاقة بي ولا يعنيني .. أجبرت على كل شيء منذ طفولتي , ولم أعتد أن تطرح لي الإختيارات ..
ولكن !! .. كان هناك ما يستحق ..

 

[فاطمة العرجان]

كعادتي حين أعلل لنفسي خيباتها وأمسح على رأسي بكف من رضا وأهمس لي : " خيرة " ..
حتى بلغتُ مرحلة لم تعد فيها مسألة الرضا اختيارية بالنسبة لي ,
ولم أعد أكترث بماهية " الخيرة " التي أنتظرها بعد كل سوءٍ لا أجد بعده إلا سوءاً آخر
يوصلني إلى قناعة تامة بأن [ السوء لا يزيدنا إلا طهرا ] .. وأكتفي بالطهر ك [ خيرة ] هي الخير كله ..!