تريدنا المدينة

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

تريدنا المدينة
ان نكون بارين بالرحم الذي منه ولدنا واليه نعود " الأرض "

دمتِ في معية الضوء شاعرتنا الرائعه \ نادية


\..

مدهش هذا الجواب اوجز فانجز

لله درك يا فراشة ابعاد الجميله

رد ود

 

[نادية المرزوقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

تُريدني المدينة :
كما أنا
حفناتُ ضوءٍ قامَرت فجر الندى
وسبيكةٌ من دفءِ شمسٍ عانقت صُبحاً بدا




يا ذات النون
قلبك الأبيض ما أطيَبَه

يا لجمال هذه المدينة ..!
يا لوضوح الهدف و الرسالة ،

وفقت هدى و رشادا، و رضوانا من لدن رب كريم، رحيم ،

أنعمك الله و أكرمك بوافر الصحة و العافية أختنا الكريمة رشا ،


دمت مزهرة بالسعادة و الطمأنينة
أبدا

 

[نادية المرزوقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

تريدنا المدينة
ان نكون بارين بالرحم الذي منه ولدنا واليه نعود " الأرض "

دمتِ في معية الضوء شاعرتنا الرائعه \ نادية


\..

إذن تقول المدينة لنا:

يبقى الطين بارا بما منه كان و إليه يعود، لا مفر له من هذا ،

و الروح تسمو فينا إلى راحاتها و رقيها قرب عرش الرحمن.

:
و بين الضدين اتجاهين ، و صراعين ،
نسير باتجاه يختبرنا ، و نتحداه أن نمضي فيه مطمئنين مؤمنين، صالحين،

متوازنين نحيا : بدين قويم، و إنسانية سمحة.


:

بوركت و طاب مقامك و مسراك و معراجك أيتها الروح الطيبة.

سيرينا

 

[نادية المرزوقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

مدهش هذا الجواب اوجز فانجز

لله درك يا فراشة ابعاد الجميله

رد ود

تقول المدينة:

و لا تتم أفراحنا،و تتضاعف عطاءاتنا النبيلة، و سعاداتنا و استدامتها

إلا بالمشاركة الفعالة،


كل الشكر و التقدير.

دمت بخير و عافية أخانا الفاضل: صالح العرجان.

 

[نادية المرزوقي]

مدينتني اليوم،

ككل موسم يعاد،
في البلاد،
تعج بالحافلات،
و أنسام الأزاهير الجديدة،
عطاء و خير جهاد،

مدرسات، و معلمات،
و تفانين أكباد صغيرة تلهج برياحين العلم أملا و بناء.


:
مدينتي تعج بالخوف من مشاكل قديمة،
و ظروف و تحديات جديدة ،

أي معلم أنا،
أي مدرس أنا ،
أي مدرسة تريد،
أي طالب علم كنت و ماذا تريدني أن أكون،

مدينتي تعج بالأمل و الأسئلة معا،
و تخطف لبها ريح الخيبات و الخذلان
فأي معول فيها و معها نكون لجيل أقوم و أقوى...!

 

[نادية المرزوقي]

مدينتني و أنا

بين عامين رحيل و عطاء عله خير و ثواب.

هجرة و تأمل

:

و على جناح الفكر تأخذ بيدي الهجرة المشرفة

لأهاجر أيضا مرارا و تكرارا، من نفسي و إليها

من الله و إليه أعود في كل شيء

أنا و مدينتني

نهاجر مصاعب العام الفائت إلى حلول

نهاجر الفشل إلى النجاح،

نهاجر إلى مزيد من عطاء ،

و أثر طيب فوق أجنحة الحياة المحدودة .

هجرة تسألني الكثير، و تقول لي الكثير،

من كنت و كيف علي أن أكون

مدينتي الزاخرة بالجمال و الإنسانية،

روح طيبة مهاجرة نحو الحياة الأطيب.


:

 

[سيرين]

تريدنا ألا نطرق ابوابها إلا ونحن قناديل ساطعة وسط العتمة
وألا تشكو المسافات من قلة زيارتنا لها


\..

 

[سيرين]

ان يكتمل نِصاب عرسها القانوني قبل ان تتجمل بكحل المساء

\..