الأشْيَاء بِرؤْيَةٍ رُمَادِيَّة.. - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
بحر الحزن !! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 1 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 67 - )           »          صباحات منعشة (الكاتـب : موزه عوض - آخر مشاركة : نواف العطا - مشاركات : 10 - )           »          ما يكتُبُهُ العضو بالعُضْو : (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2420 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7439 - )           »          الكُنَّاشَة (الكاتـب : شمّاء - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 244 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3850 - )           »          تجاربك . . . خبراتك . . . فائدتك (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 1496 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3431 - )           »          أَبْــلـــة....! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-02-2009, 10:32 AM   #1
أيمن عثمان
( رنين النسيان )

الصورة الرمزية أيمن عثمان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

أيمن عثمان غير متواجد حاليا

افتراضي الأشْيَاء بِرؤْيَةٍ رُمَادِيَّة..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة.

.
.
.
.
.

أَخَذَتّنِي رِيَاح فَكْرِي .. إِلَى مَا قَبْل الحَقِيقَةِ بِذَرَاعٍ .. وَمَا بَعْد الوَهَمْ بِمَيلٍ .. !
فَ جَلَسْتُ لِأَرَى الكَوْنِ .. بِعَيْنِ فِكْرِي .. وَأَسْتَشِف خَبَايَا الحَقِيقَة العَارَيَة ..
مُتْكَأً عَ صَدْرِ عَقْلِي .. فَجَاءتْنِي مَلَاك بِجَنَاحٍ وَاحَدٍ .. وَأَخَذَتْنِي فَوَق ..
سَفْحِ جَبَلِ السَّرَابِ .. وَأَقْعَدَتْنِي بِجَوَارِهَا .. لِكَي أَرَى وَأَسْمَع .. !
أَرَى الحَقِيقَة المَسْلُوبَة .. وَالزّيف السّائِد ..
وَأَسْمَع صَوْت الحَق المَبّحُوح .. !

كَادَت الرُؤْيَة ضَبَابيّة .. كَ أَشْبَاحٍ تَسِير أَمَامِي بَلَا مَلَامِح ٍ .. وَالكَلِّمَات ..
ضَجِيجَيّة لَغَطَيّة .. غَ مَفْهُومَة .. كَ أَنّهُم يَتَحَدَّثُون بِ لُغَةٍ .. لَا تُتَرجِمَهَا ..
أُذُنِي .. وَلَا يَفْهَمَهَا عَقْلِي .. !

نَظَرْتُ لَهَا بِحَيْرَةِ .. فَ كَادَت مَلَامح .. حِيرَتِي وَأَلْتَبَاسِي .. تَقُول لَهَا :
لَمْ أَفْهَم لَمْ أَسْمَع شَيء .. !
فَصَفَعَتْنِي بِحَنَاجِهَا الأَوْحَد .. فَوَضَحَت الرُؤْيَة .. وَتَوَضّحَت الكَلِّمَات ..
ذَهَبَت عَيْنِي إِلَى بَرَاحٍ مُخِيف .. وَأُذُنِي إِلَى مَرْسَح مُؤلِم ..

[ / .. ] ..
رَأيْتُ ..
أَجْسَادَاً مُتَلَاصِقَة .. يَخْرُج مِنْ بَيْنَ ثَنَايَاهَا .. قَطَرَات عَرَق وَرَائِحَة ..
جِيف الأَرْض .. يَبْتَسِمُون كَ أَنّهُم يَبْكُون عَزِيز فُقِد .. !

سَمِعتُ..
أَصْوَاتَاً مُتَشَابِكَة .. تَغْتَال الشُّرَفَاء فِ كَبَدِ الحَقِيقَةِ .. يُتَمْتَمُون بِ أَصْوَاتٍ ..
تَكَاد تَخْلَع أُذُنِي .. " هَذَا شَرِيف لَابُد أَن يُقْتَل "

[ / .. ] ..
رَأيْتُ ..
امْرَأة تَبْكِي بِشَدّةٍ .. وَتَنْظُر لِصَنَمٍ عَ هَيْئةِ رَجُل .. سَئِم المَلْمَح .. تَتَوَسّل لَهُ ..
أَنْ يَتْرُكَهَا تَعِيش .. مُمّتَطِي امْرَأة مُبْتَسِمَة .. وَفِ يَدِهِ خَنْجَر مَكْتُوب عَلِيه ..
"أَنَا رَجُل شَرْقَيِّ" .. وَعَ ظَهْرِ المَرَأة مَكْتُوب "أَنَا امْرَأة شَرْقَيّة" .. !

سَمِعتُ..
صَوْت طَفْل يَبْكِي .. بِلَا دَمُوع وَبَجْوَارِهِ أُمّهِ .. يَخْرُج مِنْ ثَغْرِهَا .. دِيدَانِ الفَقْر ..
مَكْتُوب عَ صَدْرِهَا " أَدْمَانِي الفَقْر " .. فَ يَظَلّ يَبْكِي الطَفْل عَ أُمّهِ وَمَصِير الغَد ..
فَجَاء شَيْخَاً وَأبْتَسَم لَهُ وَقَال : الفَقْر ضَرِيبَة تُدّفَع لِ سَابِعِ الأَجْدَادِ .. وَتَنْحُر أَغْوَار ..
الأَجْسَاد .. !
فَ خُذّ هَذِهِ يَا بُنَيِّ .. ، فَ أَخَذَهَا وَأَسْتَلّقَى بِجَوَارِ أُمّهِ ..
فَ كَتَب الشَيخ عَ صَدْرِهِ "هَكَذَا مَات الفَقْر .. قَبْل أَن يُولَد مِنْ جَدِيد " ..

[ / .. ] ..
رَأيْتُ ..
حَبِيبَان أَحْتَضَانَهُمَا الكَوْن .. كَانَ كَ جَسَدٍ وَاحِدٍ .. فِ نَشْوَةِ الحَيَاة ..
وَهُنّاك يَقُف شَبَح يَرْتَدِي .. عَبَاءَةً سَوْدَاء .. مَكْتُوب عَ جَبِينَهُ ..
" قَاتِل الحُبّ البَرِيء " .. وَبَيدِهِ مِنْجَل أَقْتَصَّ بِه رَأَسَهُمَا وَلَكْنهُمَا ..
ظَلَّ مُتَعَانَقِين .. وَهُو يَبْتَسِم بِ سُخْرَيَة .. !

سَمِعتُ..
أَبَاً يَقُول لِإبْنَهِ .. " غَدَاً رَغْم أَنّه حُلُو الأَمَل .. إِلّا أَنّه سَييء المَذَاق .. فَ أَحْذَرَهُ .."
وَلم يَفْهَم الأَبْن مَا عَنَى أَبُوه .. !

[ / .. ] ..
رَأيْتُ ..
امْرَأة عَارَيَة .. يَحُوم حَوْلَهَا الرَجَال .. فِ يَدِهَا سَوْط جَسَدِهَا ..
تَضَرَب هَذَا فَ يُغْشَى عَلِيهِ .. وَذَاك يَهِيم عَ وَجْهِهِ .. وَهَذَا يُقَبّل أَصَابِع قَدَمِهَا ..
وَهِي تَبْتَسِم وَتَقُول :
"مَا أَسْهَل سَحْق هَامَة رَجُل .. نَظَر لِمَا بَيْن فَخْذَيِّ .. وَنَسَى مَا بَيْنَ أُذُنَيِّ" .. !

سَمِعتُ..
عَجُوزَاً تُغَنّي بَصَوتٍ مَلَائِكَيٍّ .. "حَيَاتِي لَمْ تَأتِ لِلأَنِ .. وَمَع ذَلِك أَعِيش" ..
فَقَال لَهَا أَحَد المَارَة : كَيْف يَا أُمّاه .. سَ تَعِيشين وَأَنْتِ عَ شَفَا القَبْرِ ..
أَبْتَسَمَت وَقَالَت : هُوَ الأَمَل يَا حَفِيدِي .. هُوَ الأَمَل .. !

رَأ / سَمِ .. فَ صَفَعَتْنِي بِجَنَاحِهَا .. فَ زَالَت الرُؤيَة وَبَاتَت ضَبَابَيّة ..
كَدّتُ أَصِل إِلَى الحَقِيقَة العَارَيَة .. وَأُخَطّط عَ جَسَدِهَا النّاحِل .. وَلَكِن
"عِنْدَمَا تَقْتَرِب مِنْ مُلَامَسَةِ .. أَطْرَاف ثَوْب الحَقِيقَة .. تَأتِي رَيَاح الحَيَاة القَذَرَةِ .. فَ تُرْمَد عَيْنَيكَ .. !"
وَلَكنِي تَوَصّلْت إِلَى أَنّ "الحَيَاة حَقِيقَة مُحْجَبَة" .. !

حَتْمَاً سَ تَظْهَرِين يَوْمَاً يَا حَقِيقَة/ يَا حَيَاة ..

بَعْدَ كُلِّ مَا رَأيت وَسَمَعْت .. سَأَلْتَهَا : وَلَمَاذَا لَمْ أَرَ وَأَسْمَع .. فِ بَادِيءِ الأَمْرِ .. قَبْلَ صَفْعَتِكِ .. ؟
- أَبْتَسَمَت بِبَرَاءةٍ وَقَالَت : "الحَقِيقَة تَخْتَبِيء خَلْفَ رِدَاءِ الوَاقعِ ..
وَتَتَسِم بِالغُمُوضِ وَالطّلَاسِمِ .. التِّي تَحْتَاج لِشَفَافَيّةِ إِلَه وَحَكْمَة فَلْيَسُوف ..
فَلَا بَشَرِي يَرَى العُرَي .. وَلَا يَقْتَرِب مِنْه لِ أَمْتَصَاصِه .. !
وَالحَقِيقَة أَيُّهَا العَارِي عَارَيَة الثّيَاب .. "




رَحْلَة قَلَم خُرَافَيّة ..
فَوْقَ سَطْح الوَاقَع المُرّ .. لِ رُؤْيَةِ مَشَاهِد .. الحَيَاة التَمْثِيلَيّةِ ..
أيمن عثمان
في 09-10-2009م

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اضغط هنا لمراسلتي بريدياً
سأبْحَثُ عَنِّي فِى جَسَدِكْ..

أيمن عثمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-02-2009, 05:37 PM   #2
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


من الصعب يا أيمن
أن نُجازف بطريقة نجعلنا نرى العالم من أعلى
ونمرر نظرنا على كل البقع ..

إلا أنه رُغماً عن كل شيء
تبقى الحياة مستمرة حتى لو كانت رمادية يوماً ،
أو أياما ..



همسة :
إختصارك لـ حروف الجر بحروف مفردة ،
أفقدني إكتمال المتعة بقراءة حرفك ،
كما أن المقال هذا كثيراً ما تتخله العاطفة ،
مما أحال أسلوبه إلى أن يقترب كثيراً على الخاطرة ..


حرفك راقٍ كـ عادته ..

ودي وشكري لك ..

 

عائشه المعمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-03-2009, 01:54 PM   #3
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية حمد الرحيمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 244

حمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




أيمن عثمان ...



أهلاً بك ...




يبدو أنك رأيت و سمعت الجانب المظلم فقط من الواقع ...



تمنيت أن تنظر لنصف الكأس المملوء ... كما يقال ... لتكون أكثر إنصافاً للواقع ...





أيمن ..

رحلةٌ شائقة / ماتعة ... شكراً لك عليها ...



 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-03-2009, 10:08 PM   #4
أيمن عثمان
( رنين النسيان )

الصورة الرمزية أيمن عثمان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

أيمن عثمان غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري مشاهدة المشاركة
من الصعب يا أيمن
أن نُجازف بطريقة نجعلنا نرى العالم من أعلى
ونمرر نظرنا على كل البقع ..

إلا أنه رُغماً عن كل شيء
تبقى الحياة مستمرة حتى لو كانت رمادية يوماً ،
أو أياما ..
أنَــا رَجُل أحْسِبُ عٌمْرِِيِ بِ المَخَاطِــرْ..
بِ المُجَازَفَاتْْ..
أعْذُرِينِي..
لَمْ أسْتَطِيعْ أنْ أُمَرِّرْ يَدِي..
فَ آلَيْتَ أن أعْبُرُهُ بِنَظَرِي..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري مشاهدة المشاركة
همسة :
إختصارك لـ حروف الجر بحروف مفردة ،
أفقدني إكتمال المتعة بقراءة حرفك ،
كما أن المقال هذا كثيراً ما تتخله العاطفة ،
مما أحال أسلوبه إلى أن يقترب كثيراً على الخاطرة ..


حرفك راقٍ كـ عادته ..

ودي وشكري لك ..

لَيْسَ مُهَمًّا .. أَنْ أكُونَ ذُا فِكْر ..
فَ قَدْ أَصْبَح الفِكْر وَهْم ضَبَابِي ..
طَالَمَا تَمّ تَضيّقُه ..
بِ سَفَهِ الأَخَرِين ..
الفِكْر لُغَة مِنْ جمَالَهَا أنَّ..
مَا تَرَى - أَنْتَ - .. لَيْسَ مَا يُرَى - مِنْهُم - .. !
شُكرَاً بِلَا إنْتِهَاءْ..

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اضغط هنا لمراسلتي بريدياً
سأبْحَثُ عَنِّي فِى جَسَدِكْ..


التعديل الأخير تم بواسطة أيمن عثمان ; 12-03-2009 الساعة 10:10 PM.

أيمن عثمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-03-2009, 10:21 PM   #5
أيمن عثمان
( رنين النسيان )

الصورة الرمزية أيمن عثمان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

أيمن عثمان غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي مشاهدة المشاركة

أيمن عثمان ...



أهلاً بك ...




يبدو أنك رأيت و سمعت الجانب المظلم فقط من الواقع ...



تمنيت أن تنظر لنصف الكأس المملوء ... كما يقال ... لتكون أكثر إنصافاً للواقع ...





أيمن ..

رحلةٌ شائقة / ماتعة ... شكراً لك عليها ...


كَيْف سَنَنظُر للنَصْفِ المَملُوء ..
دُوْن أَن نَلْمُس النّصْف الفَارَغ ..
كُلّ مَاهُو لُا يُرَى أَصْدَق بَكَثِير .. مَمّا يُرَى ..
لَسْتُ مَنْ تَصَوّرُوا أَنّ التّشَاؤُم ..
تَرْبُطَه عَلاقَة بَيْن المَملُوءِ وَالفَارِغ ..
هِي زَاوَية رُؤيَة ..
نَابَعَة مِنْ مَوقفٍ أَو عَدّةِ مَوَاقِف .. !
الأَلْوَان القَاتَمَة .. دَائِمًا مَا تَكُون ذَات قِيمَة وَعُمْق ..
مَا بَيْن التّفَاؤُلِ وَالتّشَاؤُمِ .. لَحْظَة لَو أَدْركنَاه جَمِيعًا ..
لَنَظَرنَا للأَشْيَاءِ .. نَظْرَة تُرَابَيّة .. !
أهْلاً بِكَ سَيِِّدِي.

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اضغط هنا لمراسلتي بريدياً
سأبْحَثُ عَنِّي فِى جَسَدِكْ..


التعديل الأخير تم بواسطة أيمن عثمان ; 12-03-2009 الساعة 10:23 PM.

أيمن عثمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-04-2009, 03:30 PM   #6
دخيل الدرعان
( كاتب )

افتراضي





عندما تتضح الرؤية يظهر كل شيء بصورته الحقيقه تماماً كالمطر على الأشياء . . .

ويبقى الحق سلاح الضعفاء . . . .


الأستاذ أيمـن . . لك تقديري

 

دخيل الدرعان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-12-2009, 06:05 PM   #7
أيمن عثمان
( رنين النسيان )

الصورة الرمزية أيمن عثمان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

أيمن عثمان غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخيل الدرعان مشاهدة المشاركة



عندما تتضح الرؤية يظهر كل شيء بصورته الحقيقه تماماً كالمطر على الأشياء . . .

ويبقى الحق سلاح الضعفاء . . . .


الأستاذ أيمـن . . لك تقديري
ولكَ زنبقةً وبعضَ الضَوءْ

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اضغط هنا لمراسلتي بريدياً
سأبْحَثُ عَنِّي فِى جَسَدِكْ..


التعديل الأخير تم بواسطة أيمن عثمان ; 12-12-2009 الساعة 06:09 PM.

أيمن عثمان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:06 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.