أنا ومووووعد حنينـــك

[عبدالعزيز رشيد]

وحظّ
يلتقطنا بعدسته
فكانت الصوره

في رحاب حنانك
وأرض ميعادك
وزمان لقائك رميت نفسي
أتيتك لأحتوي نفسي فيك
لأنثر أتعابي على عتبات رحمتك
وأوصلت خدّي لراحة يديك لتعانق خدّي الأخرى أخرى يديك
لأكون بعدها بين قوسين من حنانك !
على واجهة قلبك
لتذوب اتعابي
فتنشأ أفراحي
فيكسيني الدفء عوضا عن برد غيابك
بدفء إيابك
دعيني .. دعيني .. هنا لأحتمي من نار عتابك
من انفاسها
لأطفؤها بماء عذري

كم كانت الصورة لنا
هنا حزييييييينه
إلتقطتها ابتسامة زمن مار لبرهه !

لازلت أرمي بالتعب المتكدّس فيني
في رحابها
ولازالت تحتويني
برحابتها






قالت : اشتقت لك
فخانها سمعي
فقالت : أحبّك
فأجابها دمعي

كل التحايا لكم

 

[حسين آل صمع]

كانت لقطة متناهية الأسوار والأساور


كم هو حزين هذا العتاب ..


تطفو فيه الأسئلة في نهرٍ من الإجابات الصامته



صدقني


قرأتها لمرات


لأنها توحي بالتامل


كنت بكامل ياسمينكـ وسنابلكـ


تقبل محبتي

 

[م.عبدالله الملحم]

::
أجمل الكلامـــ ما نشر الفُل
و أطهرهــ ما فرش الورد
و بين قوسين
اكتب و بــ خط عريض جدا
[عبدالعزيز] .... أنت هاله من الابداعــــ

و لكن هل يكفي ماء العُذر حين اعتذار
أما ان الـــ أنهُر ...... متوقفة \\ بلا اتزانــ


عبدالعزيز
سعيد دوما انا بـــ كتاباتكـــِ الرائعة

تقديري

::

 

[مليـ نبض القلوب ـسا]

صباحك حالم

افتقدت موطني بين حنين الذكريات

واعتليت نهايات الرياح لألمس تلك الهمسات اشبه برذاذ الندى

وانعم من نفحات الهائم المتناغم كم احب هذا اللحن.

مليسا

 

[رفيقة القمر]

/
\

عبدالعزيز

أَيّ الْعِبَارَاتْ أَخَطْ لِـ هَكَذَا [ حَنَانْ ]
فَـ لِجَمَال الْحَرفْ
مُعْجِزَة !

مُدْهِشْ

/
\

رفيقة القمر

 

[أصيله المعمري]

لم يكن نص نثري



بل مشهد يجمع الإحساس المفعم بالألم


المطرز بالحب



لمفرداتك عذوبه يا عبدالعزيز
تعجبني







لله درك
أبدعت

 

[هدى مصلح]

عبدالعزيز

تقبل إعجابي بما نقشت

 

[وشـــاح]

.. ( أنا ) .. ضمير منفصل .. عن .. ذاته

.. ( و ) .. حرف عطف .. و .. و .. إشفاق

.. ( موعد ) .. لا يمكنكـ أن تخلف ساعته .. اسم اشفق على ذاتك .. فأضاف نفسه .. ترحما ً ..

.. ( حنيــنــ / ــك ) .. حنين .. استقت كينونتها من الكاف .. والـ ك .. ضمير مخاطب .. تخاطب به مسمعـ / ـهـا


والجمله - أنا وموعد حنينك - لا محل لها من الواقع .. !

عبدالعزيز رشيد
دمت

شمعه