جَـوْهَــرَةُ السِّــرِ

[سلطان الغنامي]

كَـفْـكِـفِ الدَّمْـعَ وَعَجِّـلْ بِالتَّلاقِـيْ
سِدْرَةُ اللَّيْلِ مَرَايَا ..
وَأَنَا مُــغْــتَـرِبٌ في كَــلِــمَاتِيْ
وَوَرَائِيْ نَظَرَاتٌ تَـتَـخَـبَّـا
في الْمَآقِـيْ
،،،،،
نفس عمييييق ياسيد عبد الاله ،، والرحلة مع هذا الوهج تبدأ من هنا ،، كفكف الدمع وعجّل بالتلاقي
في الجهة المقابلة ،، هناك من ينتظر هذا النداء ،، ويكون الصدى القادم بالــ تلبية عمّا قريب ،،
( سدرة الليل مرايا ) ،، وانا مغترب في كلماتي ،، هذا بداية النص ،، وماحواه في ثناياه كان جميلاً
مميزاً كــ بدايته والله ياعبد الاله ،، واختيارك للتفعيلة ( فاعلاتن) كان موفقاً جداً ،، بل ذكاء قلّ
من يتميز به ياشعر ،،

احترامي واجلالي لهكذا موهبة يامبدع ،

تحياتي لك

اخوك :سلطان

..

 

[عبدالإله المالك]

موضي ..

حُييتِ يا نبض الشعراء ..

 

[سهير السميري]

( كنتُ أحلمُ بوطنٍ و حبٍّ و أصدقاء .. .فكانَ الشعر )

انه الشـِعر .. وطن وحب واصدقاء ..
جميل ما هنا .. جداً

 

[عبدالإله المالك]

الشاعر/ سلطان الغنامي

والله إنها لقراءة شاعر متمرس وناقد ألمعي ..
يا أخي إن بعضًا من المداخلات ما يضاهي النص الأساسي .. عمقًا وجمالاً وصورًا وأخيلة ..
ووعيًا وادراكـاً .. وقراءة وتغلغلاً وتحليلاً

حييتَ يا أخي ثم حييت

 

[فاتن حسين]

لَمْ أُضِـعْ بَوْحِيْ وَحِبْرِيْ فِي حَيَاتِيْ
أَزِنُ الحَرْفَ وَظِلِّيْ
فِـدْيَـةٌ دِيْـمٌ لِرَاقِ

وَبُزُوْغِيْ مَوْلدٌ للنُّوْرِ فِي كُلِّ صَبَاحٍ
وانْـتِـشَاءٌ بعْدَ طُوْلِ الإنْـغِِـلاقِ

عبد الإله..
و..هكذا انت حقاً..كما نراك ..
دائماً جميل الحرف والإحساس..!

 

[عبدالإله المالك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهير السميري

( كنتُ أحلمُ بوطنٍ و حبٍّ و أصدقاء .. .فكانَ الشعر )

انه الشـِعر .. وطن وحب واصدقاء ..

جميل ما هنا .. جداً

نعم إن الشعر يتجاوز حدود الزمن وحواجز الحدود والخرائط الجغرافية ..
فهو الوطن المفتوح تحت ظل السماء الثامنة ..
يجتمع فيه الناس تحت ضوء شعلة الحرف ووهج الكلمة وتألق المفردة ..
إن أخفقت في جمعنا الجوازات الورقية فلن تخفق في ذلك الحروف الأبجدية الضّاديّة ..

حُييتِ ..

 

[عبدالإله المالك]

فاتن حسين

حضور مختلف ملآن بالعبق ..

حُيِّيتِ

 

[وَرْد عسيري]

القاف يا عبدالإله : وترٌ و أنت المُحسن له يداً و لحناً .
و إن هذا السرُ .. جنون . كأننا بكَ فيه و كأننا بنَا فيه .. فكأنك نحنُ ، نُلوّح لكل شيء ٍ بعين باردة و نمنح ما تبقى منا للتجلي .
صح شعرُك .