][ القشور المقدسة ][

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح عبدالرحمن

القديرة / فاطمة

تتوغلنا الاشياء فنصبح كما العالقين باهداب الدنيا
نرى مافيها بعين مجردة ويرانا الاخرون بطبقات ليست متوازية
قشورنا تعزلنا عن حقائنا
وحقائق دواخلنا مزركشة باحلام من يابس
ولكن بالنهاية تبقى المعادن تلمع كلما زال غبار التدنيس الخفى منا

فاتنة الروح انتـِ
ودى

المتلقي صنع من القشور
باباً يدل على ماخلفه ..
وتلك سطحية في الحكم على الأشياء في نظري ,
أعتمدها البعض وجعلوها مقياس قبول الآخر أورفضه ..!
,
الجميلة سماح
أهلاً بك وبالعبير ال بين حروفك

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

لِكُل مَن يَهْتَم بِبَريْق الأشيَاء: لَيْس كُل مَايَلْمَع ُ ذَهَبَا ً

كَثِيْرَا ً مَانَرى لِلأسْمَاء ِ بَريْقَا ً وهِي ليْسَت مِن الذّهَب ِ بِشيءْ!

فَاطِمَه

دُمْت ِ بِفِكْر

بل أحياناً ليست [ شيئاً ] يـ عبدالله ..!
,
ودمتَ بكرمك يـ سخي

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغنيم

هههههههههههههه

لا لا خلاص،
أتنازل لك عنها نهائياً من اليوم (:

*



مشعل

 

[دخيل الدرعان]

المعية من خصائص الله والتزكية من خصائص البشر والناس شهداء الله في أرضه , وتبقى الفروقات الفرديه بين البشر هي التي دائماً ماتكون سبب المشكلة في إطلاق الأحكام على الناس جزافاً . . . هنا إسترجعت بي الذاكرة لقصة أبي أيوب السختياني والذي كان من تلاميذ الحسن البصري رحمهما الله جمعياًُ حيث كان عابداً زاهداً في حياته لعقود من الزمن وقد مرت في البلده جنازة لرجل فاسق يعرفه أبي أيوب جيداً وكان يتنصل من الجنازة مابين الأزقه بحجة أنه رجل فاسق ولايُـصلى عليه إلى أن وصل إلى بيته وبينما كان نائماً رأى رؤية جاءه فيها الرجل الفاسق حيث قال له ياأبا أيوب إن الله قد غفر لي . . من ماسبق نستشفي أن المعية من خصائص الله والتفاضل والتمايز بين البشر ليس للأفضليه وإنما للإبتلاء وكما في الآيه الكريمه في تفسيرها وجعلناكم فوق بعض درجات لنبلوكم فيما آتاكم . فالسرائر هي التي تٌـنجي الإنسان كأقوى ماخلقه الله كما في الحديث القدسي والذي لايحضرني الآن

أستاذتي الفاضلة _ فاطمة العرجان

يثلج صدري عندما أجد نقاء الأولين يقبع خلف الحقبة التي نعيشها


تقبلي تواجدي البسيط في وفرة ثراء ماتقدميه

 

[فاطمة العلي]

يصعب على الإنسان أن يلبس غير لباسه لأنه سرعان مايضيقُ عليه وتختنقُ انفاسه منه..!
صدقيني مع الأيام تزولُ القشورُ وتبلى كالثياب يافاطمة..


فاطمة..
فيّاضة بالمعاني السامية..
دمتِ بهذاالألق..
حماكِ الله..



فقط لنمهلهم بعضَ وقت..واللهُ يتكفّل بهم..

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العطر

العِلاج : يافاطمة هو إعطاء الآخرين فُرصةً للتعريف بإصالة أفعالِهم

لأنه مَهما تَصنع الشخص حَتماً سيسقط في وَحل حَقيقته ذات يوم ..!!
إذن : عدم الإستِعجال في إصدار الأحكام ..

دائماً تعين ماذا تُريدين .. فشكراً لكِ

ولأن القشور ولابد زائلة , لزم الحلم والأناة ..!

العطر
وأنتِ تعين ماأريد أيضاً ..
شكراً لك

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخه الجابري

سنة الحياة يا فاطمة أن نكون معادن تختلف باختلاف بريقها
الاهم ما تحتويه القلوب من بياض ،وضوء يمتد منك ليصل بك إلى الأجمل
من العالم،والأرقى من الفعل والحضور.
مقال رائع
قارئتك

هي القلوب تلك التي تخفي أكثر مما يظهره الظاهر ,
وكذلك العقول التي حطمت قيود الظاهر لتكون [ حرة ]
من الداخل والخارج ..
,
أستاذتي الشيخة
[ شيخة الجابري ]
وجودك وإضافتك تسعدني .. فكيف وأنتِ تصفينكِ ب قارئتي ؟!
مبتهجة بكِ كثيراً
شكراً لك

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخيل الدرعان

المعية من خصائص الله والتزكية من خصائص البشر والناس شهداء الله في أرضه , وتبقى الفروقات الفرديه بين البشر هي التي دائماً ماتكون سبب المشكلة في إطلاق الأحكام على الناس جزافاً . . . هنا إسترجعت بي الذاكرة لقصة أبي أيوب السختياني والذي كان من تلاميذ الحسن البصري رحمهما الله جمعياًُ حيث كان عابداً زاهداً في حياته لعقود من الزمن وقد مرت في البلده جنازة لرجل فاسق يعرفه أبي أيوب جيداً وكان يتنصل من الجنازة مابين الأزقه بحجة أنه رجل فاسق ولايُـصلى عليه إلى أن وصل إلى بيته وبينما كان نائماً رأى رؤية جاءه فيها الرجل الفاسق حيث قال له ياأبا أيوب إن الله قد غفر لي . . من ماسبق نستشفي أن المعية من خصائص الله والتفاضل والتمايز بين البشر ليس للأفضليه وإنما للإبتلاء وكما في الآيه الكريمه في تفسيرها وجعلناكم فوق بعض درجات لنبلوكم فيما آتاكم . فالسرائر هي التي تٌـنجي الإنسان كأقوى ماخلقه الله كما في الحديث القدسي والذي لايحضرني الآن

أستاذتي الفاضلة _ فاطمة العرجان

يثلج صدري عندما أجد نقاء الأولين يقبع خلف الحقبة التي نعيشها

تقبلي تواجدي البسيط في وفرة ثراء ماتقدميه

بعض النفوس سولت لأصحابها الحكم على الأشخاص من ظاهرهم ..
وبمناسبة القصص .. تذكرت قصة ذكرها الشيخ محمد العريفي عن شاب
جاء إليه وهو في منظر يوحي بفسقه وعندما سأله الشيخ عن سبب
مجيئه أجاب بأن معه رجلان من الوافدين قد أسلما على يديه ويريد منه
أن يدله على كيفية التصرف معهما لإشهار إسلامهما ..!
فانظر عظمة الأمر الذي فعله هذا الشاب رغم مظهره الذي لايوحي بذلك ..
وكقصة شخصية .. لنا جارٌ هدانا الله وإياه قد قصر ثوبه أطلق لحيته ومع ذلك فهو
يطلق بصره في كل غادية ورائحة , ف أيُّ قشرٍ طاهر هذا الذي أخفى خلفه
سوء عمله ..!
,
أستاذ دخيل
أفتقدنا وجودك مؤخراً
وشرفني أن يكون بعض من عودك في صفحتي المتواضعة ..
شكراً لك