و احتفيت بي .. أني هنا

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

قد يعود البحر، ربما، ولا أعتقد، ولم أعد أفهم حرفه كما كنت..

 

[ضوء خافت]

غير صالح

 

[ضوء خافت]

اممم لم أنجح في تحميل مقطع فيديو صغير


محاولاتي التي لا تنتهي لفعل شيء ...

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

قد يعود البحر، ربما، ولا أعتقد، ولم أعد أفهم حرفه كما كنت..

عدت لشواطئه ... لا شيء معي إلا حفنة من الصمت الطويل ...

هاج ...

رميت إليه ببعضي ... و ما احتواني

خطف سرّاً آخر ... و تركني أجفّ لوحدي

حتى الشمس ... تلفّعت بالغيوم

جمعت أصداف ذاك اللقاء ... و أقفلت عائدة لبحري

...

ابراهيم بن نزال

جذوة الحرف معك ... تشعلنا بها

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

عدت لشواطئه ... لا شيء معي إلا حفنة من الصمت الطويل ...

هاج ...

رميت إليه ببعضي ... و ما احتواني

خطف سرّاً آخر ... و تركني أجفّ لوحدي

حتى الشمس ... تلفّعت بالغيوم

جمعت أصداف ذاك اللقاء ... و أقفلت عائدة لبحري

...

ابراهيم بن نزال

جذوة الحرف معك ... تشعلنا بها

هاج، خطف وترك
لاشيء يؤخذ من البحر سامحا به إلا أصدافه،
وماعداه فهو يقينا، شعورا غير قابل للـ لمس..
أما ذاك الصمت الطويل فإعرابه أبجد على ريش نورس.
هاج، هو مهللا بالقدوم،
لا يرضى بالبعض، ليحتوي، على العائد أن يأتي له بالكل،
خطف وغيوم، جفاف وشمس، هذا تعبير البحر للأصداف أن ارحلي..



..


للبحر حرف طويل قد عاد..

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

هاج، خطف وترك
لاشيء يؤخذ من البحر سامحا به إلا أصدافه،
وماعداه فهو يقينا، شعورا غير قابل للـ لمس..
أما ذاك الصمت الطويل فإعرابه أبجد على ريش نورس.
هاج، هو مهللا بالقدوم،
لا يرضى بالبعض، ليحتوي، على العائد أن يأتي له بالكل،
خطف وغيوم، جفاف وشمس، هذا تعبير البحر للأصداف أن ارحلي..



..


للبحر حرف طويل قد عاد..

و شواطئ الكلام تفرح بمدّ الحرف و سطوره


و لعلّ الرحيل يكن في البقاء ...

و لعل في البقاء نجاة - بطريقة ما -

و ليس كل غرق غرق ... و لا كل بحر بحر ...

حيا الله بن نزال و حرفه و حبره ...

 

[ضوء خافت]

يومها ... كان للفوضى معنى لذيذ جداً ...

تذوقته بلساني ... فالتهمني كاملة بلا نقصان ...

و كنت حينها ... أرسم لأقول ما لا يمكن قوله ...

فكانت فوضى الألوان ...

 

[ضوء خافت]

لا زلت أرنو لصدفة ... على شاطئ الأمس