/.!؟./ " إبرة في كومة قش." /.!؟./ - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75156 - )           »          خذتي من وصوف القمر (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 0 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 12 - )           »          أُغنيات على ضفاف الليل (الكاتـب : علي الامين - مشاركات : 1209 - )           »          ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-28-2011, 07:45 AM   #9
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي





قبل أن أخرج الآن سأترككم وأترك نفسي مع:
ما نظرتكم إلى الزواج؟
هل هو سكن وذُرية تدخرونها لمستقبل ضعفكم كهولتكم؟
أم هو سكن آمنا ( تُعشش) فيه الطمأنينة والاستقرار النفسي بغض النظر
عن رزق الذُرية إن قدره الله لكم وإن لم يُقدرها؟.

لي عودة بإذن الله تعالى للحديث.


 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2011, 05:05 PM   #10
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي




لا يوجد مثال يُضرب عن الرحمة والثقة والأمان الاحتواء بشكل عام غير الأم لان النفس بين يديها
تعلم أنها بخير وأنها لن تُضر وحتى إن لم تستطع تقديم ( الحاجة) إلا أنها تُقدم الراحة وتغسل التعب.

( يقول أحد الآباء الكرام: نُردد دوما أن الأم لا أحد مثلها ولا حتى يُشبهها وأسمع كثيرا مِنْ مَنْ حولي
أن: الزوجة الثانية لا يمكن أن ( تَجَّبُر) يُتم الصغارلذا بعض الرجال لا يُفكر في الزواج بهدف تلبية
حاجة صغاره لأم ترعاهم وتحتويهم وإن فعل فهو يهدف إلى: امرأة تقوم على خدمتهم وتقديم أمورهم
اليومية ففي النهاية لا بد لهم مِنْ راعي يقوم على شؤونهم حتى إن لم يستطع الحلول مكان الأم.

حتى جاء اليوم الذي تبدل فيه حال تلك الأقاويل بالنسبة لي على الأقل فقد استيقظت في ذلك اليوم
على تحول بيتي الثاني إلى بيتا أول!! فصغاري الذين كانوا يأتون إلى بيتي الثاني في أيام الإجازات
أو في حال مرض أمهم باتوا يستوطنون البيت تحولت الغرف إلى غُرفٍ لهم وتبعثرت ( كاساتهم)
وأطعمتهم المُحببة في أرجاء المطبخ حتى أشيائهم الصغيرة والمُفضلة جاءت معهم كُل شيء كُل شيء
صارت لهم غُرفهم الخاصة في البيت الثاني وأسرتهم ودواليب ملابسهم وأغراضهم فصار بيتي الثاني
بيتا أولا بينما تحول البيت الأول إلى بيت ثاني خالي مِِنْهم. انتهى حديثه )

ما حصل في بيت ذاك الأب الكريم فطري وطبيعي فحينما تكون الأم كل شيء غير كونها أم سيلجأ الصغار
إلى أول أُم تُصافحهم ويتركون كل شيء.فالنفس البشرية تبحث عن مَنْ يحتويها مَنْ يقف معها حين
تحتاجه مَنْ يَمُد يده حين تتعثر وتسقط مَنْ يستيقظ مِنْ نومه ( مذعورا) لا ( ساخطا مُتبرم ) ويركض
إليها لِيُربت على أكتاف أوجاعها وبُكاءها وحاجاتها.

الجواب الآن:
لا شيء في هذه الحياة الفانية ثابت حتى الأم!!.

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2011, 05:11 PM   #11
رمال
( كاتبة )

افتراضي




هل صادفتم يوما حالة تكون فيها النفس في مثل:
أن يقول لك الطبيب: كُل مرة في الأسبوع على الأقل مأكولات بحرية.

وقبل أن تصل لهذا:
كُنت تأكل بالفعل المأكولات البحرية لكن حينما جاءت مِنْ الطبيب لم تعد لك رغبة
في مثل تلك المأكولات!.

هي حالة تُصاب فيها النفس وربما هي تجسيد واقعي يُدل على أن النفس البشرية لا تأتي
إن جئت لها بالأمر وهذا تلقائيا يوصلنا إلى ضرورة البحث عن طُرق أُخرى إن أردنا استدراجها
وجذبها لا تنفيرها وانصرافها.

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-13-2011, 01:56 AM   #12
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي




ما تعيشه وزارة الخدمة المدنية مِنْ واقع فاشل ومُتخبط وغير ناضج لا يُعطينا الضوء الأخضر حتى نصير إلى ما صارت إليه والقول مسؤولية
والكلمة ليست سهلة هينة حين ننطقها ويبدو أن الناس _ بعضهم فالتعميم غير صادق ولا عادل_ تناسوا هذا إن لم يكونوا غير مُدركين له !!
ما حصل يوم الأحد الماضي ما هو إلا دليل على انعدام النضج الاجتماعي والمسؤولية وقبلها انعدام نضج النفوس ذاتها رأينا الناس يقولون القول
ثم يتناقلونه ثم يُصدقونه ثم وبكل جُرأة يُطالبون بِه!! العجيب في الموضوع أنهم لم يأخذوه مِنْ مصدره الطبيعي أو لم يُكلفوا أنفسهم بالوقوف
على مصدره الطبيعي والذي لن يُكلف إلا ضغطة زر!.

التخبط الغير ناضج الصادر مِنْ النفوس وربما لعبت وسائل الإعلام المقروء والمواقع الإلكترونية دورها في إكمال السيناريو رغم أن التصرف
الحكيم أو المسئول والناضج أن تعمل تلك الوسائل والمواقع على إغلاق مثل تلك الأقاويل خاصة أنها لم تأتي مِنْ مصدرها فالناس تتصفح
وتبحث عن الأخبار المُتعلقة بالمفاضلة والترشيح مما زاد عدد النفوس المُتابعة والمُتأثرة حتى وصل الحال بوسيلة إعلامية أن تطرق باب
ديوان الخدمة للسؤال ! . وإن وضعنا حُسن النية هُنا سنقول أنها أرادت خدمة النفوس للوصول إلى الخبر ورغم هذا أرى أنها لم تُحسن التعامل
لان مُجرد مُسايرة النفوس دليل على عدم النضوج فالوقت أثمن مِنْ أن تتم إضاعته على تتبع أخبار مِنْ مصدر ( القول وتناقله ) هذا غير
أن في المُسايرة تعزيز لعدم الالتفات إلى مصادر المعلومات والحرص على أخذها مِنْه لا مِنْ ( القال والقيل !).فكان يكفي أن تتم الإشارة
إلى ما جاء في موقع الديون فهذا كفيل بإيقاف الأقاويل.

ما أعلمه أن موقع الخدمة المدنية الإلكتروني لم يذكر نشر أسماء بل المذكور وبصريح العبارة إجراء المُفاضلة. فبدل أن نترك الديوان
يقوم بواجبه أشغلناه بالإشاعات والأقاويل المُتناقلة.

نحتاج إلى نضج النفوس نحتاج إلى النضج الاجتماعي والمسؤولية قبل أن نُطالب بِنُضج الوزارات فالنجاح
والتقدم لا يأتي إلا بتكامل!.


 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 11:22 AM   #13
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي




تُرى إن كتبنا لافتة على باب المنزل ( محضور دخول أكل المطاعم )!
كم ستبلغ حجم الخسائر للطرفين: للمنزل وللمطعم؟.

لم أتقبل في يوم فكرة طرق باب المطاعم لإحضار وجبةٌ ما وأستعجب فِعل _ بعض _ النفوس لذلك خاصة تلك
التي كلفها إعداد المطبخ وتجهيزه الكثير مِنْ المال وربما كل ذلك يؤدي إلى سؤال منطقي: ما وظيفة المطبخ
ذاك الجزء " المركزي " مِنْ البيت وما أهمية إعداده وتجهيزه بأحدث الأجهزة الكهربائية!؟.

أستعجب حقيقة مِنْ هذا السيناريو( عائلة تطلب في الصباح وجبة فطورها المكون مِنْ قطعة خبز محشوة بمكونات ما )
هل يَصَّعُب إعداد وجبة الفطور أم هو تكاسل أم بات هذا مِنْ مظاهر العصر ؟ ألا تستطيع ربة المنزل أن تدخل للمطبخ وتُجهز
بيدها ذاك الخبز ألا تستطيع إعداد وجبات أفراد أُسرتها بيدها ؟ وأليس في هذا مُراعاة أمانة النفوس وحفظ لها ؟ وأليس هذا
هو أصل الأمور وفطرتها؟.

أعود للسؤال أعلاه:
كم ستبلغ حجم الخسائر للطرفين: للمنزل وللمطعم؟ وهل سيبقى أفرد المنزل فيه إن علقنا مثل تلك اللافتة ؟
والأهم: ماذا سيفعل أصحاب المطاعم إن لم يطرق أبوابهم أحد؟.

فِعليا: إن أردنا القضاء على أي مظهر يُخرج مِنْ الفطرة أو المسالك الطبيعية فعلينا أن نُدير ظهورنا له.
والان: هلاَّ علقتم مثل تلك اللافتة على باب منزلكم ؟ مع ضرورة القول: أن أولياء أمر البيت هم مَنْ يملكون الحق
لذا مَنْ يعيشون معهم لا يملكون إلا الاحتجاج فقط أما " الحضر" فهذا ليس بيدهم !.

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 03:02 PM   #14
رمال
( كاتبة )

افتراضي


ما جاء الحديث إلا بسبب ما نراه مِنْ واقع!
طُلاب المدارس والجامعات وحتى الموظفين يتوجهون إلى أبواب المطاعم لشراء وجبة الفطور خاصة
في أيام الاختبارات . صفوف المُسلمين المُنتظرين لوجبة الفول خاصة في شهر رمضان مع العلم
أن المطابخ حينها في كامل جاهزيتها بحق ألا تُثير صفوف النفوس الواقفة في انتظار طبق الفول
التساؤل : أين يذهب طعام المطبخ!؟. وحتى إن لم يكن في المطبخ طعام ألا يستطيع الفرد إعداد وجبة لنفسه !؟.

لما باتت المطاعم حاجة ؟
هل النساء اليوم ظللنا طريق واجباتهن وما يقع على كاهل أمانتهن ؟
أم أن الرجال اليوم أصابهم ( التشويش ) ! بحيث تركوا البيت لضمير! النساء إن كان حيا صلح البيت
وإن لم يكن لم يصلح أو أقله أحتوى على مسلك غير طبيعي كجلب الطعام مِنْ المطاعم دون حاجة
أو عُذر طبيعي \ منطقي مع أني لا أرى أي عُذر فإن كانت ربة المنزل مريضه أو عندها مهام ما
فباستطاعة فرد في لُبنتها أن يقوم بإعداد الطعام .

الفطرة والطبيعة هي المُحرك للنفس البشرية والطبيعي أن تقوم بإعداد وجباتها بيدها فما الذي أبدل الفطرة والمسلك
الطبيعي هُنا؟. إن سلكت النفوس ذلك المسلك في لُبنتها الأولى ( الأسرة ) ستكون قدوة أقلها لأفراد لُبنتها وإن كُانت
تعيش في لُبنة أهلها فتملك القدوة أيضا لكن لا تملك حضر المسالك .

بالنسبة للتباهي والترف والوجاهة بعض البيوت مطابخها كالصورة تَسر الناظرين لكن لا تُشبع ولا تُغني!.
نجد حتى الأجهزة والأدوات لم تُمس لأنها لم تُستعمل وتُستهلك . وهذا المرض مرض التباهي والترف أصاب
البيت كُله فنجد بيوت فارهه لكنها فقيرة مِنْ الجوهر الذي تحتويه أو الذي يُفترض أن تحتوي عليه اللبنة الأولى
في المُجتمع المُسلم.

المطبخ هو مركز اللُبنة الأولى وقلبها النابض هو أغنى جُزء مِنْ أجزاء البيت لا تُعد فيه الوجبات _ كما يُفترض _
فقط بل تُعد فيه روابط التقارب والتماسك وتُفتح فيه أبواب الحديث وأقرب صورة لذلك حينما يجتمع أفرادها حول
سُفرة الغداء بعد يوم الدراسة والعمل تُدار على مشارفها أحاديث و يوميات الصغار وحتى أولياء أمرهم .

لدينا ما يُسمى ( سوء الاستخدام ) أو وضع الأشياء في غير مواضعها فالخادمة على سبيل المثال
بُدلت وظيفتها وحُرفت وهذا يُمهد للسؤال :
ألا ترون أن طرق أبواب المطاعم مرض يجب الحديث عنه والتحذير مِنْه
كغيرها مِنْ الأمراض ؟.

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-19-2011, 11:02 PM   #15
رمال
( كاتبة )

افتراضي





كيف نستطيع أن نقضي على المسالك السلبية أو على كُل ما فيه استغلال لنا كأفراد
وللمُجتمع والوطن ؟.

يتوقف هذا على الجانب الذي نختار أن نقف فيه ومعه! فبعض الأفراد حين يتعرضون
لاستغلال أو سرقة بمعنى أصح لا يقفون في الجانب الصحيح يختارون " التغاضي "
وتمشية الحال وإن فكروا قليلا سيرون أن ما حصل معهم قبل قليل سيتكرر وكثيرا
مع غيرهم مِنْ أفراد مُجتمعهم .

هذا الجانب الذي يختار بعض الأفراد الوقوف فيه يتكرر بصور مختلفة غير أن
لها ذات التأثير على المدى القريب والبعيد فنرى فرد بعد أن عاد مِنْ شراء احتياجاته
يجد بينها " جبنة " منتهية الصلاحية يضعها على " جنب " وبعد فترة يُلقيها دون
أن يُفكر أن في هذا المسلك وهذا الجانب الذي اختار أن يقف فيه قد أضر بنفسه
وأضر بأفراد مُجتمعه هذا غير أنه بعدم تحركه التحرك الصحيح سَيُشجع أمثال
تلك النفوس ويُعزز موقفهم الذي لا يُرضي الله .

والان:
ماذا إن وقعت تلك السلعة المُنتهية الصلاحية في يد طفلك ؟
ماذا إن وقعت عُلبة اللبن في يد امرأة عجوز لا تقرأ ؟.


 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2011, 10:28 AM   #16
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي





أحيانا قد نقع في أنانيه !
بيدنا أو ليست بيدنا إلا أن قرارنا لم يُخرجنا عنها فالقرارات
ليست دائما لها جانب صائب وصحيح!.

وربما " أصلح " ما نُقرره ونختاره هو أن نخرج بأقل
مقدار مِنْها أي: الأنانية.

http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=27328



 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:55 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.