/.!؟./ ( كلها درجتين مشَّيه ) /.!؟./ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-26-2011, 10:03 PM   #1
رمال
( كاتبة )

افتراضي /.!؟./ ( كلها درجتين مشَّيه ) /.!؟./






بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




تشتكي إحدى الزميلات مِنْ صغيرتها التي تُطالب بـِ ( الفصل ) مِنْ مقاعد الدراسة
وقبل أن تخوضها فعليا.

والمشكلة لم تتوقف عند هذه بل بخضوعهما للمطالب ( دون الدخول في وجهة نظرهما )
إلا أن المُراد للصغيرة حصل.

برأيي ..
المُجتمع يُعاني وعلى يد ( لُبناته / الأسر ) مِنْ الجهل العلمي والعملي بمعنى : لم يتم
فَهم جوهر العلم والسعي فيه وجوهر العمل والسعي فيه والإقرار بكونهما أسلوب تعايش
وحياة . رغم أن ثقافة وتراث ودين المُجتمع يفرض أو يؤسس لهكذا وعي بدءً بحث الدين
على السعي لطلب العلم والسعي لكسب الرزق الحلال والعمل .

وإن عُدنا إلى ثقافة البيوت سنرى أنها تقوم على ( خذ يا وليدي ) و ( هم ما يعرفون أنت ولد مين )
و ( لا تشيل هم ) و الأشد !! ( كلها درجتين مشَّيه ).

إن أردنا أجيال سوية تسعى في الأرض على ضوء أو وفقا لقاعدة ( عبادة الله وتعمير أرضه )
فعلينا كأُسر تربية النفوس على الواقع والتعامل مع عقولهم بجدية علينا تربيتهم ليقفوا على ما
يريدون القيام به وعلى حقيقة القرارات في حياتهم فكون الفرد يقف على أعتاب التعليم
ومنذ ( رياض الأطفال ) فهذا يعني أنه يتخذ أول قرار في ( السعي لحياته ) فالعملية
ليست عشوائية والحياة ككل تُبنى على مجموعة خيارات وقرارات وكون النفوس في سن
صغيرة لا يعني هذا أنها لا تُدرك وتعي بل يعني أنها تحتاج إلى أن نأخذ بيدها وحتما لن يكون
على طريقة : (( خذ يا وليدي ) و ( هم ما يعرفون أنت ولد مين ) و ( لا تشيل هم ) و الأشد !!
( كلها درجتين مشَّيه ))!.

كانت الأسرة تُربي الفرد على التعلم والعمل فَتُسلمه لمعلم يُعلمه الحرف ومُعلم يُعلمه الحرفة
أما طالب اليوم يتم تسليمه على واقع ( نجحه وبكره يتعلم ) فالمهم عند ولي أمره أنه انتقل
لصف أعلى . ولذا لا تستغرب إن وقفت على طالب في الصف الخامس وهو لا يقرأ الحرف
الأبجدي ولا يكتبه.

توقفوا عند الجامعات عند ( فشلها ) تحديدا في مُخرجاتها _ التي لا تتناسب كليا مع احتياجات
المُجتمع ولا تتوافق وتتماشى معه _ سنرى أنها أيضا دليل على انعدام الوعي في مفهوم العلم والعمل
والأمر ليس بيدها حقيقة لكونها مِنْ مُخرجات الأسر أيضا فهي تسير بالطالب دون أن تعي ( كيفية )
السير فالمهم أنه يُنهي تعليمه بورقة هل تؤدي الورقة الغرض مِنْها أم لا ؟ ليس سؤال في حِساب
التعليم العالي وإلى هذا الوقت نقف على لا مُبالاة ولا وعي بهذا الجانب فلا تزال الأقسام مفتوحة
رغم أنها لا تؤهل لشيء غير الورقة فكان التعليم العالي مثل ولي أمر البيت .

ما العلم والعمل إلا ثقافة أُسرية متى ما توفرت أو احتوى عليها البيت أتت أُكُلها وطبعا هذا
لا يتعارض مع حقيقة أن على المُجتمع أن يواكب ثقافة البيت ويتماشى معها بتوفير ( السعي
في الأرض ) مع أني أرى أن هذا يرتبط في الأسرة فمتى ما توفرت هذه الثقافة والوعي في
الأسرة ستتوفر في المُجتمع نظرا لكونه _ أي : المُجتمع _ مُخرجات أُسرة.

فحتى نحصل على وعي المُجتمع نحتاج إلى وعي الأسر.





هدانا الله لما فيه خيرنا وصلاح أمرنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-27-2011, 01:14 PM   #2
غنى طارق
( مصممة )

افتراضي




،*

نعَم عزيزتي .. أن وعي الاسرة و ثقافتها له مردود أيجابي على تربية الاولاد
فالصغار يقلدون الكبار دائما و يجب ان يكونوا كبارا بتصرفاتهم ..

أجزم أن سبب فشل اي انسان تبد\ من أسرته نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و نجاحه من نجاحهم..

شكرا لكِنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

غنى طارق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-27-2011, 06:23 PM   #3
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي




رمال ...



أهلاً بك ...


بالإضافة للمسببات أعلاه و التي شخصت و أضاءت مكامن الخلل بدقة إلا أن هناك مسببات تغلغلت في وعي المجتمع و صارت من أولياته تسببت في تعميقها و غرسها بعض الآراء المنادية بخفض تكاليف و أعباء التعليم على موازنة الدولة من سياسات تطالب بنجاح الطالب مهما كانت نتائجه كي لا يشكل رسوبه المتكرر ثقلاً على الميزانية ...


فصار عبور الطالب السيء للمرحلة التالية حقاً مشروعاً له بحماية النظام ... و ما نظام ( تجاوز * ) عنا ببعيد ...







* تجاوز هو نظام آلي في التعليم العام يسمح للطالب الراسب في أكثر من مادة أن يتجاوز أيهما يختار و يحب و يعتبر ناجحاً فيها ...









رمال ... قلمكِ مشعلٌ أضاء المكان وعياً ...





امتناني ...
*

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-14-2011, 12:49 AM   #4
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غنى طارق مشاهدة المشاركة


،*

نعَم عزيزتي .. أن وعي الاسرة و ثقافتها له مردود أيجابي على تربية الاولاد
فالصغار يقلدون الكبار دائما و يجب ان يكونوا كبارا بتصرفاتهم ..

أجزم أن سبب فشل اي انسان تبد\ من أسرته نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و نجاحه من نجاحهم..

شكرا لكِنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الفاضلة / غنى طارق
حيَّاكِ الله .




لذا حرص الدين الإسلامي على الأسرة بدء مِنْ الحث على تكوينها وضوابط اختيار
الزوج لزوجته والزوجة لزوجها فالبيئة الأسرية أو اللبنة الأولى في المُجتمع هي بيئة
محتويه للفرد ( نفسيا و عقليا وجسميا واجتماعيا ) وكلما أدرك الوالدين أهمية هذا
الاحتواء كلما كانت المُخرجات سوية .

لا أقول : كل ما يفعله أفراد لُبنتهم هم المسؤولين عنه فتبقى الهداية والتوفيق بيد الله
سبحانه وتعالى لكن : أين الجانب المسؤول والمُربي لهم ؟ أين الأخذ
بالأسباب التي تكفل لأفراد لُبنتهم العيش الصحيح ؟.

فهذه الصغيرة ستكون شابة إن كتب الله لها العمر بعد سنوات ولن تبقى
صغيرة تحت رعاية والديها .هذه الصغيرة سيأتي يوم تكون فيه مسؤولة
وواعية راشدة يقع على أمانتها واجبات وحقوق .

أهمها للنفس المؤمنة أن علمها يعني نور عقلها فحين تتعلم القراءة والكتابة
هذا يعني أنها قادرة على قراءة القرآن وقادرة على معرفة أوامر ربها ونواهيه
قادرة على إدراك واجباتها اتجاه ربها ونفسها والنفوس حولها ومُجتمعها وقادرة
على إدراك حقوقها .


فهل تم إعدادها لذلك ؟
هذا ما نتحدث عنه في هذا الجانب الهام مِنْ جوانب مسؤوليات اللبنة
الأولى في المُجتمع المُسلم .

فحتى قرار الزواج قرار بناء اللبنة الأولى يُفترض أن يكون قرار واعي
ومُدرك لمعنى بناء لُبنة أولى معنى أن تكون النفس مسؤولة عن نفوس .

يستطيع الفرد مثلا أن يُساير صغيره / صغيرته ويتعايش مع ذلك لكن هل يستطيع
الصغير / الصغيرة التعايش بعد ذلك ؟ وهل مثل ذلك الاحتواء ( المُسايرة ) _ وحتما
لها تأثيرها على الفرد جسميا ونفسيا وعقليا واجتماعيا _ سيكفل للمجتمع مُخرجات
قادرة على الاعتناء بنفسها وبِمَنْ حولها وبمُجتمعها ؟.




الفاضلة / غنى طارق
مُداخلة وتعقيب طيبٌ مُثمر بإذن الله تعالى
جزاكِ الله خيرا.




هدانا الله لما فيه خيرنا وصلاح أمرنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-14-2011, 01:06 AM   #5
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي مشاهدة المشاركة


رمال ...



أهلاً بك ...


بالإضافة للمسببات أعلاه و التي شخصت و أضاءت مكامن الخلل بدقة إلا أن هناك مسببات تغلغلت في وعي المجتمع و صارت من أولياته تسببت في تعميقها و غرسها بعض الآراء المنادية بخفض تكاليف و أعباء التعليم على موازنة الدولة من سياسات تطالب بنجاح الطالب مهما كانت نتائجه كي لا يشكل رسوبه المتكرر ثقلاً على الميزانية ...


فصار عبور الطالب السيء للمرحلة التالية حقاً مشروعاً له بحماية النظام ... و ما نظام ( تجاوز * ) عنا ببعيد ...







* تجاوز هو نظام آلي في التعليم العام يسمح للطالب الراسب في أكثر من مادة أن يتجاوز أيهما يختار و يحب و يعتبر ناجحاً فيها ...









رمال ... قلمكِ مشعلٌ أضاء المكان وعياً ...





امتناني ...
*


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





ما اللبنة الأولى للطالب / الطالبة متمثلة في ( الأب / الأم " ولي الأمر ") إلا طفلا مُدلل
للمُجتمع الذي يحاول في قراراته واختياراته أن لا يُغضبه وأن لا يُعكر مزاجه .

وربما لهذا وقفنا على هذه المُخرجات والتي لم نراها بصورة واضحة إلا في السنوات القليلة
الماضية مُخرجات لا تُقارن بِمَنْ قبلها وما تعامل الطالب مع معلمه كمثال إلا صورة مِنْ تلك
الصور .

وفي الحقيقة لا أدري ما الذي تُريده الأسرة ؟ وما الذي يُريده المُجتمع؟
بل ما الهدف الذي ينشدون تحقيقه مِنْ مثل تلك المسالك ؟.

إن تمعنا في طريقة احتواءنا للطالب / الطفل سنرى أنها طريقة ( تمشية حال )
وكأننا نُقدم ما نُقدمه لهم كنوع مِنْ تأدية الواجب و ( خلاص ) .وربما خير مثال
يوضح هذا : ولي الأمر الذي يحاول مع مُدرس ابنه لكي ينجح ويجتاز مادة غير
مُتمكن منها. والمشكلة لا تكمن في ولي الأمر فقط بل كما أوضح الفاضل حمد الرحيمي
حتى المُجتمع يتفق معه بطريقة أو أُخرى ( نظام التجاوز ) و كذلك ( بعض ) المعلمين
/ المعلمات حين يرفعون الطالب / الطالبة إلى صف أعلى دون استحقاقهم علما أن هذا
الاستحقاق سينفعهم هم وسيكون نقطة في صالحهم.

وفي الحقيقة لا افهم المغزى مِنْ تنفيذ رسمه مطلوبة مِنْ الصغير أو واجب في القراءة
أو الرياضيات أو أي مادة . فالهدف في النهاية أو الصورة الأشمل ليست في اجتياز هذا الواجب
وتقديمه ولا في تنفيذه وأخذ درجته والنفاذ مِنْ العقاب بل الصورة الأشمل تكمن في تغذيته لحاجات مستقبلية!.

وربما يُجدر بنا الوصول إلى المُعلم / المُعلمة فالعقاب المُترتب على عدم إحضار الواجب ينبغي أن يكون
إيجابي والحرص على أن يكون مُقربا للمادة وللعلم لا مُنفرا.

بقول عام وكخلاصة أقول وبالله التوفيق:
حين نُعلَّم أفراد لُبنتنا الأولى فنحن نقوم بإعدادهم ليأتي اليوم الذي يقفون فيه كأفراد قادرين على التعايش والعيش
في مُجتمعهم وفي حياتهم الفانية قادرين
على أخذ القرارات وعلى اجتياز الصعوبات وعلى وضع هدف أمامهم
لتكتمل
حاجاتهم النفسية والاجتماعية وتكتمل عبادتهم لله وتعميرهم لأرضه.

لذا لا ينبغي أن نتوقف عند رسوب الفرد في مادة أو في صف أو عند عدم انتقاله في كل سنة لصف أعلى
بل علينا الاهتمام والحرص بالكيفية التي ينتقل فيه لكل صف
لأن هذا ما يكفل له الإعداد السوي والسليم
وهذا ما يؤهله لمزيد مِنْ الصفوف والمراحل
التعليمية التي بدورها تؤهله لنوع ما مِنْ الأعمال التي سيجد نفسه
فيها أو قادر على العطاء
فيها ومِنْ خلالها .

ينبغي على الأسرة أن تحرص على نفس الفرد حين يتلقى تعليمه بحيث تضمن له التعليم
الذي يُغذي احتياجاته مستقبلا إن كتب الله له العمر .

فالكيفية التي يجب الأخذ بها ليست في الحرص على انتقالهم مِنْ مرحلة لمرحلة بل الحرص على أن يُدركوا
أن العلم مُتمثلا في المدرسة ليست عقاب إنما هي قاعدة
تأسيسية ستكون داعمة لما بعدها مِنْ
مراحل . أن نحرص على إدراكهم أن المُهم
عندنا هو خروجهم مِنْ كل صف ومرحلة تعليمية بتحقيق
ما تهدف له تلك المرحلة
وذاك الصف . حتى يصل إلى عقولهم ونفوسهم الغرض مِنْ التعليم ومِنْ حرصنا عليه.

لا أقول : لا تهتموا بصغاركم تعليميا .
لكن أقول: إن تعثروا أو تأخروا دراسيا لا تغضبوا أمامهم وأظهروه بطرقه الصحيحة
مثلا إعانتهم على تجاوز التأخر والتعثر بأساليب تخدمهم على المدى الطويل وتُغذي مستقبلهم.

وأخيرا..
الصورة التي أراها : أن التربية والتنشئة لا تهدف إلى أن يكون الفرد نفسه!
لا نُربيهم ليكونوا أفراد مُستقلين.

حتى في أبسط الصور: تنظيف الصغير لغرفته وترتيبه لسريره ووضع ملابسه المُتسخه
في سلة الغسيل. حين تقوم الأم بذلك مُتعللة ومُتحججة بأن صغيرها لا يسمع الكلام
وأتعبها فإنها تخدم نفسها فقط لا تخدمه فمسلكها لا تربية فيها ولا تنشئة تُلبي حاجاته
المُستقبلية.
.

أن تملك طفلا متأخر دراسيا ومتعثر خيرا ( له قبل لك !) في أن تملك شابا ورجل
لم يخرج بالهدف الرئيسي مِنْ العملية التعليمية والتي هي : إعدادهم ليكونوا أفراد
قادرين على الوقوف على أرجلهم إن كتب الله لهم العمر.

فالهدف في النهاية ليس الخروج بورقة ( شهادة )
وإن كان هذا هو الهدف ظاهريا!.





الفاضل / حمد الرحيمي
مُداخلة وتعقيب طيبٌ مُثمر بإذن الله تعالى
جزاك الله خيرا.




هدانا الله لما فيه خيرنا وصلاح أمرنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-15-2011, 11:40 AM   #6
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي




بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




(1)
سأترك لكم صور وعليكم التعمق فيها و( وتقليبها ) في عقولكم لعل
مكمن الخطب يتضح أكثر :
الطالب / الطالبة حين يسألون عن أقل درجة نجاح وتجاوز للمادة .

كذلك:
شاهد على ( فشل ) الأسرة والمُجتمع مُخرجات اللغة الإنجليزية
معظم المُخرجات ( الطُلاب ) لم تُمكنهم دراستها مِنْ كسب أدنى المهارات فيها.

كذلك :
اللجوء للمدرسين الخصوصيين والمدارس الخاصة طلبا للفهم في الأولى
وطلبا للراحة وطمعا في الدرجات في الثانية.


( 2 )
" ثقافة العمل" :
مِنْ ما نلاحظه في البيئات الأسرية والمُجتمعية غياب تجسيد العمل
بالبحث والمُمارسة له كنوع مِنْ التأهيل المُبكر وقبل أن يصل الفرد لمرحلة العمل
الفعلي المعيشي! .

وإن وجدت بعض البيئات التي تحث وتحرض على الانخراط في العمل الصيفي
للطلاب والطالبات وحتى بعض الأهل الذين يحرصون على انخراط أولادهم في
العمل العائلي في أوقات الإجازة والفرص المُتاحة .

لكن كقاعدة تأسيسية تأخذ بها الأسر لا توجد.




هدانا الله لما فيه خيرنا وصلاح أمرنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:47 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.