ܓܨ تـجـــلِّــيــــ .. ــآت مُــربـكـة ! ܓ - الصفحة 4 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
في خاطري شيء ..!؟ (الكاتـب : صالح الحريري - مشاركات : 3151 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1685 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 513 - )           »          ربَّةَ القدِّ الرشيق (الكاتـب : إبراهيم عثمان - آخر مشاركة : حمد الدوسري - مشاركات : 7 - )           »          ....&& ندبات وجراح&&... (الكاتـب : زكريا عليو - آخر مشاركة : إبراهيم عثمان - مشاركات : 7 - )           »          [ بكائية ] في فقد البدر .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 20 - )           »          ياروح الروح ^_^ (الكاتـب : رحيل - مشاركات : 262 - )           »          في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : رحيل - مشاركات : 4460 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - مشاركات : 437 - )           »          ؛؛ رسائِل للغائِبين ؛؛ (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : رحيل - مشاركات : 390 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-27-2008, 02:29 AM   #25
محمد يسلم
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد يسلم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 148

محمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


.
.
.

من يشتري أحلامي لعلها تستوعبهُ، تلكَ عبارةٌ تجلَّت داخلي كثيراً خلالَ الأيام الماضية أحلامي التي زعمتُ أنَّها تَشييدٌ لـ صروحٍ لا أسبابَ لها؛ أجدُني اليومَ مستعدٌ بـ كامِل "أناقتي الفكريةِ" لـ التنازُلِ عنها بعدَ أن احتضَرَتْ أمام عينيَّ، لَم أُعد أحلمُ بشيءٍ يدعو لـ التوجُّسِ من غَدِهِ خَشيةَ أن لا يكْتمِلَ مشهدُهُ كما أردْتُ لهُ أو أمِلْت، كنتُ دائماً أحلمُ بـ إعمارِ المُستحيلِ من القدَر وإغراقِ الغيبِ الخَفيِّ في راحةِ أيامي وإستيعابِهِ رغمَ جهلِ الآخرينَ له، كنتُ أنتشي وأنا أغرّدُ عبرَهُ في ذاكرةِ الزمنِ العتيقِ الذي غرستُه في مُخيَّلتي وتراءَت لي خِلاله آياتُ الخُلودِ والبقاءِ المرْتبِك.

أحلامي لم تعُد تُناسبُني أو حتى قادرةً على مُحاولةِ تصوُّرٍ لـ فَهمي؛ فـ من يشتري أحلامي علَّها تستوعبهُ لـ يمُدّها بـ ألافٍ مِن الأماني حافّينَ عرشَ رحمتهِ رجاءً لا إبتلاءً، وأنا أعِدُهُ أنها لن تكونَ رماديَّةً أو سوداءَ قاتمةً بلا روحٍ، أعدُه أن يجد فيها كلَّ ما يصبُو إليهِ من تطلُّعاتٍ وانكساراتٍ وبُؤسٍ وترَفٍ وإحتقانٍ ودمعٍ، أعدُه أن تكونَ لهُ تَرنيمةَ خلاصٍ أخيرةً وبُؤرةً للتصوُّفِ المَليءِ بـِ الدَّروشةِ والصعلكةِ والزندقةِ والتمرُّدِ على الذاتِ والعُهرِ والطُهرِ والتناقُضِ الحسيِّ المُمتلئِ بـ حُمّى بقايا السهراتِ الليليّةِ وكؤوسِ النورِ الذهبيّةَ في الحاناتِ والنوادي والمراقِصِ، أعدُهُ أن يجد فيها البكاءَ خلفَ أروقةِ المآذن ِوالرقصَ على أجراسِ الكنائسِ ودُورِ العبادةِ وممارسةِ الرهبنةِ وطقوسِ الرَّغبةِ الدينيَّةِ والجسديَّة، أعدُه أن يجدَها مستعدةً للموتِ دونهُ إذا ما خَرجَ عَن طورِ نفسهِ لَحظةَ سُكرٍ أو نَزوَةٍ أو حماقةٍ أو ارتكابِ معصيةٍ أو رفضٍ لـ قدرٍ ضلَّ طريقَهُ وغَوى.

من يشتري أحلامي التي إحتميتُ في جلبابها وغيَّرتُ لـ أجلِها وقعَ القصائدِ واستعدتُ خلالها مجداً من الإشتعالِ والإحتراقِ لأجلِ قضيَّتي، من يشتري تلكَ الأحلامَ التي أمعَنتِ التفكيرَ في رحيل العاشقِ وغيابِ الحبيبِ وغدرِ الصديقِ وطعنةَ القريبِ وامتزجَت بـ ضحايا " سراييفو"، و تصلبِّ "براغَ" وبؤسِ أحياءِ الصفيحِ في" لشبونةَ" وخطرِ " برازافيل" واماني " لوندا" و احتراقاتِ " كنشاسا" و أنوثةِ "باريسٍ" و أضواءِ " قرطاج" و شمسِ " أغادير" و ابتهالاتِ " مدريد" ومساءاتِ " أبوظبي" وحَواري " سان بطرسبرغ" و كثبانِ " أريزونا" ومرايا " وارسو" وبردَ " بلودان" و صباحاتِ "بيروت".

من يشتري أحلاماً تشبَّثت بـ آخرِ الأنفاسِ وأحتدَمَت بـ الرمقِ الأخيرِ وكانتْ قابَ قوسينِ أو أدنى لكنها لم تتدلَى ولم ترقَ إلى مَحطِّ التحليقِ في طريقِ التَّحقيقْ، من يشتري أحلاماً تحديتُ القدرَ لأجلها وبدأتُ ترويضَها بـ طفولتي وتهكَّمَت عليها مُراهقتي وقتلَها نُضجي واستاءَت منها معابرُ البرزخِ لحظةَ السؤالِ الأخيرِ؛ لا أريدُ تفسيراً أو تقريراً أجادلُ فيهِ خذلانَها لي فـ أنا الآنَ إمتلأتُ بـ سِواها من الظنِّ وأيقظتُ قيامةَ النفسِ وتوسَّدتُ الواقعَ الذي هندمَ روحي كما شاءَ وآمنتُ بـ فتنةِ الأحلامِ وكفرتُ بـ التعلقِ بها...!

فـ من يشتريها .!


.
.
.



.
( بهدوء جدا )

علميهِم،
كيفْ يمكِن لـ الزوايا تحتوي
حضن المكانْ .!

وكيف لا فرّ الكلامْ فـ داخلِك
ينبِت من أطرافي حمام .!

علميهم كيفْ كنتِ
قبلْ ما آمنتِ بـْ إنّي إلهْ
وكيفْ صرتِ بعد ما ماتت فـ صدري
لكْ حَنايا من حياه .!!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.


التعديل الأخير تم بواسطة محمد يسلم ; 11-27-2008 الساعة 02:33 AM.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-29-2008, 05:33 AM   #26
محمد يسلم
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد يسلم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 148

محمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


ألم الذكرى يكمن في أن رمادها ما زالَ يشتعلُ في محيطِ أمانينا .!



صحيح أني مستعدٌ لأن أكونَ "نكرةً" في حقِّ نفسي لـ إسعادكِ، في الوقتِ نفسهِ لا أقبلُ لـ قلبي وصدقي أن يكونا " نكرةً" أمام عواطفكِ .!



كل محاولاتي لـ احتواء حزنكِ قابلتها صفعةٌ من القدَر .!

.
.


( بهدوء جدا)

تصدقين، البحر هذا وحيد وغريب
... .. وانا لجل هذا دايم اشاطره ..!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2008, 03:59 AM   #27
محمد يسلم
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد يسلم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 148

محمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


.
.
.
أجواءُ المطرِ في الخارج تذكرني بـ فترةٍ من حياتي عشتها في أحدى المدن الأفريقية تحديداً "برازافيل" وأنا في رحلة بحثي المستمرة عن لقمة عيشي، كنتُ أنام في غرفةٍ منطويةٍ على ذاتها داخلَ مبنىً لم يتبقَ من أصلهِ إلا القليل وأجزاء قابلة لـ التهاوي على شفا رحلةِ الغيابِ في أي لحظةٍ جرّاء الحروب المتتالية التي أنهكت حتى ظلّ المبنى بقذائف تُحرض الرؤيا وتستفزّ الإستثارة.!

هناكَ في " برازافيل" المطر لا يتوقفُ، والرعد لا يملّ الأنينَ، والغيومُ القاتمةُ تستجمعُ قواها بـ وحشية لـ تبدأ من جديدٍ في نفسِ التساقُطِ بـ عنفٍ يخترقُ جدارَ الهدوءِ الـ غير موجودٍ أصلاً، كنتُ أقضي يومي في بيع الممنوعات من البضائِع المُهربة والـ غير مُجمركة لـ أبناء الشوارع والأزقّة والأحياء الفقيرة، وأحياناً أتعرض لـ مداهمةٍ مُسلَّحةٍ من لصٍ يبحث هو الآخر عن لقمةِ عيشهِ فـ يضيعُ تعبي سدىً لأعودَ مساءً لـ غرفتي البائسة الممتلئة بـ أحلامي لا أحملُ معي إلا ذنوبي وزجاجةَ كحولٍ أدخرها لـ لحظةٍ بيضاءَ من تجلٍّ آخرَ وأوراقاً تتلوى في جيب قميصيَ المهترئ أكتبُ عليها ما يجول في مخيلتي من أبيات أو مواقف او حتى إلتقاطات لـ رؤىً أتوقعُ مشاهدتَها في صبيحةِ اليومِ التالي، أعيشُ في مُنعزلٍ عن عاطفتي أخلُقُ من صدري حُضناً لـ أشباحٍ كانوا في ذاكرتي ورحلوا.

في سوق " Poto-Poto" تشاهد الكثير من الآمال المحترقة على قارعة الطريق، وتشاهد الكثير من الموتى يتجولون بـ جثثهم بـ لا حياءٍ وبكل حياةٍ رغبةً وأملاً في تغيُّر الحال وزوالِ المآل؟ فـ كل شيءٍ هناكَ يدعو لـ الوفاةِ حتى الماء نفسهُ جعل الله منهُ محطةَ موتٍ وسقَمٍ وليسَ باستطاعتكَ ارتشاف قطراتِه وأنت مطمئنّ، لا أذكرُ يوماً أن الحيرةَ سكنتني جراءَ شيء فـ كل ما حولي أشدُّ وطأةً منها ويفوقُها بـ مراحلٍ، إذ أنَّ كًلَّ غريبٍ تجدُه حدثاً طبيعياً جداً، كـ ولادةِ الأطفال على الأرصفة واغتصاب الفتيات والقتل العمد وشراء الذمَم السلطوية بـ الرشوة والتملُّق، حقيقةً أستطيع القول أنك هناك تشاهد كل شيءٍ قدْ يخطُر في بالكَ عن تصوراتٍ لـ حياةِ البرزخِ والنارِ وعذاب الوقت المستقطع "في القبر" وانقطاع النعيم.


.
.
.
.
.
.


( بهدوء جداً)


الوقت معزوفة الريح في عيني
.... قل الدقايق خذتني عكس فــ غيابِك .!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2008, 11:29 AM   #28
محمد يسلم
( شاعر )

افتراضي




لم تعُد ذاكرتي قادرةً على كتابة المزيد عن أي شيء، فـ كلُّ شيءٍ كتبتهُ قبلَ أن أعيشَهُ وكانت نبوءتي بـ إكتماله سابقةً لأوانها ألفَ عامٍ وبعدَ أن عشتُه أجدني في كل صباحٍ أستيقنُ انه لا ملاذ لـ ذاكرة هدوئي سوى التمازُج مع لحظةٍ مضت، لأخلُقَ منها شيئاً‏ جديداً ومن خلال ذلكَ اطمحُ لإيجادِ نظرةِ إيجابٍ لـ فقدي، سأتخيَّل نفسي هذه المرةَ وطناً يُبحرُ بـ لا ظلالٍ وقصورهُ مهجورة، عندما أنظرُ إليهِ أكتشفُ معالمَاً جديدةً وأصرخُ في داخلِي (( كم هيَ تافهةٌ الحياة)).


مشاعري مكتظة بـ الكثير من حقائق لمتعةٍ جسديَّة أتمنى أن أجدها أمامي لأرضي على الأقل همسةً في داخلي تأخرَ بعثُها، وشاعريَّتي يلوكُها الظنَّ على مضاربَ شتّى لا أوجُهَ لها، أتلمسُ داخلي الكثير من إشتياقٍ يشبهُ اللغزَ الذي لن يُفسَّر لأن تفسيره ليسَ فيهِ بقدرِ وضوحهِ الذي يحتاج لتغيير أسلوب قراءته.


لا أريدُ أن يتحولَ أحدٌ في حياتي لـ معنى جديد فـ معاني البشر في عقلي مرسومةٌ آنفاً، لأنَّ لذةَ الشعور بهم واحدةٌ وألمَ إفتقادهم متعددٌ وما يحدُث لي من هنات وعثرات متكررة لا يقودني إلا لـ إعلاءِ سقفِ تناسٍ لإنسانيّتي لـ فترةٍ خشيةَ الإجحافِ بـ حقها.

.
.
.

داخلَ حريَّتي ألمٌ سجينْ.!
/


لستُ مبنياً على السكونِ أو الجرّ. !
/


ما زلتُ أنتظرُ "السبت" ..!
/



.
.

(بهدوء جداً)

ودّي أكتِب في غيابِك " كيفْ أغيب"
وكيف من وُجهَة رحيلكْ
أقتفي صوتْ النحيبْ ..!

أقتفي صوتْ النحيبْ .!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-29-2009, 02:07 AM   #29
محمد يسلم
( شاعر )

افتراضي


هناك في الضفةِ المُقابلة من العالمِ البائس، أحملُ في يدي " إيفريم كارانفيلوف" عبرَ رائعتِه في النقد المقارن " أبطال وطباع"، وفي واقع الأمر قرأت هذا الكتاب إبّان صدوره في عام 2002 عبرَ نُسختهِ المترجمة لــ " ميخائيل عيد" الصادرة من " دار الحصاد"، لكني لم أجد لذةً كما هيَ الآن،
ربما لأنني قرأته وأنا في خضمِّ التواؤُم مع نفسي بحثاً عن ملاذٍ يحضر ليُحيطني بـ رحمةٍ منه لا شريكَ لي فيه، أو ربما لأني الآنَ مستمتع بـ طبيعةِ الماءِ والخضرةِ والجسدِ الحسَن والسيجارةِ الفاخرة على نغمةِ كأسٍ عذب، علماً أن كل هذه الأمور ليستْ حكراً يدعو للإستمتاع بقراءةٍ ما.

أعتقد أن كارانفيلوف، كانَ ذكياً بما فيه الكفاية ليكتُبَ كتاباً يجعلُ من هو في مقامي يقرأه أكثر من ثلاث مرات، فقد حاول أن لا يحصر النقد المقارن بـ حقبةٍ زمنية أو أفضيلةٍ لـ كاتب، بل استفاضَ في أطروحته لغوياً وشكل من خلالها أقربَ ما يكون لـ روايةٍ نقدية إن -صح التعبير- تصلح لكل زمانٍ ومكان وتدعوكَ للتماشي معها والتوقف عندَ كل خيوطِ الجريمة المنظمة التي ارتكبها - إيفيريم- بـ حرفنة.

إقرؤا هذا الكتاب، قد تهتدوا قسراً لـ مفاتحِ الفرجِ وقدسية القيامة.
.
.
.




.
.

هناكَ إمتداداٌ بينَ ما أحملهُ لكِ وبينَ ما كانَ منكِ لي، وجدتهُ صدفةً وتعلقتُ بهِ لكن.. دونكِ ..!
/

ليلةَ البارحة حاولتُ أن أحرقَ نفسي فـتماثلَت أنفاسكِ لي بـ الرغبةِ فـ بكيتْ .!
/

في الحقيقةِ كل ما يدعونا للتفكير يدعونا لنبذه، ربما نحتاج لـ عالم جديد وبالتالي فكر جديد .!
/

إن متلازمة القوة والضعف في النفس البشرية مرتبطة بشكل كلي بقدسية ذواتنا ومدى تأثيرنا وتماثلنا لها...!

.
.
.
.


( بهدوء جدا)

سقط حرف بكتابي واستغلّ المرحلة تجريح
..... أناظر يا قصيدي وش بلا هالحرف يرتابك؟

مدام إني مكلّل راحة إيديني مدى التلويح
...وأخذت الوُجهة اللي ما مشوها الناس فغيابك

أبضحك لين يملاني الغنا منّك وأردّ اصيح
.... إذا بعض الصغار استفرست خذني وانا نابك

قصيدي ياعشيري ياحبيبي دونك التوضيح
... إذا عاشت بك أشباه القصايد كنت أنا أحيا بك .!



 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:08 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.