(قمَرْعُمْري)(فِزَعْ ليل الغرام)وخاف من مسـراك

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غنج نجد

الشاعر الماطر

عبدالله المجلاد

وجمــال .. يعانــق السماء .. بهكذا شعر / مطر
لا يتخلله ســوى رذاذ العطـر

صح الله لسانك واعتلا شانك ولا هان راسك
وتحيتي لقلبك برائحة العود والكمبود

اختك

غنج نجد

وتعود غنج نجد
لتعطي لهذا النص
طعم الشهد
وتجعل له مذاق خاص
بذائقتها الرفيعه
وإشادتها
التي جعلتني في غاية السعاده
لأنني وعبر هذا النص
وفقت لأرضاء صاحبة ذائقه رفيعه وكلمه رقيقه
هي القديره غنج نجد
الشاعر الماطر
لقب عزيز على قلبي من اخت عزيزه
رائعه بنجد وبالغنج النجدي
حفظك الله من كل سوء
ولاحرمني تواصلك وعسى ان تجدي
في نصوصي مايستحق ان يرضي ولو يالقدر اليسير أصحاب الذوق الرفيع
وفي مقدمتهم القديره غنج نجد

 

[فرحان الفدعاني]

الشاعر المبدع


عبد الله المجلاد


هلا ومرحبا فيك ياالغالي


وصح الله بدنك


نص رائع وشامخ كشموخ أبو بسام


أنت شاعر مبدع وجزل قليل بحقك أنت الأبداع كله


وتعرف رايي فيك مبطي


لك أرق التحاياا

 

[عبدالعزيز رشيد]

عبدالله لـ أكون صادقا معك
قرأت اسمك فتمنّيت أن أقرأ شيئا يوازي ماقرأته بالنصّين السابقين
قرأت نصّك هنا لـ أقول في نفسي _الثالثة ثابتة والله (: _
الآن إسمحلي أن أبروز اسمك في ذاكرتي

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريـــــم

الإستهلال كان بِسؤال : ليه لاحاولت نسيانك عجزت أنساك ؟!
الجواب : [ لأَِنك مثل روحي بالجسد والروح تحييني ]
فـ النسيان لم يُخْلق لمن نُحِبْ .. لأنّهم يسكنون الذات

حبيبي وانت معزوفة غلاي وخاطري غنّاك
أنا غنيت باسمك وانت جاوبني وغنيني

الخاطر غنّاااا [ معزوفة الغلا ] : وصوت بحاجة إلى صدى

وحدهم من يمتلكون كُلْ شيء وحدهم من يُسيّرونا كيفما يشاؤون
[ قلبي خاتم بيمناك ] .. ونحن في طوع القلب وعلى هواه .. !

(قمَرْعُمْري)(فِزَعْ ليل الغرام)وخاف من مسراك
وانا ليل الغرام وأنت بَهْ بدرٍ تِضَوّيني

ثمّ تبدأ سلسلة من الذكريات :

ذِكَرْك المجلس اللي ضمنا،والباب،والشباك
ورصيف الشارع اللي نسلكه ويديك بيديني

وعيون الدور داخل حَيّنا اللي كنت فيه القاك
تناظرني بصمت وكنّها عنّك تحاكيني

وليل البرد في فصل الشتا اللي فيه كنت ادفاك
إلى من جيتك ارجف وانت باهدابك تغطيني

وهذاالشارع الفرعي ينادي لك وذاك وذاك
تنادي خطوتك وتقول لغيابك وحشتيني

كُل ماسبق كان [ شيء ] من [ أشياء كثيرة ] فكيف يخطر بِـ ببالهم [ جفاااء ]
ألا يعلمون بأنّ الكون يضيق بزعلهم ويتّسع برضاهم .. وأننا نشاركهم الزعل والرضا
من محبتهم : نكتبهم حُباً وأين ؟! [ في زرقة سماؤنا ] ونرددهم يومياً
من محبتهم : نرسمهم طيور عشقٍ تُعشعِشْ بداخل الذات
من محبتهم : نشربهم شوقاً .. نظماهم .. ويسكون العين / القلب / الذات

وعندما يأتون ينبت ورد الربيع برياض العمر لأنّهم وحدهم من أستحوذوا على الشعور والمشاعر
وحدهم من لهم كُلْ شيء والحُب نراهُ لم يُخْلقْ لِسواهم / مسيّرين إليهم غير مُخيّرين
نستعذب نُطقْ أسمائنا بِشِفاهِهِمْ .. ونشعر بأنّهم أهدونا بذلك ورود الدُنيا
لذا : نفتديهم بالنفس .. العمر .. الأقراب والأجناب / وكُل كُل شيء
ونستغرب كيف قضينا ماسبق لنا من عمر بدونهم [ حزناً .. ألماً / يشربنا ]
قبلهم : كانت التعاسة رحبة تُحاصِرُنا بـ وحشة يسكبها الليل ويسقينا

أناعمري لقيته يوم عانق مركبي ميناك
وبِدَتْ لذّة حياتي يوم في عمري صدفتيني

أحبك ليه(مدري)بس اعَرْف ان العمر لولاك
مجرد شي عابر تايهه بارضه عناويني

عناق [ المركب ] للـ [ المينا ]
وسؤال تُخْتم بِهِ القصيدة كما فُتِحَتْ بِـ سؤال
والجواب : لا شيء / سوى أنّ العُمْر بدونهم مجرد شيء عابر ضائعة بأرضه عناويننا



عبدالله سماح المجلاد :

وثالث قصيدة في أبعاد .. ولازلت تثبت بأنّك شاعر جميل وتملك حرفنة شعرية
قصيدتك كانت سماء / بحر / أفق شاسع واسع .. أروت الذائقة شِعْراً وسِحْراً وعِطْراً
لا أجد من الحديث مايُسْعِفُني إنّما أعلم بأنّك شاعر تستحق القراءة .. !
دام نبضك وصح لسانك ولاهنت ملايين / جزالة غير مستغربة من [ ابن مجلاد ]

كل التقدير والإحترام

القديره الريم
هنا فقط يتضح مايزخر به الفكر النسائي
من روؤيه نقديه عاليه جداً جداً
قد تنقص الكثيرين من الجنس الاخر
وهنا يجب أن يعترف المرء بحقيقه مجرده
وهي أن الفكر وإبداعات النقد ليست محصوره على جنس دون الأخر
سيدتي الفاضله
هنا تكون الفائده أكبر للمتلقي من مجرد قراءة النص
فهنا يجد كل مايبحث عنه من إيضاحات لأي أمرٍ يخفى عليه في ثنايا النص
وهنا أيضاً تكون الفائده الأكبر للشاعر
لأنه وجد من يكتبه نثراً
ليعيد قرءة نفسه من خلال هذه القراءه النثريه
بعد أن طرح الصوره بثوب الشعر
هاهو يعود ليستلمها بقالب النثر
وبين هذه وتلك تمتد مساحات الإبداع لمن حباه الله بموهبة الخيال الواسع
في الشعر لاأقصد شخصي البسيط والمتواضع بل أتحدث بلفظ العموم
شكراً أيتها الريم
فقد كنتي هنا تعيدين كتابتي نثراً
وقد قرئت نفسي كثيراً هنا
وهنا كان لك بصمةً لن تزول

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الضويحي

هنا شاعريه / يكتبها عبدالله بنص عذب

يعجبني كثيرا هذا اللون من الشعر


شكرا لروحك

وارث الطيب
يكرم النص وشاعره
ولاغرابه
فمحمد الضويحي
قدير جداً
وشخص سأظل أحمل له من التقدير الشيء الكثير
يكفي أنه من أول من احتضنوا هذا القادم بشعره من الشمال
عبدالله المجلاد
شكراً ملايين من قلبي لقلبك أيها العزيز
وكم سرني إعجابك يامحمد

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمجيد العزه

الله
الله
الله


هنا كتبتني .. يامبدع

نص غارق بالعذوبه .. جميل وأكثر ..
شكراً بحجم ذلك الحب ..

وملياااار صح قلبك ..

ومليارين صح بدنك
ياعبدالمجيد العزه
وكم كان اعتزازي بتواجدك
هنا كبيراً جداً
تقبل مني كل مايليق بك وتتمنى من حب أخوي
صادق منبعه قلب الشمالي أخيك عبدالله المجلاد

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمـــاسي

/


بربـّه كيف يطاوعه قلبه يخلـّيني ..؟؟



وللقدر حكمه ..


الشاعر عبدالله المجلاد


لاأزيد شيئاً على من سبقوني


سوى ..

شعر يستحقّ أن يـُهذى به طويلاً / طويلاً ..



احترامي ووردة تقدير


/

الكريمه أماسي
لقد زدتي على الأحبه الذين سبقوك بكرمهم
فوصلتي الحبل بتواجدك
أقصد حبل الكرم
وهذه الورده المهداه اسكنتها تربة صدري ليفوح من خلالها لك أزكى عطر
من الموده والتقدير

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

صح لسانك..

للعذوبة هنا قصة..

كون أنت دائماً هكذا..

..

الغالي
سعد المغري
كانت قصة العذوبه
فاقده لأجمل فصول العذوبه فيها
ولم تكتمل عذوبتها
إلاّ في قدومك
فهنا اكتملت بكل تأكيد
محبتي لك وتقديري الكبير