طيّات الذاكرة على صفحات الأيّام .. \ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 9 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 13 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 60 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7436 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-2008, 01:52 PM   #1
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي طيّات الذاكرة على صفحات الأيّام .. \


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

- بالكاد أجد لنفسي كانا بين رفوفهم)":
- أتأمّلهم وهم يرتّبون القطع التي تملأ الرفوف بـ هدوء انتظر دوري!,علّه يأتي _وليته يأتي_ حتّى لو كنت بالرفّ القصيّ وكساني غبار النسيان فيما بعد!
- يهدونني ابتسامة .. أنتظر .. وكأن موعد ترتيبي يأتي
- يطول ويطول الانتظار,أجد نفسي قطعة مهملة
- تطفأ الأنوار ويغادرون,لاأحد حولي أقفل عيني أنتظر من يلتقطني ليلقي بي بعيدا فقد كرهت نفسي لم أحد أعني أحدْ
- مرّ العمر بي وهاهو يتركني ويرحل بعيدا

 


التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز رشيد ; 11-07-2008 الساعة 02:22 PM.

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2008, 01:54 PM   #2
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


تأتي الأفكار وكيّ لاننساها نطوي أسفل زاوية صفحتها,كيّ نعود فيما بعد وقد تطول المدّة لـ نعود ونجد تلك الطيّة لم تتغيّر!
فمالنا لانأدّي أفكارنا في أوقاتها؟

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-08-2008, 08:09 PM   #3
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


_فقاعة صابون محمّلة بأنفاس مايبوحون به_
يحكون تارة عن المطر فتفوح رائحة المطر ويزهر البال ونحسّ بانّ البلل يفتح أبوابا للهواء ليلاعبنا!,وأحيانا يحكون عن سكك الحديد نسمع أنين الطريق الممتدّ إلى ديارٍ مجهولة ننتظرها مع المسافرين نتأمّل وجوه الحاضرين يكتبون تفاصيلهم فنقرأ ملامحهم أكثر وأكثر,نملّ من طول الطريق فنكرّس الوقت بقراءة العابرين وقد يفتحون لنا الشبابيك فنرى الديار والقطار يطوي مسافاتها,تفوتنا مناظر نطلّ برؤوس تأمّلنا نحاول أن نرى أكثر ولانقدر فنرسم حينها المنظر بخيالنا بلون احتمالاتنا,وفجأه نصل إلى نهاية مايكتبون.

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-08-2008, 08:12 PM   #4
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


بنفسي تلك الأرض ماأطيب الربى
ـــــ وماأحسن المصطاف والمتربّعا
(الصمّة القشيري)

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-09-2008, 02:00 PM   #6
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


"بردان أنا تكفى
أبحترق بادفى"*
يقول البردان مالايُعقل!,أتذكّر ذلك البرنامج الذي حكى عن شابّين خرجوا ليصطادوا قوت دسما لـ بيتهم المتواضع_كان ذلك في شمال غرب أمريكا الباردة جدّا_,غنموا ماأرادوا فراحوا وبكلّ فرحٍ يجرّون ماصطادوا لكن طال بهم الوقت ولم يصلوا إلى سيّارتهم! لأنّهم أضاعوها بالواقع!!,وبكلّ أسى تركوا صيدهم ليبحثوا عن سيّارتهم لكن هيهات ترضى العاصفة الثلجيّة ذلك ساروا وساروا إلى أن جمدت أطرافهم فجلسوا عن جذب شجرة باردة كانوا يرتجفون حاولوا اشعال أيّ شيء أيّ شيء بعود ثقابهم بالكاد كانت ايديهم تتطيق الحراك من البرد وكأن العظام تتكسّر من الداخل! اشعلوا زجائرهم أحدهم رأى صديقه العزيز وهو يموت ببطء شديد تماما كالسجارة التي تموت ببطء على فمه!,قام وسار قليلا قليلا جدّا ليسقط فيموت,وماأشدّ حسرة أهاليهم الضعفاء وجودوهم ملقيين والحطب بجانبهم! لكن البرد أعماهم.

*بدر بن عبدالمحسن

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-10-2008, 10:07 PM   #7
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


##################
"شعور ع الصامت",!

 


التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز رشيد ; 11-10-2008 الساعة 10:10 PM.

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-11-2008, 10:18 PM   #8
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حبيبات سوداء!
في الحقيقة هي أكثر من ذلك والدليل كلّ تلك الصراعات التي قامت بين الدول من أجل تلك الحبيبات,النديمة الدائمة للكتابة ولأيّ موضوع أدبيّ _تقريبا_ القهوة صالت وجالت أصبحت عنوانا لـ دول(البرازيل),وأصبحت ماركة عالميّة(ستارباكس)-نخب الكتابة المتأمّلة تداعب أفكارنا برائحتها كلّ شيء فيها جذّاب من اسمها coffee إلى نكهتها المرّه وإلى قصص انتقالاتها الطريفة - فقد عرف الاوروبيين القهوة التركيّة من بقايا الجيش التركي الذي كان يحاصر فيينا,ماأكثر مانلجأ غليها كيدٍ تحرّك رأسنا من الداخل وتوقظه من غفواته,بالإمكان معرفة طبيعة الشعب وذوقه عن طريق قهوته قد تكون سريعه عمليّة كالقهوة الامريكيّة وقد تكون ثقيلة كالطينة البركانيّة على شاكلة القهوة التركيّة وقد تكون ذات ذوقٍ رفيع برفقة البُندق على الطريقة الفرنسيّة أو ربّما أكثر لذّة مع الشوكولاته أو الكابوتشينو الإيطاليّة أو ذات طقوس معقّده مُتمسّك بها كالقهوة العربيّة,حتّى أوانيها تختلف بمسمّياتها التي تعبّر عن بيئة أماكنها فهنالك فنجان وأيضا فنجال!,ولاننسى كوب من القهوة عند كتابة شيء ما.

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:53 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.