إذا خلّص النفط !!

[محمد مهاوش الظفيري]

الله يلجكم

لهيتوني عن الصلاة

 

[تركي الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

أووف / وش تقـصد يا بناخي



إلا مادام أحنا جالسين مع قوقل نياق وجمال

وش سالفة النياق والجمال عندنا السعودية
صارت تموت في الفترة الأخيرة بشكل متسارع
بدأت من وادي الدواسر والآن وصلت لعسفان ؟



طاسة حليب لقلبك : )

يعني حليب العرب لــ العربْ


يُقال أنّ هناك [ ميكروب ] بدأ بــ الإنتشار إنتشار النار بالهشيمْ ، لإنّها لا تُحلبْ وأصْبَحتْ هذه الإبل كـ عارضات الأزياء في مواسم [ المزاينْ ]


قل الله يخارجنا يامروان

 

[تركي الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:

أبو أحمد
ياليت تكلم بلهجة نفهمها
" تحكحك لها " !!
وش معناتها هالكلمة أو اسمحلي هالفعل وشو بالضبط ؟

الحكحكه

هِيَ أنْ تُمررْ أصابعك على فخذ النّاقهْ وبالذات [ أظافركْ ] من الجهه التي تحلب منها أنتْ ذهابا ً وإيابا ً [ وكما يفعل الراعي الأن بالصورهْ وفـ يدُهُ الأخرى على فخذ الناقه] وبـِـ رفقْ حتّى تدرْ الناقهْ ومهم جدا ً أن لاتكون جافا ً معها ، وكما أخبرتك في ردي السابق عليك أنّها مخلوق شاعري جدا ً ويشعر بِمنْ حوله ، وهذه الحركه هي عربون [ ألفَهْ ] بين الحالبْ والمحلوبْ .

 

[تركي الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مهاوش الظفيري

الله يلجكم

لهيتوني عن الصلاة

لك طاسة حليب بـ رغوته يا محمد
لا تباعد

 

[خالد صالح الحربي]

:
تَرْكِي أنَا سَاكِن بالدَّور اللي فَوق .
والسَّطْح عِنْدِي فَاضي و تطارد به الخَيْل ..
قَرّرت بيني وبينك أنّي اشتري لي ( حوار ) .. وأحطّه بالسَّطْح !
وَاربّيه لينه يكبر ويصير ( نَاقَة ) / في زمن نفاد النفط ..
من خلال خبرتك بهذه الكائنات ( غَفَرَ الله لك ) ..
_ مانوع الأكل الذي يجب توفيره للـ.حوار ؟!
_ طول سترة السطح عندي متر وربع كيف أضمن إن الحوار
ما يمطّ رقبته و ( يويق) على الجيران ؟!!
_ ماهي المشاكل التي من الممكن أنّي أواجهها ..
لو جاني صاحب البيت وقال إطلع ؟!
[ خصوصاً إذا حدث ذلك وَ الحوار قد بلَغ من العمر عتيّاً ]

أجبني غَفَر الله لك

 

[تركي الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
تَرْكِي أنَا سَاكِن بالدَّور اللي فَوق .
والسَّطْح عِنْدِي فَاضي و تطارد به الخَيْل ..
قَرّرت بيني وبينك أنّي اشتري لي ( حوار ) .. وأحطّه بالسَّطْح !
وَاربّيه لينه يكبر ويصير ( نَاقَة ) / في زمن نفاد النفط ..
من خلال خبرتك بهذه الكائنات ( غَفَرَ الله لك ) ..
_ مانوع الأكل الذي يجب توفيره للـ.حوار ؟!
_ طول سترة السطح عندي متر وربع كيف أضمن إن الحوار
ما يمطّ رقبته و ( يويق) على الجيران ؟!!
_ ماهي المشاكل التي من الممكن أنّي أواجهها ..
لو جاني صاحب البيت وقال إطلع ؟!
[ خصوصاً إذا حدث ذلك وَ الحوار قد بلَغ من العمر عتيّاً ]

أجبني غَفَر الله لك

حُبا ً وكرامهْ

بداية ً أحيي فيك قرائتك المستقبليه للأحداثْ والتي تَنُمْ عن بُعدْ نظرْ ونفاذْ بصيره يا بويوسفْ


* الأكل بصراحه كان المفروض إنّك تخلّي هـ [ الحوريه مو الحوار ] بعيد عن البيت ترعى [ وَحَدْها ] ولكن لــ ظروفك الراهنه اللي أقدرها أكلها بسيط [ شعير ] مكرّم السامع وملحقاته


* سطح البيت يابويوسف حتّى وإن تجسست على الجيران تبقى [حوريه ] وطفله ، إلا ّ إذا جيرانك مُعقّدين هنا لازم تعمل زوائد [ كيربي ] لــ جهة المعقدين من جيرانك واللي غير معقدين من غير زوائد [ فديتهم ]


* هي مشكله وحده راح تواجهك [ السّنامْ ] إنّك كيف تنزله من السطح لـ الدرج والسنام عالي شوي ، بس محلوله ياخالد :


إشتر [ فازلين ] وغرّق السنامْ وراح تنتهي المشكله تلقائيا ً

 

[إغفاءة حلم]

تركي الحربي ...



ذكرني موضوعك بأحد المواقف اللي تعرضت لها أيام الدراسة
كان دكتور مادة علم النفس ... طالب منا بحث في مادته ... أياً كان نوع هذا البحث
وطبعاً لأني أكره هالمادة ... وهذا وهي مادة عامةندرسها بجانب التخصص
وجنيت من كتابها .. كيف لو ادرسها بتعمق
ولا بعد اضيع كل وقتي في البحث بقوقل .. والكتب .. اللي راح تزيد من النفسية عندي ..
فسألت الدكتور :
أنا : دكتور ايه رأيك لو اصور لك فيلم وثائقي عن علاقة الإنسان بالجمل ؟
الدكتور : ( قميل قميل جداً )...
اتصلت بخالتي ... وقلت لها ياخالتي ماعليش أمر ..
اقضبي الكاميرا وروحي للحلال ومعش اثنين من خوالي وصوري لي كل شي
طريقة حلبها تنويخها كل شي كل شي
المهم خالتي ماقصرت جهزت كاميرة الفيديو ووصت خوالي وبرضو ماقصروا
وكان في عزّ الصيف ...
ففضلوا أنه يكون وقت روحتهم للحلال في الفجر .. عشان يكون الجو بارد بعض الشي
ومايطلع الضحى الا وهم مخلصين تصوير ..
اتصلت عليهم صباح اليوم الثاني قبل الدوام ..
أنا : خالتي مااوصيش على كشخة خوالي وهندمتهم .. تراهم صورتي عند الدكتور ..
خالتي : ماانتي بصاحية برّ وكشخة كيف تجي!!!
أنا : كيفش ابيهم في التصوير كشخة ..
المهم راحت خالتي وقالت لخوالي ترا بنت اختكم جنت وتبيكم كاشخين كانكم رايحين عرس...
المهم طاعوني وأمرهم لله .. بعد محاولات أقناع كادت أن تبوء بالفشل ..
راحت خالتي وتبرعت بنت خالتي وراحت وياهم .. وصوّروا مع خوالي كل المشاهد ..
:
المشكلة ماهي هنا .. المشكلة أنه شريط الفيديو لازال عندي يسمع حسك ...
كان وقتها وقت اختبارات نهائية وتكاسلت عن اني اراكض ورا رئيسة قسمنا عشان تعطيه اياه ..
وصديقاتي دايم يخوفون فيني اني راح احمل المادة .. والحمدلله لاحملتها ولاشي
الا تخرجت من هالسنة وكنت الرابعة عالدفعة .. وصديقاتي الباقيات اللي جابوا بحوث واتعبوا .. احملوا المادة ...
كان وقتها الحظ غلطان فتصالح معي .. وبس تخرجت وطالبت بالسجل الأكاديمي حقي
لقيتهم لاعبين بدرجات هالسنة حتى خلوها 85% كيف تجي ماادري...فتذكرت انه الحظ صحى ..وانه النجاح بكلياتنا وجامعاتنا يقوم عـ الحظ نصيب لامجال للشطارة فيه والأجتهاد

أول مرة اتكلم بكل بساطة ومخليه البساط احمدي ...
فعذراً إن كاني كثرت كلام ...

على فكرة (استاذ تركي ) فعلاً طلعت خالي صدق ..لامجال للتشكيك
أما الاستاذان قايد وخالد بديت اشك انهم خوالي

 

[تركي الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم

تركي الحربي ...



ذكرني موضوعك بأحد المواقف اللي تعرضت لها أيام الدراسة
كان دكتور مادة علم النفس ... طالب منا بحث في مادته ... أياً كان نوع هذا البحث
وطبعاً لأني أكره هالمادة ... وهذا وهي مادة عامةندرسها بجانب التخصص
وجنيت من كتابها .. كيف لو ادرسها بتعمق
ولا بعد اضيع كل وقتي في البحث بقوقل .. والكتب .. اللي راح تزيد من النفسية عندي ..
فسألت الدكتور :
أنا : دكتور ايه رأيك لو اصور لك فيلم وثائقي عن علاقة الإنسان بالجمل ؟
الدكتور : ( قميل قميل جداً )...
اتصلت بخالتي ... وقلت لها ياخالتي ماعليش أمر ..
اقضبي الكاميرا وروحي للحلال ومعش اثنين من خوالي وصوري لي كل شي
طريقة حلبها تنويخها كل شي كل شي
المهم خالتي ماقصرت جهزت كاميرة الفيديو ووصت خوالي وبرضو ماقصروا
وكان في عزّ الصيف ...
ففضلوا أنه يكون وقت روحتهم للحلال في الفجر .. عشان يكون الجو بارد بعض الشي
ومايطلع الضحى الا وهم مخلصين تصوير ..
اتصلت عليهم صباح اليوم الثاني قبل الدوام ..
أنا : خالتي مااوصيش على كشخة خوالي وهندمتهم .. تراهم صورتي عند الدكتور ..
خالتي : ماانتي بصاحية برّ وكشخة كيف تجي!!!
أنا : كيفش ابيهم في التصوير كشخة ..
المهم راحت خالتي وقالت لخوالي ترا بنت اختكم جنت وتبيكم كاشخين كانكم رايحين عرس...
المهم طاعوني وأمرهم لله .. بعد محاولات أقناع كادت أن تبوء بالفشل ..
راحت خالتي وتبرعت بنت خالتي وراحت وياهم .. وصوّروا مع خوالي كل المشاهد ..
:
المشكلة ماهي هنا .. المشكلة أنه شريط الفيديو لازال عندي يسمع حسك ...
كان وقتها وقت اختبارات نهائية وتكاسلت عن اني اراكض ورا رئيسة قسمنا عشان تعطيه اياه ..
وصديقاتي دايم يخوفون فيني اني راح احمل المادة .. والحمدلله لاحملتها ولاشي
الا تخرجت من هالسنة وكنت الرابعة عالدفعة .. وصديقاتي الباقيات اللي جابوا بحوث واتعبوا .. احملوا المادة ...
كان وقتها الحظ غلطان فتصالح معي .. وبس تخرجت وطالبت بالسجل الأكاديمي حقي
لقيتهم لاعبين بدرجات هالسنة حتى خلوها 85% كيف تجي ماادري...فتذكرت انه الحظ صحى ..وانه النجاح بكلياتنا وجامعاتنا يقوم عـ الحظ نصيب لامجال للشطارة فيه والأجتهاد

أول مرة اتكلم بكل بساطة ومخليه البساط احمدي ...
فعذراً إن كاني كثرت كلام ...

على فكرة (استاذ تركي ) فعلاً طلعت خالي صدق ..لامجال للتشكيك
أما الاستاذان قايد وخالد بديت اشك انهم خوالي

الرائعه
إغفاءة حلم

أيام الدراسه دائِما ً جميله بكُل مفارقاتها التي لاتُنسى وتَظَل
حبيسة الذّاكره [ جَمالا ً ] ، وشُعور آسِرْ بـِـ حنين دائِمْ لها

[ ليتها تعود تلك الأيامْ ، ولكنها لاتعود أبدا ً ]


نرجع لـ البِلْ

ترى خالد وقايد يعرفون اللي تحت الأظافر بس تراهم [ يتغيشمون ]
ومسوين أنفسهم ياكلون بـ شوكه وسكّينْ ولو يخلص النفط تلقينهم [ حنشل ]



يعني كلنا خوالك طال عمرك