أحلام شركسية الملامح

[علي السعد]

دائما نعود ..
نعود الى احلامنا يا مريم
قلة هم اولئك الذين يدركون ان احلامنا هي الواقع الحقيقي بينما ما نراه الان ليس سوى وقت مستقطع
هل تذكرين تلك الفراشة التي حدثتك عنها سابقا لقد حلمت بانها شخص يستلقي على فراش من الورود
وعندما استيقظت لم تدرك هل هي شخص ما يحلم الان بانه فراشة ام هي فراشة حلمت ذات ليلة بانها
شخص يستلقي على فراش من الزهور.
ما فائدة احلامنا ان لم نصدقها ونعشها , اعلم انها ليست موجودة اكثر من قدرتنا نحن على الوجود
فهي كانت اولاً ونحن وجدنا كضرورة لتمريرها الى واجهة الوعي حيث الواقع يبطش بالاشرعه ولا
يترك لسنونوات ذلك البحر اي ذاكرة .
مريم : كـ انتِ

 

[ميسون الرملاوي]

شعور يختلي بالجنون
اخترق صوته كل شيء ،، كل شيء
منطلقا من حنين الأعماق
تارة نبتسم معه
وتارة نحلم
وتارة نصرخ
وكل تارة موشومة بـالبكاء ،،

أيا قبلة المطر //

ثمة حاسة قوية بين ضلع وطرف يرسم البيان لوحة زمردية ،،

طبتِ وطابت لك حدائق الجمال بسمة شروق
يحتضنها قلبك أملاً جديداً

</I>

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتـــن

من حزنك يـ مريم..
ياتي النور..ويرسم لنا طريق البهجة لنهتدي..
بل.. أنتِ النور ذاته..


مودتي وأكثر..!!

وهل يصبر النورُ على الحزن ِ
أو الحزنُ يعيش إن كان هنالك نورا ً !!


أنا والنور لا نتواجد سويا ً ... نتلاحق ربما
............ كدوران الشمس والقمر
لا يتداركا ولا يسبق بعضهما بعضا !



وإنه :
لــ شكرا ً لحضورك الفاتن

 

[سعد المغري]

.

مريم الخالد ..
ذات يوم أدركت معنى اسمي حين مطر ..
والآن أدركت معنى الـ مطر حين قراءة .!
أحلام منغمسة في الـ ضوء والـ ملامح أغنية فجرٍ.

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

الاقدار التي تعانقنا كلما نهضنا من سباتنا ولدت معنا

ورضعت معنا الحليب وتارجحت معنا في البساتين الخاليه

الاقدار يا عزيزتي لا تتركنا

اما غراب ذكرياتنا فهو يقاسمنا وجبات الطعام ويحاول الحصول على ماء لا غنى عنه

دمتي بألف محبة

نعم الأقدار لا تتركنا حتى نقوم نحن بذلك !

نادرة : حضورك كالعبير

 

[أروى المهنا]

وها هي أنتِ أيتها الصديقة تكتبين للحزن مرة أخرى
إفتتنت انا بهذا الوهج يامريم
كوني بخير

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

أو تسلبني أنت و تريدني أن أحيــا .؟!!!
بتنا نمدُ الحياة بالحزن الذي تحتاجه لكثرة ما اكتنزت أرواحنا منه / به !

مريم ،
+ مودة

يا فرحه
الحياة لا تحتاج لأحزاننا الغبية
هي تمضي سواءً فرحنا أم بكينا

يروقني حضوركِ دوماً

 

[محمد الشهري]

لأحلامك نزق
يعبر ملامح القسوة
وصمت يحدّق بصخب الحجارة..
لهذه الثورة المبتلّة بالحلم
أبواب مشرعة في وجه الريح..!
كوني كما تشائين يا مريم..
فأحلامك وطنك..
تقديري
محمد الشهري