اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
.
وَكَيْفَ لـِ تفَاصِيلِي الْصَغِيرَهْ أَنْ تصْحُو دُونَ إدْرَاكٍ لـِ مَاهِيتهَا بِقُرْبِكْ .؟!
وَكَيْفَ لـِ أَنْفاسِ النُورِ أَنْ تُداعِبَ وَجْنتَيْ وقَدْ كُسِرَتْ فِتْنَتُها بِتَوهانٍ يَفتَقِدُكْ .!
يَارُوحْ كُنْتِ إنتِْفاضَةُ الْغَفْوَهْ بِأحضَانِ الْمسَاء المُشَبَّعِ بِأورِدَةِ الإنتِظَارْ
لكِ الْعِطرَ والْوُدْ
,’
|
وفي أوردةِ الانتظار جرى دمُ الشوق عائداً بي إلى ذكريات حبٍّ جمعتنا ذات لقاء..
ولما توقفت الذاكرة .. عاد الحب مبللاً بالشوق بعد أن درأ عنه لعنة الغياب ..!
بلقيس الرشيدي
ولقلبكِ باقات شكرٍ وورد