؛؛ ذاكرة الألمـ ؛؛

[م.عبدالله الملحم]

:
:
:

[ لكل فعل ردة فعل .... مساويه لها في المقدار .... STOP]
ألى هُنا نحن و فقطــ ..

أما باقي القانون [ و معاكسه لها في الاتجاهـ ]
فــ لا أظن أننا كـــ بشر \\ نملكهـ كثيراً
هو فعل نادر الوجود
لـــ أننا عًجِنا على أن [ الثأر ] ( نا : بشر )
و بــ أبشع الطرق و بلا تروي

يوجد في الأفق
حبيبات [ بيضاء ]
قليلة الـــ [ تكاثر ]

نصيحة :
لــ نحاول أن نقاوم حدوث [ الألم ]


خنساء
كل عام و أنتِ بخير و من تحبين
و جعل الله أيامنا فرحاً

تقديري

 

[خنساء بنت المثنى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

لا أعتقد أن هذا يسمى حقد ....

ولكنها أحزان عميقة ... ترتفع إلى السطح كلما لمحناهم

أو تألبت علينا مشاعر معينة بسببهم >>>


ولسنا ملومين كثيرا ً في هذه المسألة ... إلا أن الأفضل


العمل على نسيان كل ماحدث منهم ..



فالخير فيمن عفى وأصفح ...!



أختي الخنساء بنت المثنى ...


لكل منّا جروحه وأحزانه ..... أرتكبها بعضهم وقد لا نجد لهم سببا ً للمغفرة

ولكن يكفي أننا نعترف بمحاولاتنا للنسيان والصفح ...


ويكفي أننا لم نردّ الكيد بالكيد ..... هذا يُخرجنا من دائرة الحقد ....



المهم أن التّقوى درجات ...



الخنساء .... تساؤل يثير فينا روح التسامح والصفح ... لترتاح نفوسنا


وتهنأ بالراحة ...



يعطيج العافية يارب وجعل هذا الطرح سببا ً للأخذ بفائدته ..!



دمعة في زايد

ربي يعافي قلبك من كل حزن وكدر اخيتي

وأن باءت محاولاتُنا للتناسي و النسيان وبقيَ ألم الجرح يَدق النبض
كل ما لاحت في الضاكرة لمحتٌ منه مالعَمل ؟؟

ممتنة لمرورك وبأنتظار عودتك

مودتي وأحترامي

 

[حمد الرحيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خنساء بنت المثنى

وعندما يحاولون الاعتذار وطلب المسامحة
نجد أنفسنا عاجزين عنها ...
فهل نحن في هذه الحالة حقودين ...؟؟
لماذا سلبت منا نعمة الغفران ...؟؟
وهل الحقد هو عدم القدرة على الغفران والنسيان ...؟؟

خنساء بنت المثنى / ذات الرداء الرمادي ...


أهلاً بكِ أختي الكريمة ...


ألا تشفع لهم محاولاتهم في طلب المغفرة والاعتذار في جب كل ما مضى من آلام ؟


الرفض لاعتذاراتهم لا أسميه حقداً و لا أسميه ثأراً / انتقاماً ...
بل أسميه ( كبرياء ) فالإنسان لا يمكن أن يتنازل عن شموخه ببساطه ...

و بالكثير من الاعتذارات والاستصراخات يُزاح (الكبرياء ) و يحل (الود ) محله ....




مودتي ...

 

[خنساء بنت المثنى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري

عزيزتي الخنساء ابنة المثنى

كلماتك تتقاطر ألماً
لسنا حقودين
ولكن بالفعل لا نملك نعمة الغفران . .
صدقيني الحزن يموسقنا غصباً عن أرواحنا
حتى تعودنا..
.
.

لا أدري
صعب أن أملك نعمة الغفران
وبالذات في هذا الزمن
على الرغم من أنني لا أندم
وأنسى كثيراً





شكراً على هذا الطرح الجميل

حتى أنا أجد نفسي بلا حِقد لا أغفر ولا أنسى

وهذا شيء يؤرق كثيرا فالذاكره ماعادت تحتمل


ممتنة لمرورك اخيتي

مودتي وأحترامي

 

[خنساء بنت المثنى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

وبساتين من الشكر لـ روحك
_الحقد هُوَ فعل انتقاميّ وهو أيضاً الـ سعي له
_أمّا غير الحقد فـ هو شعور بـ غير فعل كـ (عدم النسيان وعدم الغفران )
تحيّاتي لك

وبساتين من الرازقي لحضورك الثاني اخي الفاضل

مودتي وأحترامي

 

[خنساء بنت المثنى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:
:

[ لكل فعل ردة فعل .... مساويه لها في المقدار .... STOP]
ألى هُنا نحن و فقطــ ..

أما باقي القانون [ و معاكسه لها في الاتجاهـ ]
فــ لا أظن أننا كـــ بشر \\ نملكهـ كثيراً
هو فعل نادر الوجود
لـــ أننا عًجِنا على أن [ الثأر ] ( نا : بشر )
و بــ أبشع الطرق و بلا تروي

يوجد في الأفق
حبيبات [ بيضاء ]
قليلة الـــ [ تكاثر ]

نصيحة :
لــ نحاول أن نقاوم حدوث [ الألم ]


خنساء
كل عام و أنتِ بخير و من تحبين
و جعل الله أيامنا فرحاً

تقديري

وبعد نصيحتك البلاتينيه لا تعليق

وجعل الله لك اعواماً ملأها الراحه والفرح


ممتنة لحضورك الدائم اخي الفاضل

مودتي واحترامي

 

[لحظة]

عزيزتي الحقد من نوع عدم النسيان لا يعد سيئة لطالما كان كراهية في نفوسنا


نتيجة ذكرى مريرة .... قيّدناها في نفوسنا ضعفا ً منّا .... ولكن بقيود التعامل


الحسن مِن مَن نحقد عليهم او نكرههم ... وهي قدرات .... وعدم المغفرة



والنسيان لا يعد حقدا ً لطالما لم نتبعه بأذى ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خنساء بنت المثنى

وأن باءت محاولاتُنا للتناسي و النسيان وبقيَ ألم الجرح يَدق النبض
كل ما لاحت في الضاكرة لمحتٌ منه مالعَمل ؟؟

[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT]

نتجاهل النسيان .... ونكلبله بطيب أعمالنا .... نحو من جرحونا ....


ونحتسب الأجر في هذا الألم ...!



وحسبنا أننا أفضل منهم ....



تحياتي لك يا رائعة ..!





دمعة في زايد

 

[خنساء بنت المثنى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

خنساء بنت المثنى / ذات الرداء الرمادي ...


أهلاً بكِ أختي الكريمة ...


ألا تشفع لهم محاولاتهم في طلب المغفرة والاعتذار في جب كل ما مضى من آلام ؟


الرفض لاعتذاراتهم لا أسميه حقداً و لا أسميه ثأراً / انتقاماً ...
بل أسميه ( كبرياء ) فالإنسان لا يمكن أن يتنازل عن شموخه ببساطه ...

و بالكثير من الاعتذارات والاستصراخات يُزاح (الكبرياء ) و يحل (الود ) محله ....




مودتي ...

ربما وربما لا فالأعتذار ليس ممحاة تمحو ما كان

ممتنة لمرورك العابق اخي الفاضل

مودتي واحترامي