❀~ مـكـتبة أبعاد الثقافية ~❀

[عائشه المعمري]

نوف /
مكتبة عامرة بـك
سأعود وفي يدي كتاب ، إخترته لكم

 

[نـــجد]

نوف
رائـ ع هذا المتصفح بدء بـك وإنتهاء بـك أيضا
سادمنه بكل تأكيد فهو زاخر بكل جميل

 

[نـــجد]

هنا يوجد الكثير من الكتب الرائعة أيضا


ღ[مكتبـة أبعاد أدبية ]ღ ...!!
للغائب الحاضر " سلطان ربيع "

 

[مشعل الغنيم]

*


أهلاً نوف،
لو سمحتِ لي باقتراح بسيط أتمنى ألا يعكر صفو طرحكِ الجميل:
كنت أتمنى لو ساهمنا معاً بطرح اسماء الكتب ومناقشة انطباعاتنا عنها (ولو بشكل مختصر) أكثر من بحثنا عن روابط تحميل هذه الكتب. فبرغم نوايانا البيضاء إلا أن الروابط الإلكترونية سرقة لجهد الكتّاب وقرصنة هم في غنى عنها، تكفيهم مشاكلهم مع دور النشر، ووزارات الإعلام في بلادهم، والجهات الأمنية، وتجاهل القارئ العربي لهم (إن وُجِد).. وغيرها

مودتي،

 

[شهــــــــــد]

أجْبَرتني الْحُمّى على تصفحها مساء البارحة ، بُصحبةِ موسيقايَ المُفضلة When The Winter Comes لتدخلني تلكَ العوالم الخاصة التجْبر كلّ أنثى على تصفح نفسها بعد نهاية كلّ فصلٍ ؛ فـ " الفوضى " هَمَسَتْ لي بِقصةٍ كانت تَمْشي في شارع الحلم " و الحلم لا اسم له " و يُفضي للاشيء .وراقبْتُ الحبّ فيها بمراوغةٍ جميلةٍ لزمنٍ مُخادع .. وَ " حَياة " تُخْطئ الرّجل الذّي تريد .. حينما تَعلَّقتْ بِعطرٍ في ظّلام السينما .. و سَلَّمتْ رغبة الحبِّ فيها لأوّل رجلٍ صادفتهُ يَستخدم الْعِطر ذاته في الْمَقهى ، على الرغم من يَقينها بأنّ " الحبّ يجلس دائما على غير الكرسي الذي نتوقعه. تماما, بمحاذاة ما نتوقعه حباً " .
أعجبتني التَّفاصيل الدَّقيقة للرواية و كثير من الْعِبارات منها : " أجمل حبّ، هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيءٍ آخر" و " نحن عندما نصمت نُجبر الآخرين على تدارك خطأهم " ، و استوقفتني توأمة الحبّ و الْمَوت وَهيَ تَقول على لِسان بَطلها : " لأن الحب يعنيك.. لا بد أن يعنيك الموت أيضاً. فالحب كالموت. هما اللغزان الكبيران في هذا العالم. كلاهما مطابق للآخر في غموضه.. في شراسته.. في مباغتته.. في عبثيته.. وفي أسئلته. نحن نأتي ونمضي، دون أن نعرف لماذا أحببنا هذا الشخص دون آخر؟ ولماذا نموت اليوم دون يوم آخر؟ لماذا الآن؟ لماذا هنا؟ لماذا نحن دون غيرنا؟ ولهذا فإنّ الحبّ والموت يغذيان وحدهما كلّ الأدب العالمي. فخارج هذين الموضوعين، لا يوجد شيء يستحق الكتابة. " ؛ و رمَتْ فيّ سؤال غريب ، يا تُرى لِمَ اختارتْ لها اسم " حَياة " ؟! لِمَ اختارَ لهُ اسم " خالد " ؟ .

باختصار .. ( فَوضى الحواس ) عوالمٌ لأنثى تَستحقُ القراءة .

بينَ يديّ الآن :

ديوان [ دمي حجرٌ على صمتِ بابك ]
للشاعر : مُحمّد جابر النّبهان .
صادر عن مؤسسة جذور الثقافية

و سأسلّمني غَدًا لكتاب:

[ سيكولوجية الشّك ] لـ يوسف ميخائيل أسعد
الصادر عن دار غريب للطباعة و النشر و التوزيع
،
،

شُكرًا لَكِ يا نوف ،
سأعودُ إلى هنا مرة أخرى بكُتبٍ جديدة
و لأجيبَ عن أسئلتكِ.

 

[نوف عبدالعزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

نوف /
مكتبة عامرة بـك
سأعود وفي يدي كتاب ، إخترته لكم

الجميلة عائشة

بإنتظار قدومك غاليتي

سعدت بتواجدك شكري لك من القلب

 

[نوف عبدالعزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــجد

نوف
رائـ ع هذا المتصفح بدء بـك وإنتهاء بـك أيضا
سادمنه بكل تأكيد فهو زاخر بكل جميل

نجد

أزدان متصفحي جمالاً بتواجدك الأخاذ

سعدت بعطر حرفك و بإضافتك الجميلة ..

أحترامي و تقديري لك

 

[نوف عبدالعزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغنيم

*


أهلاً نوف،
لو سمحتِ لي باقتراح بسيط أتمنى ألا يعكر صفو طرحكِ الجميل:
كنت أتمنى لو ساهمنا معاً بطرح اسماء الكتب ومناقشة انطباعاتنا عنها (ولو بشكل مختصر) أكثر من بحثنا عن روابط تحميل هذه الكتب. فبرغم نوايانا البيضاء إلا أن الروابط الإلكترونية سرقة لجهد الكتّاب وقرصنة هم في غنى عنها، تكفيهم مشاكلهم مع دور النشر، ووزارات الإعلام في بلادهم، والجهات الأمنية، وتجاهل القارئ العربي لهم (إن وُجِد).. وغيرها

مودتي،

أهلاً بك أستاذي مرة أخرى

و الله لا علم لدي عن الروابط الإلكترونية إن كانت سرقة أم لا و لكن بعض الكتب التي لدي

أقتنصتها من مواقع الكتاب أنفسهم فالشيخ الغزالي في موقعة متاحة هذة الروابط

و أحلام مستغانمي كذلك و لا يحظرني غيرهم ..

و مع أن الأمة العربية لا تقرأ ما الضير لو تم تسهيل طرق القراءة لهم سواء إلكترونياً او خلافه

موضوعي تحت أمرك إن أردت أن نناقش كتاباً ما فلتبدأ و نحن من خلفك سائرين

سعدت بتواجدك مرة أخرى شكري لك