جنتي / كوزيت

[يوسف الحربي]

كوزيت
أشتاق صوتك الشقي / الشجي

صوتك الشقي
يحتل المواقع الأمامية لــ مشاعري صرخة تحدٍ في نبرات الآخرين .. ولا منافس
يتنامى طغيان وهجه قيوداً تشل ارادتي . أنساق في أمداءه ....... لا أحيد

صوتك الشجي
يغرس شتلات الانصات في شرفة مشاعري المهملة , يتفتح الزهر على معاني الحب
يمتليء القلب عطراً وتفيض على الشفاة أبجدية المذاق أ ح ب ك

 

[يوسف الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل العبدان

لا لشيء أكثر من سعادتي بـ رفيق الأمكنة أنا هُنا
أخبرتك من قبل بـ إيماني؟.!


حسناً اقرأه هُنا ..
أؤمن بحرفكَ إيماناً بيقين لا يشوبه شكّ، تجيد تشكيل الكلمات فواجع مطر

هذا الايمان يرفعني لفردوس الفرح
كل التقدير هديل الحرف والشعر
حفظك الله

 

[يوسف الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

البؤساء الرواية الأعظم


تحيّاتي لك

والأجمل في العين والأبقى في النفس
تحياتي وتقديري

 

[يوسف الحربي]

كوزيت
يا سحر الشرق دوائره تتسع مع تسامي عطور باريس
عباءة ميسون أنتِ تخفي اغراء بريجيت باردو

جنتي كوزيت
بين الذكرى والحنين منارة تخطو فوقها يمامة يحتضن هديلها آهات العشق وكأنها شجر لبلاب يعانق التسلق

كوزيت يا صغيرتي
الدموع فضيحة العين
لا من القسوة أبكي ولكن من أجل الحنان

 

[زهرة زهير]

// الدموع فضيحة العين //

ترى هل سكن النداء مسامع الـــ كوزيت ؟!

ترى هل تناثر الحنين المركون في أصداء صرختك الحنونه ؟!!

أيشتاق اليوسف لإغماضة جفن أخرى تحمله إلى حيث فضاء ..

تُحيل الشوك إلى ورد يناغي خلواتنا لترتفع صلوات أوردتنا و تهمس شيئاً ..

سأهمس قرب قلمك وأقول رائع ..

أكمل ..

ودي و وردي

 

[يوسف الحربي]

كوزيت
شدوك المتفرّد / المغرّد
يحملها روحي المتعلقة به ويجتاز بها الحزن النسبي إلى الفرح المطلق
يصّعد صوتك في الأماسي المترعة بأحلام اللقاء أغنية تشدو بها حنجرتك الملتهبة حنيناً ويزداد دمي المتحرّق شوقا بها اشتعالا
أنشودة البراءة كوزيت
صوتك .. الغني حنانا .. الخصب مقاما .. القدرة تعبيرا
يذوب وجداً ويتسامى غرورا

(هذه ليلتي وحلم حياتي
بين ماضٍ من الزمان وآت
الهوى أنت كله والأماني
فاملأ الكأس بالغرام وهات )

 

[يوسف الحربي]

وتلفح وجهي أنفاس الفضوليين
من أنتِ يا كوزيت ؟

فراشة أنا أضناها الركض في مسافات الحنين فتوسدت أوراق فجر يشتاق الندى

وأنتِ الاستمرار باشعال يقظة الحياة في منابت الروح واكتمال يوسف

 

[يوسف الحربي]

كوزيت
نبتة الحب الملتهبة لرؤيتك كادت أن تذبل ... حتى مررتِ

مررتِ في زمن تكالب فيه النبت الشيطاني لاسقاط العاطفة ومحو علامات الحب على الطريق الذي يدّعون الركض فيه

كــ سحابة صيف في نهار يشتاق الغيوم مررتِ
عانقت ظلالك بذور غرس الحب المتعطشة لهطول ودق محياك

مررتِ وافترّ ثغرك عن ابتسامة تداعى لها جدار الصمت القائم بيننا وافترّت شفتي عن حروف خلتها ماتت ولكنها التعجت وتكسرت فكان الصمت قائماً دون أحرفي

مررتِ وكان لقاء .......بدأ بــ خفقة وانتهى بــ عبرة