[ رَسائِل خَاصْة ] :

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الليل

شَامَهْ عَلى خَدْ [ كونْ ]
قَبّلها رَجُلْ فـَـ.. تَمَخّضَتْ

صُبحْ

لـــ ... تُركي الحَربي


مِنذُها وأنا أشتم بأخيلة المساءآت القاتِمة
رائحة تبغ نبيذية

 

[تركي الحربي]

الـْـ...مَطْويّه [ 2 ]


لـِـ... هِيَ
لِكُلْ أنْثى بَعْدُكْ [ كِشْ مَلِكْ ]

 

[قايـد الحربي]

لِـ :




مُؤْلِمٌ أكْثَرُكِ ،
وَ غَيْرُ مُكْتَرِثٍ بِالأكْثَرِِِ مِنْكِ .

الآتِيْ مِنْهُمْ : [ ـهُمْ ] لا [ ـهَمَّ ] يُتْلُوْهُ [ مِنْهُمْ ]
لأنْ لا ضَعْضَعَةَ مِنْ وَضِيْعٍ وَ هُمْ فِيْ عِلّيِّيْنْ .

 

[قايـد الحربي]

لَهْ :

تَجْتَثُّنِيْ عَبَثَاً ...
لَمْ أقُلْ لَهُمْ [ أنَا ] ، بَلْ قُلْتُ :
ــــــــــ أنَا [ لَهُمْ ] !!

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لـــِ ... الْمَوتــــ



سـَ...آتيك يوماً فَاردة اجنحتي الـّ ..لم افردها لأحدٍ عظيم قَبلْك
لـا تكْلنِي لــ...نفسي رَعشة خَوفـــ
إني مُتكدسة الخطايا
حطم عِظامِي بــِ... حَنانــْ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لِ ي :




أنْظُر لِوجهُكِ في الْمرآةِ وَ أراكِ ,
لكنْي أعلم تَفحُصي وَ أعْلم أنَّ وَجْهكِ الْمعلق على قطعة الْزجاج لايَرانِي !
قُولي لي :
كَيف أتْقيكِ ؟!
وفِي صدْركِ شَيطْان رحيم يُلْقنني الا أرغب بِشيء .....حَتى أنتِ ,
سَافري عني وَاهربي ثمة أرواح لي مُجنَّدة تُعْلن عليَّ الْحرب - وقد بدأت -
وَ كاملِي في تساقُطٍ أبْكَم ,

اخشعِي في حُزنكِ قليلاً
عليكِ الوضوء مني فَورَ خَلعُكِ مِنْ جَسدي أو استرقي السمع على ألمي وَعاكسِي الْإتجاه
وابتهلي بِ : يامُنَجي يُونس من بطنِ الحُوتِ نَجِنْي مِنها
وسأمْسُكِ بحنْجرةِ الْسماء وَاُصَلْي ب [ آمينَ ] لكِ !

وَسأفْعلَ :
حَمل وجهي ووضعه عَلى انْفَاسِ خَيلْي الْراكض ,
وَسَأحرق الْباقِي مَنْي فقَط : للتدرُّبِ على جهنَّم
لا خَوف لي هُنْاك ولا حُزن عليّ
..ولا هُم : يَشعُرون !

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لـــ...امرأةٍ تفتح فَمها لأغبرة العابِرين المُلوثة
آما آن لــ..جلدكِ أن يضيق بـ.. أمتعتهم النيئة ؟!

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لـــ...الحُزن السرمدي

مَلائكيتُكِ
حُريّ بــ...السَماء أن تَخفض وَجهها شِطر مَعابد الحُزن الرائجة
بــ ملكوتِ وريدها