مقهى [ دعوةٌ لِلثرثرةِ ]

[ألق]

نحنُ الْسعوديين والْعرب عموماً أرى بِأن لدينا مُشْاكِل لا تنتهي في الْعلاقاتِ الْإِنْسَانِيَّة سَوَاء مع بَعْضِنَا أو مع الْآخر ...!
مَا رأيُكم ؟!

الاحتمالات تنمّط ونفَسي أنا قصران ( :

لكن .. في عُجالة
أرجّح أن غياب الفردانيّة بمعناها الصحيح يجعل من التعويل
على الاعتبارات الجماعيّة السائدة كمحكّ تفاضل أمرًا حتميّا .

وبالتالي من لا يشبه لحمِي , ليس منّي .. و"لا يقرّبني "
أضِف اللغة , النظرة الهرميّة .. وكمّل

بالعموم ,
الحالة موجودة بشكل ظاهر في إطار المجتمع الواحد .

+

مليار ورده

 

[آفاق]

.

.




لا أعرف هل يخطأ الشخص عندما يكون طبيعاً وتكون أحاديثه من القلب..!!
لتقف عند أول نقطة إختلاف مع الآخر ويديرها حسب ما يراه هو ..
ليلبسها من النوايا أسوءها ..

!
التقرير قيــــد [[ التوقف ]] ...







احتراماتي

 

[خنساء بنت المثنى]

لرُبَما مِن الأفضل جَعل سوء الظَن جريمة يُعاقب عليها القانون

عِندَها سوفَ يسأل كُل مُرتَبكٍ عن معنى قَول الآخر

 

[آفاق]

.

.




والأفضل من ذلك خنساء أن نعلق سواد ظنوننا في مقصلة التجاهل ..

ونسير ـــــ ــــ ــــ ــــ ـــ ـــ ـــ


ما رأيك ..!




احتراماتي

 

[خنساء بنت المثنى]

صدق رسولنا الكريم حين قال ,,, وقروا أنفسكُم بالتَغافُل ,,, عليه أفضل الصلاة والسلام


صَدقتي أخيتي آفاق

يَكفي أن نأوي الى وسائِدُنا ليلا قَريري الضَمير ولا يَهم أن كُنا دامِعي الأعين

 

[أحمد الحربي]

إعادة فتح المقهى

 

[أحمد الحربي]

فنجان مجاني مَعْ قراءة هَذا التَحْقيق عن المْمَقاهي النسائية


اختصاصية نفسية: مفهوم المقهى أصبح أكثر شمولية والتغيير يبعد الاكتئاب
الخصوصية والإنترنت والحرية من أسباب تفضيل الفتيات للمقاهي النسائية توفر المقاهي النسائية مقومات هامة تحرص عليها النساء ومن أبرزها الخصوصية
الرياض: زكية البلوشي

أرجعت مجموعة من الفتيات والسيدات ذهابهن إلى المقاهي النسائية إلى أسباب مختلفة، منها التمتع بالخصوصية التي تتميز بها هذه المقاهي، حيث يمكنهن الالتقاء مع الصديقات والحديث بحرية، وتصفح مواقع الإنترنت واكتساب المعلومات والخبرات، والبعد عن الروتين المنزلي، ومنها أيضا رفض الأسرة زيارة صديقات الفتاة لها في المنزل، لوجود أشقائها الشباب باستمرار في المنزل، مما قد يسبب لصديقاتها الحرج.
وشجعت اختصاصية نفسية الفتاة على التغيير بالذهاب إلى مثل هذه المقاهي، مشيرة إلى أن مفهوم المقهى أصبح أكثر شمولية، حيث يحتوي على جلسات مريحة وهادئة تمتص عناء اليوم والصعاب والضغوط النفسية التي تواجهها المرأة، مؤكدة أن التغيير يبعد الاكتئاب.
خصوصية المرأة
تقول شهد سالم (طالبة بالمرحلة الثانوية) إنها تفضل الذهاب إلى هذه المقاهي، لأنها تحفظ للمرأة خصوصيتها، حيث لا تجد أي نوع من المضايقات من قبل الشباب، فيتبادلن الأحاديث بعيدا عن أجواء المنزل ومراقبة الأهل.
أما صديقتها سارا عبدالله فتقول "هناك أمور تخصنا نحن الفتيات، ونحب الحديث عنها، ولكننا نجد حرجا في التحدث عنها مع وجود الأهل، وهنا نستطيع أن نتحدث وبعيدا عن الإزعاج" .
وترى هنوف عبد المحسن (طالبة بالصف الثاني الثانوي) أن المقاهي النسائية تحظى بالإقبال من كافة الفئات العمرية، تقول "فيها نقضي أوقاتاً سعيدة مع الصديقات، وبعض هذه الأماكن تتميز بوجود خدمة الإنترنت، فنأتي لتصفح المواقع، والاطلاع على أحدث صيحات الموضة، والبحث عن النغمات الجديدة الخاصة بالهاتف المحمول، لتحميلها في أجهزتنا، ومشاهدة صور الفنانين والفنانات التي تتداولها بعض المواقع، وهذا الأمر جميل، ونقضي أوقاتا سعيدة مع الصديقات ونحن نشرب القهوة".
حرية التعبير
وتحضر سلمى العلي (موظفة) مع صديقاتها حتى يبتعدن عن الروتين وزيارات المنازل التي باتت مملة بالنسبة لهن ـ كما تقول ـ، ويقضين وقتا ممتعا في شرب القهوة وأكل الحلوى وتبادل الأحاديث.
وترى أن مثل هذه الأماكن الخاصة بالنساء تجعلهن أكثر حرية في التعبير عما بداخلهن، وتقول إنها مولعة بتذوق جميع أنواع القهوة الجديدة التي تحضر في المقهى وتصفها بأنها لذيذة، ولكنها ترى أن الأسعار نوعا ما مبالغ بها، مشيرة إلى أن الأسعار في الأسواق والأماكن الترفيهية الخاصة بالنساء دائما تكون عالية.
أما صديقتها عبير حماد فتقول "المهم بالنسبة لنا هو قضاء الأوقات الممتعة والسعيدة مع الصديقات فقط، أما المال فيذهب ويعود، ونحن هنا نمتع أنفسنا فقط".
سرعة الإنترنت
وتقول ليلى شايع (طالبة بالصف الأول الثانوي) إنها تذهب إلى الكوفي شوب النسائي حتى تتمكن من تصفح الإنترنت بأسرع وقت، والالتقاء بصديقاتها، ولأن أشقائها يرفضون أن يدخل الإنترنت في المنزل بسبب تشددهم وعدم اقتناعهم به، مشيرة إلى أن هذه الأماكن تعد متنفساً لهن.
أما مريم سامي ووضحى طلال وهيا خالد "وهن موظفات في أحد المراكز الصحية الخاصة" فطالبن بالتوسع في افتتاح المراكز أو المقاهي النسائية لأهميتها الاجتماعية والترفيهية في آن واحد، فهن يقضين فيها أوقاتا رائعة بعد يوم كامل من العمل والتعب ويتجاذبن فيها الأحاديث الجميلة والذكريات، ولكن ما يضايقهن في المقاهي النسائية الخاصة ـ حسب قولهن ـ أنها دائما تكون مزدحمة، وتكون الأسعار مبالغا فيها، ولكنهن يتغاضين عن أسعارها المرتفعة بسبب حاجتهن للتغيير.
متنفس وحيد
وترى مي سلمان (ربة منزل) أن كثرة الضغوط النفسية وزيادة المشاكل التي تتعرض لها المرأة تجعلها تبحث عن مكان تجد فيه الراحة والهدوء، وهي تعتقد أن المقاهي النسائية المتنفس الوحيد لهن، فمن خلالها يتحدثن مع صديقاتهن، ويتبادلن الأحاديث بكل صراحة، والمرأة تستطيع فيها أن تأخذ راحتها بقدر الإمكان.
تقول مي "بعض الأزواج يذهب إلى أصدقائه، ويتجمع معهم في الاستراحات، ويترك زوجته في المنزل وحيدة، والمقاهي النسائية تساعد في تجاوز تلك الأزمة، حيث تجد فيها المرأة المكان الأمن الذي تقضي فيه وقتا ممتعا وأجواء هادئة".
وأشارت هلا عبد العزيز (ربة منزل) إلى أن أسعار المشروبات والمأكولات التي تقدم في المقاهي النسائية باهظة الثمن ورسوم الإنترنت عالية جدا، مقارنة بالمقاهي الرجالية، وقالت "أتمنى عدم استغلالنا كنساء، وأن يضع أصحاب تلك الأماكن أسعاراً مناسبة وفي متناول الجميع .
وانتقدت هلا تصرفات بعض الفتيات اللاتي يقمن بالخفية بالتقاط صور للبنات دون علمهن بواسطة جوالات الكاميرا التي انتشرت بين الفتيات المراهقات، مشيرة إلى أن هذه الجوالات تضايقهن وتحد من حركتهن في هذه الأماكن.
رفض زيارة الصديقات
الطالبة جوهرة عيد تجتمع مع صديقاتها في المقهى النسائي لسبب آخر، وهو رفض أسرتها زيارة صديقاتها لها، وذلك لوجود أشقائها الشباب باستمرار في المنزل، مما قد يسبب لصديقاتها الحرج، لذلك تسمح لها والدتها بالذهاب إلى المقاهي النسائية، حتى لا تحرمها من صحبة البنات وخاصة أنها وحيدة لا شقيقات لها، وتتفق جوهرة مع صديقاتها وبنات خالتها أحيانا على الاجتماع في نهاية كل أسبوع في أحد المقاهي ويقضين أوقاتاً ممتعة، ويتبادلن الذكريات، ويتصفحن مواقع الإنترنت لعدم وجود هذه الخدمة في منازل البعض منهن.
التغيير يبعد الاكتئاب
وترى الاختصاصية النفسية سامية السلامي من مركز المنصورة الطبي أن الهدف الرئيسي من ذهاب الفتيات إلى المقاهي النسائية هو الترويح عن النفس وكسر الروتين اليومي للمرأة والفتاة، وتغيير جو المنزل، وهذا مهم جدا لتجديد الحياة، فالتغيير يبعد الاكتئاب، ويضفي روح المرح للإنسان.
وأضافت سامية "أشجع الفتاة على التغيير، فهو مطلوب، ولست ضد ذهابهن إلى تلك الأماكن، فمفهوم المقهى أصبح أكثر شمولية، حيث يحتوي على جلسات مريحة وهادئة تمتص عناء اليوم والصعاب والضغوط النفسية التي تواجهها المرأة من كل مكان، ويوجد في هذه الأماكن الإنترنت والكثير من وسائل الترفيه التي تثري المعلومات لديهن، وتكسر حواجز الروتين اليومي لهن".
وأشارت إلى أن المقاهي النسائية توفر جو الخصوصية لهن، فتمكن الفتاة من التعرف إلى صديقات والتناقش معهن في عدة قضايا تخصهن، وبإمكانها أيضا أن تلتقي بصديقاتها بعيدا عن جو المنزل، وهذا الأمر مهم ويبني شخصية الفتاة.

الْمَصْدر :
جريدة الوْطن السعودية لهذا اليوم
الخميس 21 صفر 1429هـ الموافق 28 فبراير 2008م العدد (2708)
[/IMG]

 

[نافع التيمان]

<< زبون قديم ..


دائما المقاهي نبض لما يحدث في المكان .. رواية عبد الرحمن منيف أرض السواد كانت حافلة بمشاهد المقاهي ومايصنع بها من توجهات ترتب بتلقائية التنافس بين القصر الباشوي و السفارة البريطانية ..


أحمد/ قهوتك مفعمة بالحب ,, ومقهاك مريح جدا ..

سنتابع استفزاز خالد الحربي يوم السبت ياترى ماذا سيحدث ؟ الله يعين أبو يوسف ..